لبنان ٢٤:
2025-12-10@02:07:48 GMT
أعلانان لمؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان.. هذا ما جاء فيهما
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
أصدرت مياه بيروت وجبل لبنان إعلانين، جاء في الأول الآتي:
"على المشتركين الذين يرغبون بإلغاء اشتراكاتهم الدائمة أو الموقتة من أي نوع كانت التقدم من دوائر التوزيع التابعين لها بطلبات خطية لالغاء هذه الاشتراكات في مهلة أقصاها 15/12/2024، على أن تسدد المبالغ المتوجبة عليهم لتنفيذ عملية الالغاء وفقا وفقا للاصول قبل 31/12/2024 والا اعتبرت الاشتراكات المذكورة مجددة ضمنا بالشروط نفسها.
وجاء في الاعلان الثاني، الآتي:
"دعت مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان "جميع المشتركين إلى تسديد بدلات المياه المترتبة عليهم، عن العام 2024 وما قبل، في مهلة لا تتعدى 31/12/2024 في ما خص اصدار 2024 بواسطة الجباة المختصين، صناديق دوائر التوزيع، آلات الدفع الالكتروني POS MACHINEالموجودة لدى دوائر التوزيع ومراكز شركة أون لاين لتحويل الأموال OMT. واعتذرت حاليا من مشتركيها عن امكان تلبية خدمة التسديد عبر الدفع الالكتروني على الموقع التابع للمؤسسة lb.gov.ebml أو app mobile ebml وذلك لأسباب خارجة عن ارادتها وهي تعمل جاهدة لتفعيل الخدمة من جديد.
وأشارت إلى أنه "نظرا إلى الظروف الاقتصادية الراهنة عمدت إلى إصدار القرارات التالية:
1- الاعفاء من غرامات التأخير على بدلات الاشتراكات العائدة للعام 2023 وما قبله بنسبة (85%).
2- تقسيط البدلات المتأخرة عن الأعوام السابقة للعام 2024 لفترة أقصاها كانون الأول 2026.
3- تسهيل عمليات الحصول على اشتراكات جديدة للمشتركين السابقين التي ما زال يترتب على أصحابها ذمم، حيث يمكن تسديدها على دفعات ولفترة أقصاها كانون الأول 2026.
4- خفض بدل تأسيس الاشتراكات الجديدة للأبنية الموصولة بشبكات المياه بما نسبته:
- (40%) لاشتراكات المياه بالعيار.
- (50%) لاشتراكات المياه بالعداد.
5- خفض بدل تغيير أسماء المشتركين بنسبة (90%).
6-خفض بدل تجديد اشتراك الموقت بنسبة (90%).
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
حركة مُوفدين في بيروت لتثبيت فرصة التفاوض وعون الى الأردن وسلطنة عمان
يشهد لبنان زحمة موفدين وديبلوماسيين غربيين وعرب، ارتفع منسوبها على نحو لافت، ما يعني أن ثمة مؤشرات لسعي دولي حثيث من أجل إقفال الملف اللبناني، الأمر الذي تبدى بوضوح من خلال سلسلة خطوات برزت في الآونة الأخيرة.ويصل غدا إلى بيروت الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان لإجراء جولة محادثات جديدة مع المسؤولين اللبنانيين .
وفي هذا الاطار كتبت" النهار": لا تزال التحركات الديبلوماسية المتصلة بالوضع بين لبنان وإسرائيل تطغى على المشهد اللبناني بشقيه الداخلي والخارجي بما يبقي الباب مفتوحا على إعطاء فرصة المفاوضات عبر لجنة الميكانيزم مدى معقولا يبدو ان معظم المعنيين او المنخرطين في الجهود الديبلوماسية يأملون من هذا المدى ابعاد احتمالات التصعيد العسكري الواسع ما امكن . واذا كان من الصعوبة والمخاطرة بمكان اطلاق توقعات وتقديرات مسبقة وجازمة حيال الاحتمالات التي نشأت في ظل تأثير تسمية كل من لبنان وإسرائيل ديبلوماسيين في اللجنة بما رفع مستوى التفاوض وأحدث واقعا جديدا لم يعد ممكنا تجاهل تأثيره على مجمل الواقع الميداني والديبلوماسي خصوصا في ظل الترحيب الغربي ولا سيما منه الأميركي بخطوة لبنان عبر تعيين السفير السابق سيمون كرم رئيسا للفريق اللبناني في الميكانيزم .
وكتبت" الديار": مواكبة للتطورات المتسارعة، يحط الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان في بيروت الاثنين، حاملا معه اقتراح تعيين سفير سابق لبلاده في بيروت، رئيسا للوفد الفرنسي في لجنة الميكانيزم.
ويبدأ رئيس الجمهورية حراكا ديبلوماسيا خارجيا، حيث ستشكل زيارته إلى كل من الأردن وسلطنة عمان محطة أساسية، في مسعى لبناني لفتح هوامش دعم عربي وتحسين شروط الاستقرار. فالى عمان يحمل عون معه ملف الجنوب بكل ثقله، فيما تدرك المملكة أن أي اهتزاز أمني على الحدود اللبنانية – الإسرائيلية، قد ينعكس مباشرة على الأردن، عبر ارتدادات أمنية مصدرها الساحة السورية، حيث سيسعى عون لتفعيل قنوات التعاون الأمني، والاستفادة من قدرة الأردن على التواصل مع العواصم الغربية والخليجية، لتخفيف الضغوط على لبنان، على ما تشير مصادر متابعة.
أما في مسقط فستحمل الزيارة بعداً أكثر هدوءا وإن كانت لا تقل سياسية. فمسقط التي تلعب تقليديا دور الوسيط بين المحاور، وتحديدا واشنطن وطهران، تشكل بالنسبة للبنان منصة لتمرير رسائل غير مباشرة إلى ايران، ومحاولة لإدراج بيروت ضمن مسار التهدئة الإقليمي الجاري، دون اسقاط النقاشات حول إمكان حصول بيروت على دعم اقتصادي أو استثمارات، تسهم في لجم الانهيار، تقول المصادر.
وعلى الرغم من محدودية التوقعات، تبدو الزيارتان جزءا من استراتيجية لبنانية تهدف إلى بناء مظلة عربية، تخفف مخاطر الانزلاق إلى الحرب ، وتمنح الدولة هامش تنفس سياسي واقتصادي.
وتحدث مصدر ديبلوماسي لـ «الأنباء الكويتية » عن تراجع الضغوط الأميركية على الحكومة اللبنانية لجهة تنفيذ نزع السلاح ولو بالقوة، مشيرا إلى قناعة واسعة بأن مثل هذا الأمر لا يمكن تحقيقه الا بالحوار، وبمزيد من الضغوط تمارسها أكثر من جهة إقليمية ودولية لمساعدة الحكومة اللبنانية على بسط سلطتها من دون الدخول في مزيد من الانقسام الداخلي الذي لن يكون في صالح بسط سلطة الدولة.
وزير خارجية مصر
وكان وزير الخارجية المصرية بدر عبد العاطي، اكد ان هناك جدية لدى الجانب اللبناني لتنفيذ قرار وقف الاعتداءات، مشيراً إلى تحرك بلاده مع الجانب الأميركي لخفض التصعيد والتركيز على المسار الديبلوماسي، هدفه دعم خطة الحكومة اللبنانية، مضيفا أن مصر تدعم كل مسار ديبلوماسي وسياسي يبعد شبح العدوان عن لبنان، ويحقّق الاستقرار في المنطقة.
مواضيع ذات صلة لبنان ينتظر الرد المزدوج وسط مطالبة أميركية بالتفاوض المباشر والموفد السعودي في بيروت Lebanon 24 لبنان ينتظر الرد المزدوج وسط مطالبة أميركية بالتفاوض المباشر والموفد السعودي في بيروت