موقع 24:
2025-06-26@06:47:07 GMT

ما هي طريقة تنظيف الدماغ من "نفايات الخرف"؟

تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT

ما هي طريقة تنظيف الدماغ من 'نفايات الخرف'؟

اقترح أخصائي الأعصاب إيان ماكدونو طريقة فعّالة لتنشيط عملية "تنظيف الدماغ"، ومنع تراكم النفايات المسببة للخرف والزهايمر.

وقال ماكدونو: "أثناء النوم، يصبح الجهاز الليمفاوي نشطاً بشكل خاص، حيث يطرد المواد غير المرغوب فيها للحفاظ على الدماغ نظيفاً وصحياً، تمامًا مثل التنظيف الليلي، الذي يمنع التراكم والضرر المحتمل".

ولكن مع التقدم في السن تتباطأ هذه الأنظمة.

الجهاز اللمفاوي

ووفق "ديلي ميل"، يبدو أن كل ما يتطلبه الأمر هو تعزيز الجهاز اللمفاوي للقيام بذلك.

ومع أن هذا قد يبدو بسيطاً، إلا أن هذا العلاج الجديد لا يزال في مراحله الأولى، إذ إنها المرة الأولى التي يتمكن فيها باحثون من الوصول إلى حاجز الدم الدماغي - المسؤول عن فصل الدم عن أنسجة الدماغ.

وأشار ماكدونو إلى أبحاث أجريت على الفئران المسنة، أظهرت أن ممارسة التمارين الهوائية بانتظام يمكن أن تعزز وظيفة الجهاز الليمفاوي.

وأوضح ماكدونو أن هذا الجهاز هو شبكة تنظيف الدماغ، ويعززها تحسين تدفق الدم ونبض الشرايين.

نفايات الدماغ

أما النفايات، فهي، ما يُنتج الدماغ من نواتج ثانوية، مثل البروتينات الزائدة، والحطام الخلوي، والسموم، وذلك عندما تؤدي خلايا الدماغ وظائفها.

وأضاف ماكدونو: "قد تساعد عدة عوامل متعلقة بنمط الحياة الدماغ على التخلص من فضلاتنا بشكل طبيعي، مثل تحسين جودة النوم".

وأضاف: "أثناء النوم، يصبح الجهاز الليمفاوي نشطًا بشكل خاص، فيطرد المواد غير المرغوب فيها للحفاظ على نظافة الدماغ وصحته، تماماً مثل التنظيف الليلي الذي يمنع تراكمها والضرر المحتمل".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حرب ترامب التجارية وقف الأب عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الخرف

إقرأ أيضاً:

ثمرة واحدة قبل النوم تُحسّن جودة نومك بشكل ملحوظ

يعاني كثير من الأشخاص من صعوبة في الاسترخاء عند نهاية اليوم، ويلجؤون إلى تجريب وسائل مساعدة على النوم، تشمل المكملات أو الأدوية التي تُصرف دون وصفة طبية، لكن خبراء صحيين يشيرون إلى أن الحل قد يكون بسيطا ومتوفّرا في مطبخك.

ووفقًا للخبراء فإن إجراء تعديلات بسيطة في النظام الغذائي يمكن أن ينعكس إيجابا على جودة النوم، دون الحاجة لأي علاجات معقدة.

ويحذر الخبراء من تناول أطعمة مثل الشوكولاتة، الجبن، رقائق البطاطس، والآيس كريم قبل النوم، لما لها من تأثيرات سلبية على النوم.

بالمقابل، يوصي الخبراء باللجوء إلى "أطعمة محفّزة لهرمون الميلاتونين"، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم النوم، ومن أبرز هذه الأطعمة، الموز.

ويقول الخبراء: "يُعد الموز خيارا غذائيا ممتازا، وإذا كنت تتناول هذه الفاكهة في الصباح، فربما حان الوقت لتجربتها قبل النوم بدلا من ذلك، إذ يحتوي على نسب عالية من الماغنيسيوم الذي يساعد على استرخاء العضلات وتهدئة الجسم".

وينصح الخبراء بتناول شرائح الموز مع ملعقة من زبدة المكسرات الطبيعية للحصول على نوم هادئ وعميق.

والموز غني بالعناصر المحفزة للنوم مثل المغنيسيوم، التريبتوفان، فيتامين بي 6، الكربوهيدرات، والبوتاسيوم، وجميعها تلعب دورا في تحسين جودة النوم.

وتحتوي ثمرة موز متوسطة الحجم (126 غراما) على حوالي 34 ملغ من المغنيسيوم، أي ما يعادل 8 بالمئة من الحاجة اليومية للجسم.

ويُعتقد أن الماغنيسيوم يعزز النوم من خلال دعم الساعة البيولوجية للجسم والمساعدة على تهدئة الجهاز العصبي.

مقالات مشابهة

  • اكتشف كيف ينظّف دماغك نفسه أثناء النوم
  • “تلوث الدماغ ينجم عن قلة النوم..!
  • هل يزيد السهر من شدة نوبات الصداع النصفي؟
  • ثمرة موز واحدة قبل النوم تُحسّن جودة نومك بشكل ملحوظ
  • ثمرة واحدة قبل النوم تُحسّن جودة نومك بشكل ملحوظ
  • احذر .. هذا الفعل يلوث الدماغ ويسرع طريقك إلى الزهايمر
  • لتجنب الخرف والزهايمر.. نظف دماغك بهذه الطريقة
  • علماء يوصون بـ”تنظيف الدماغ” لتجنب الخرف.. إليك الطريقة
  • لماذا تتفاقم أعراض الصداع النصفي عند المرضى الذين لا ينامون جيدا؟
  • نظف دماغك بمشروبات وتمارين يومية… قل وداعًا للخرف