طبيب يوضح أسباب ضعف الذاكرة لدى كبار السن وطرق الوقاية
تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور فلاديمير مارتينوف أخصائي طب الأعصاب، عن اكثر الأسباب التى تؤدى إلى ضعف الذاكرة لدى كبار السن وطرق الوقاية منها وفقا لما نشرته مجلة نوفوستي.
أوضح الطبيب أن نشاط الدماغ ينخفض مع التقدم في السن وتظهر أمراض الأوعية الدموية ويلاحظ نقص الفيتامينات ما يسبب فقدان الذاكرة حيث ينخفض حجم ونشاط الدماغ وهذه مسألة طبيعية كما أن الأمراض المزمنة مثل تصلب الشرايين وارتفاع مستوى ضغط الدم لدى كبار السن تؤدي أيضا إلى مشكلات في الذاكرة.
ويشير الطبيب إلى أن الأشخاص الذين أصيبوا بالجلطة الدماغية غالبا ما يعانون من ضعف الذاكرة كما ليس مستبعدا إصابتهم بالخرف في سن الشيخوخة الذي بالإضافة إلى فقدان الذاكرة يؤدي أيضا إلى ضعف واضطراب الكلام.
ويقول، يعاني كبار السن غالبا من نقص الفيتامينات ما يؤثر على عمل الجهاز العصبي والذاكرة ولذلك يلاحظ ضعف الذاكرة لدى كبار السن الذين يتناولون أدوية مثل أدوية خفض مستوى ضغط الدم أو الأدوية المنومة وقد يكون هذا من الآثار الجانبية بالإضافة إلى ذلك يمكن أن تؤثر العزلة عن الآخرين والقلق على مستوى الذاكرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أمراض الأوعية الدموية نقص الفيتامينات لدى کبار السن ضعف الذاکرة
إقرأ أيضاً:
أستاذ آثار يوضح أسباب وجود قطع أثرية ضخمة وكبيرة غارقة في المياه
قال خالد سعد، أستاذ الآثار، إن الدولة تكتشف كل فترة العديد من الآثار الغارقة، سواء كانت متواجدة في سواحل البحر المتوسط أو البحر الأحمر، أو نهر النيل أو بعض البحيرات الخاصة بالدولة، متابعا: لدينا أثار غارقة في بحيرة قارون وبحيرة أدكو وأسوان.
واضاف خالد سعد خلال حواره ببرنامج صباح الخير يا مصر المذاع على القناة الأولى ، أن هناك العديد من الأماكن المتواجدة في أعماق البحار، وهناك دراسات لاستغلال تلك المواقع ليصبحوا مناطق غطس سياحية شهيرة مثل ميناء مرسى الجواسيس في القصير.
واسترسل: الغارقة قد تكون مجموعة من بقايا بعض المدن التي تم غرقها بالمياه، نتيجة التغيرات المناخية، منوها بأن مستوى سطح الأرض في الإسكندرية اختلف تماما عما كان عليه قديها، نتيجة ارتفاع منسوب سطح المياه في البحار.
ولفت إلى أن مدينتي كانوب وهيراكومب من المدن التي كانوا يتواجدون على السواحل، ولكن نتيجة ارتفاع منسوب المياه أصبحت آثار غارقة، كما أن هناك العديد من القطع الأثرية الضخمة التي فرقت نتيجة ثقل حجمها، عليه أصبح لدينا محتوى أثري داخل المياه.