أعراض حساسية الجيوب الأنفية.. وهذه طرق علاجها|فيديو
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
قال الدكتور شريف حتة استشاري الصحة العامة والطب الوقائي، إن أمراض الجهاز التنفسي تحدث نتيجة فيروسات تصيب الجهاز التنفسي والجسم والتي تنشط في فصل الشتاء بسبب التغييرات الجينية التي تحدث لها والتي تجعلها أكثر شراسة مؤكدا أن قلة مناعة الجسم تساعد علي الاصابة بالأمراض الفيروسية.
. تفاصيل
أكد "حتة" خلال حواره ببرنامج "هذا الصباح" عبر فضائية "أكسترا نيوز"، أن الفئات الأكثر عرض للإصابة هم الأطفال و مرضي الحساسية الصدرية والجيوب الأنفية والأمراض المزمنة و كبار السن.
وناشد استشاري الصحة العامة والطب الوقائي، الجميع بإتباع الاجراءات الوقائية بتناول مضاد الهيستامين قبل وطوال فصل الشتاء بالإضافة إلي شرب المياة بكميات كبيرة من 2 إلي 3 لتر يومياً و التي تساعد على ترطيب الأغشية المخاطية للحلق و الجيوب الأنفية بالتالي نصبح أقل عرضة للألتهابات و الأصابة بالفيروسات أو البكتيرية مضيفاً لعدم التعرض للتيار المباشر بوضع منديل مع الوجه .
و تابع "حتة"، بعدم المبالغة في ارتداء كمامة الوجه والاكتفاء بإرتداءها في الأماكن المزدحمة والاسانسيرات خاصة الأطفال لانها تقلل من نسبة الأكسجين الداخل للجهاز التنفسي مما يتسبب في الاختناق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحساسية الحساسية الصدرية الجيوب الانفية الأمراض المزمنة امراض الجهاز التنفسي إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
طبيبة تحذر من جفاف الجسم في الطقس الحار
البلاد ــ وكالات
حذّرت الدكتورة غولنارا سيدوف، أخصائية الغدد الصماء، من خطورة جفاف الجسم، مؤكدة أنه حالة يفقد فيها الجسم سوائل أكثر مما يتلقّى، ما قد يؤدي إلى اضطراب في وظائفه الحيوية، خاصة في الطقس الحار حيث يزداد التعرّق وفقدان السوائل.
وقالت سيدوف- وفق ما نقله موقع “روسيا اليوم”: إن هناك علامات واضحة تدل على الإصابة بالجفاف؛ أبرزها الشعور بالعطش كأول مؤشر على نقص السوائل، إضافة إلى جفاف الفم والأغشية المخاطية، وقلّة كمية البول وتغير لونه إلى الداكن، إلى جانب أعراض أخرى مثل الصداع، والضعف، والتعب، والدوخة، أو الإحساس بالإرهاق العام. كما قد يصاحب ذلك تشنجات عضلية.
وفي الحالات المتقدمة، قد تظهر أعراض أكثر خطورة؛ مثل التشوش الذهني، وانخفاض ضغط الدم، أو حتى فقدان الوعي؛ ما يستدعي تدخلًا طبيًا عاجلًا.
وأوضحت سيدوف أن الماء يُعد أفضل وأسهل وسيلة لترطيب الجسم، لا سيما في الأجواء الحارة، مشيرة إلى أهمية شربه بكميات قليلة لكن بشكل منتظم. كما أوصت باستخدام مشروبات الإلكتروليت، مثل المشروبات متساوية التوتر ومحاليل الإماهة، التي تساعد في تعويض الأملاح والمعادن المفقودة، بالإضافة إلى ماء جوز الهند والمرق؛ كخيارات طبيعية وفعالة لإعادة التوازن.