موسكو: شبح نابليون يخيم الآن في أوروبا
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
قالت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية إن تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي تشير إلى أن شبح نابليون يتجول الآن في أوروبا.
وأعرب الرئيس الفرنسي عن نيته "حماية أوروبا"، مذكرة بأن فلاديمير زيلينسكي وصف نفسه قبل أسبوع بأنه "زعيم أي مفاوضات".
وكتبت ماريا زاخاروفا على قناتها في "تلغرام": "تصريحات فلاديمير زيلينسكي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول نيتهما "حماية أوروبا" توحي بأن "شبح نابليون" يتجول في مكان ما هناك.
????زاخاروفا: شبح نابليون يطارد أوروبا
نشرت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، على قناتها على "تلغرام" منشورا قالت فيه:
"قال ماكرون: "إن فرنسا ستتحمل المسؤولية الكاملة عن السلام والأمن في أوروبا". أنا الضامن. "نحن ندعم أوكرانيا".
???? وتابعت: "وماذا عن حقيقة أن… pic.twitter.com/yExSziqoPx
وأشارت زاخاروفا إلى كلمات ماكرون التي قال فيها إن فرنسا "ستتحمل المسؤولية الكاملة" عن السلام والأمن في أوروبا، وسيكون هو الضامن لذلك، قائلة: "لقد تأكدت بنفسي من هذه التصريحات، إنها حقيقية وليست تلفيقاً إعلامياً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الحرب الأوكرانية روسيا فرنسا فی أوروبا
إقرأ أيضاً:
أوروبا تنتفض الآن ضد إسرائيل.. والويل كل الويل للخونة
وقفتنا هذا الأسبوع نستكمل فيها رحلة كفاح الكلمة ضد الصهاينة الطغاة وغشوميتهم الباغية على أشقائنا الأحباب الشعب الفلسطيني.
في الأيام الأخيرة لاحظنا انتفاضة أصبحت واضحة من دول أوروبا الكبرى، ضد الكيان الصهيوني ما بين مقاطعات اقتصادية وسياسية وحتى وصلت للتهديد بحظر تصدير السلاح للصهاينة، مالم يتوقفوا عن حرب الإبادة ضد غزة والشعب الفلسطيني بل إن منهم من بدأ يعلن اعترافه ودعمه لإنشاء دولة فلسطينية مستقلة، وأيضا بدأت تظهر في الأفق وعلى السطح السياسي بوادر خلاف كبير بين ترامب ونتنياهو، من المؤكد ستظهر تبعاتها في الأيام القادمة، فحسابات ترامب الآن بدأت تتضح شيئا فشيئا والتي يفهم منها أنا وأمريكا أولا ومن بعدنا الطوفان، رجل رغم علامات الاستفهام الكثيرة على العديد من أفعاله وتصرفاته إلا أنها يفهم منها أنها تؤدى إلى طريق واحد مصلحته ومصلحة أمريكا سياسيا واقتصاديا ومعه رجال الأعمال الأمريكان المقربون وأهمهم إيلون ماسك.
ونتنياهو أصبح الآن في خطر داهم وعدى مرحلة البراميل بالبحر وأصبح الآن في مرحلة الغرق لا هو قادر يعوم نحو شاطئ وبر الأمان السياسي والاقتصادي وحتى العسكرى ولا أحد يمد يده له إلا قلة معروفة لا داعى لذكرها فهم يعرفون أنفسهم جيدا وغالبا مع سقوطه سيسقطون معه سقطة مدوية فالويل كل الويل للخونة.
فنتنياهو الآن خسر الأغلبية خارج إسرائيل وداخل إسرائيل وأيامه أظن أصبحت معدودة فاليوم الذى يمر أعتقد لن يرى مثله العام القادم احتمال كبير جدا، لأن أوراقه كلها أصبحت مكشوفة للجميع، نتنياهو غرق ومع غرقه نسى قضية أسراه لدرجة أنه يريد أن ينام ويصحو فلا يجدهم على وجه الأرض، وأفعاله كلها تؤكد أنه تخلى عنهم تماما إلا إذا تدخل ترامب التدخل الأخير بإجباره على وقف الحرب والا.. .!، وكلما صمد الشعب الفلسطيني الأبيّ، اقترب سقوط ورقة التوت الأخيرة من على نتنياهو، وعلى الباغي تدور الدوائر.
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم، إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
اقرأ أيضاً«الزراعة» ترفع درجة الاستعداد القصوى بجميع المجازر الحكومية
السيدة انتصار السيسي تشيد بالهلال الأحمر المصري في مواجهة عاصفة الإسكندرية
مجمع محاكم مجلس الدولة بـ «الدقي» يطلق خدمة الشهر العقاري