???? ليبيا – الحويج يشدد على تحديث مناهج معهد الدراسات الدبلوماسية في بنغازي

???? اجتماع لتعزيز الأداء الأكاديمي والدبلوماسي ????
عقد وزير الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الاستقرار عبد الهادي الحويج، اجتماعًا موسعًا بمقر الوزارة في بنغازي مع اللجنة العلمية وأعضاء مجلس إدارة معهد الدراسات الدبلوماسية التابع للوزارة، بحضور مديري الإدارات والمكاتب المختصة.

???? تركيز على جودة التعليم وتهيئة كوادر فاعلة ????
استعرض الاجتماع مهام اللجنة العلمية وخططها بشأن طرق التدريس والمناهج، فيما شدد الوزير على ضرورة تبني أحدث الأساليب العلمية في تقديم المواد التعليمية لضمان تكوين كوادر دبلوماسية مؤهلة تمثل الدولة الليبية بكفاءة.

???? أول افتتاح منذ أكثر من سبعين عامًا ????
أكد الحويج أن افتتاح المعهد في مدينة بنغازي يُعد أحد أبرز مكتسبات وزارة الخارجية منذ أكثر من 70 عامًا، مشيرًا إلى أن المعهد يضم أفضل الكفاءات من الشباب من مختلف مدن ومناطق ليبيا.

???? الجودة أولاً ومعايير صارمة للتميز ✅
وجّه الوزير اللجنة العلمية بضرورة التركيز على معايير الجودة والابتعاد عن النمط التقليدي في التعليم الدبلوماسي، مشددًا على أن نجاح المعهد من أولويات الوزارة ضمن خطتها لبناء مؤسسات قوية وفعالة.

 

Previous مستغلا أجواء عيد النوروز.. نتنياهو يحرض الشعب الإيراني ضد حكومته Related Posts الغرياني: بيان المصرف المركزي غير شفاف.. أين ذهبت المليارات يا حكومة؟ محلي 21 مارس، 2025 اجتماع دوري للجنة تعويض العقارات بجادو لمراجعة طلبات المتضررين من مشاريع الدولة محلي 21 مارس، 2025 أحدث المقالات الحويج يوجه بتحديث مناهج معهد الدراسات الدبلوماسية وتطبيق معايير الجودة مستغلا أجواء عيد النوروز.. نتنياهو يحرض الشعب الإيراني ضد حكومته الغرياني: بيان المصرف المركزي غير شفاف.. أين ذهبت المليارات يا حكومة؟ تلغراف: ماكرون يريد استخدام القوات الغربية في أوكرانيا كقوات لحفظ السلام عبر الأمم المتحدة واشنطن تحذر من خطر عسكرة الفضاء

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: معهد الدراسات الدبلوماسیة

إقرأ أيضاً:

الأستاذ الحقيقي بين الرتبة والرسالة: نحو معايير نزيهة وعادلة لتسمية الأستاذ المتميز في جامعة اليرموك

#سواليف

#الأستاذ_الحقيقي بين #الرتبة و #الرسالة: نحو معايير نزيهة وعادلة لتسمية الأستاذ المتميز في #جامعة_اليرموك
بقلم: الأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة

بعد صدور النظام المعدّل لأعضاء هيئة التدريس في جامعة اليرموك، برزت مادة في غاية الأهمية ضمن هذا النظام، وهي المادة (48) التي تنص على:
“للمجلس، بناءً على تنسيب الرئيس، تسمية الأستاذ المتميز، والأستاذ الفخري، وأستاذ الشرف، وفق تعليمات تصدر لهذه الغاية.”

هذا النص القانوني الجديد يفتح الباب أمام ما يمكن أن يكون تحولًا نوعيًا في التقدير الأكاديمي داخل الجامعة، لكنه في ذات الوقت يطرح سؤالًا جوهريًا:
من هو الأستاذ الذي يستحق أن يُلقّب بالمتميز أو الفخري أو أستاذ الشرف؟ وهل سيتم وضع تعليمات نزيهة، شفافة، ومعلنة مسبقًا، تكفل العدالة والمهنية في منح هذه المسميات؟

مقالات ذات صلة وزير التربية .. تطوير امتحان (التوجيهي) ليكون إلكترونيًا من خلال بنك الأسئلة 2025/07/26

الحقيقة المؤلمة التي لا يمكن إغفالها، أن رتبة “أستاذ دكتور” في الجامعات الأردنية باتت، مع مرور الوقت، تُمنح ثم تُهمَل. فالكثير من أعضاء هيئة التدريس ما إن يصلوا إلى هذه الرتبة، حتى يركنوا إلى الراحة، ويتوقفوا عن الإنتاج العلمي والبحثي.
تحوّلت الرتبة الأكاديمية إلى غاية بحد ذاتها، لا وسيلة للاستمرار في خدمة المعرفة والمجتمع. وللأسف، لم ترافقها حوافز حقيقية تشجع على الاستمرار في البحث والتأليف وخدمة الجامعة بعد الترقية، مما أفقدها بريقها، بل وتحول بعض الحاصلين عليها إلى “أساتذة بلا أثر”.

إن الرتب الأكاديمية العليا، وعلى رأسها “أستاذ متميز”، لا ينبغي أن تكون مجرد لقب فخري أو مكافأة شكلية، بل يجب أن تُمنح لمن يواصل العطاء، ويحقق التميز العلمي والبحثي، ويُسهم بفاعلية في خدمة جامعته ومجتمعه، ويحقق انتشارًا أكاديميًا دوليًا يُعتدّ به. لذلك، فإن إصدار تعليمات واضحة ومعلنة تُنظّم عملية منح هذه التسميات، هو أمر في غاية الأهمية والضرورة، كي لا نكرّر أخطاء الماضي.

لقد شهدت جامعة اليرموك، في مسيرتها الطويلة، الكثير من الاختلالات في آليات الترقية الأكاديمية، وبعضها وصل إلى القضاء الأردني للفصل فيها، ومنها قضيتي الشخصية، التي ما زالت منظورة أمام القضاء النزيه العادل، بعد أن كنت أحد ضحايا غياب المعايير والعدالة في التقييم.

ومن هنا، فإننا نُحذر – بكل محبة وانتماء للمؤسسة – من تحوّل التسميات الجديدة إلى نسخة مكرّرة من الممارسات السابقة، التي اتّسمت أحيانًا بالانتقائية، وأُفرغت من معناها الحقيقي.

ما نأمله – بإخلاص وصدق – هو أن تكون هذه فرصة تاريخية لبداية جديدة في جامعة اليرموك، تقوم على أسس من العدالة، والشفافية، والموضوعية. وأن تُبنى معايير الأستاذ المتميز على أسس واضحة تشمل:

الإنتاج العلمي الموثّق والمنشور دوليًا،

السمعة الأكاديمية العالمية،

المساهمة في خدمة الجامعة والمجتمع،

النشاط البحثي المستمر بعد الحصول على رتبة الأستاذية.

إننا نريد أن نرى في جامعة اليرموك أساتذة متميزين بجهدهم، وعلمهم، ومكانتهم العلمية، وليس بألقاب تُمنح لأسباب غير أكاديمية.

وأخيرًا، فإن تكريم المتميزين في الجامعات لا يُقاس بالألقاب فقط، بل بالمسؤولية التي تُرافق هذه الألقاب. فالأستاذ المتميز الحقيقي، هو من يجعل من علمه جسراً للتغيير، ومن جامعته منبرًا للفكر والبحث والإنجاز.

وللحديث بقية، إن شاء الله.

مقالات مشابهة

  • محلي صنعاء يُناقش تقريري رئيس المجلس والهيئة الإدارية
  • محافظ القاهرة يوجه بصرف تعويضات منطقة العرايشية بالهايكستب
  • تأسيسُ أول شركة محليّة متخصّصة في مجال إدارة مطالبات التأمين الصحي
  • الأستاذ الحقيقي بين الرتبة والرسالة: نحو معايير نزيهة وعادلة لتسمية الأستاذ المتميز في جامعة اليرموك
  • ليبيا تستضيف أول مؤتمر عربي لجراحة الأطفال بمشاركة دولية واسعة في بنغازي
  • الطب من 93%.. مؤشرات تنسيق الجامعات 2025 للشعبة العلمية
  • محمد رياض يكشف معايير تكريم الفنانين في المهرجان القومي للمسرح
  • محافظ بني سويف:استلام 283 ألف طن قمح محلي منذ بداية موسم التوريد
  • الشؤون الإسلامية تُقيم الدورة العلمية الثانية لتأهيل الأئمة والدعاة في غامبيا
  • التعليم العالي تعلن القوائم المُحدثة للمؤسسات المُعتمدة بجمهورية مصر العربية