بـفضيحة جنسية.. انتهاء حياة حارس مرمى برشلونة الزوجية
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
بغداد اليوم - متابعة
أعلن حارس مرمى برشلونة الألماني، تير شتيغن، الانفصال عن زوجته دانييلا في بيان مشترك بسبب خيانة زوجية مثيرة.
وقال تير شتيغن في بيانه: "بعد تفكير عميق قررنا أنا وداني أن نسلك طريقين منفصلين، لم يكن هذا القرار سهلا لكننا نعتقد أنه الخيار الأفضل لنا".
وارتبط شتيغن بدانييلا قرابة الـ 8 سنوات، ليقررا بعدها الانفصال اثر خيانة زوجته مع مدربها الشخصي وهو ما أنهى علاقتهما.
وأضاف: "تركيزنا المشترك ينصب على فعل ما هو أفضل لأطفالنا ما زلنا ملتزمين بالعمل معا كوالدين، وسنعامل بعضنا البعض بالاحترام والتقدير كما فعلنا دائما".
وكان الدولي الألماني بدأ مواعدة دانييلا جيلي عام 2012 عندما كان لا يزال يلعب مع بوروسيا مونشنغلادباخ.
وسافرت جيلي مع تير شتيغن إلى برشلونة عندما انضم الدولي الألماني إلى "البلوغرانا" عام 2014 في صفقة بقيمة 9.7 مليون جنيه إسترليني وتزوجا رسميا في عام 2017 خلال حفل زفاف بسيط في إسبانيا.
يذكر أن الحارس الألماني غاب عن الملاعب بسبب إصابة خطيرة في ركبته اليمنى، ما جعله بعيدا عن المشاركة مع برشلونة طوال هذه الفترة.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
مكافحة الألغام: حياة سكان قطاع غزة مهددة بسبب الذخائر غير المنفجرة
أكد يوليوس فان دير رئيس بعثة الأمم المتحدة لمكافحة الألغام في فلسطين أن قطاع غزة، بعد عامين من الحرب، أصبح بمثابة «حقل ألغام مفتوح»، مشيراً إلى أن التلوث بالذخائر المتفجرة يشمل جميع مناطق القطاع، قائلا إن حجم التلوث الذي رُصد يشكل خطراً مباشراً على المجتمعات والسكان، ويستلزم تعاوناً أكبر لإزالة المتفجرات المنتشرة في مواقع جغرافية متعددة.
وأوضح فان دير، خلال مداخلة عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن قرابة 3 ملايين شخص تضرروا بشكل مباشر أو غير مباشر من الوضع الراهن، مؤكداً أن جهود الأمم المتحدة في الاستجابة الإنسانية وإعادة الإعمار «تأتي في أولوية قصوى»، مضيفا أن مستويات التلوث الحالية قد تتجاوز ما شوهد في مناطق نزاعات أخرى حول العالم.
وأشار إلى أن الأطفال يعدّون الفئة الأكثر عرضة للخطر، إذ قد ينجذبون إلى أي جسم لامع أو غريب دون إدراك مخاطره، لافتا إلى أن كثيراً من العائلات يجبرون على البقاء في المناطق الملوثة لعدم توفر ملاجئ آمنة، ما يزيد من احتمالات الإصابات اليومية، مؤكدا أن المساحات الآمنة في غزة محدودة للغاية مقارنة بعدد السكان.