RT Arabic:
2025-12-01@06:44:59 GMT

الأمم المتحدة تعيد فتح قصرها في جنيف بعد "خطر أمني"

تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT

الأمم المتحدة تعيد فتح قصرها في جنيف بعد 'خطر أمني'

أعادت الأمم المتحدة فتح مقرها الأوروبي في جنيف بعد أن أغلقته في وقت سابق من اليوم الجمعة، بسبب "خطر أمني" غير محدد.

وقالت الأمم المتحدة في بيان "يرجى العلم أن المشكلة في قصر الأمم قد تم حلها الآن. وأعيد فتح جميع نقاط الوصول"، دون تقديم أي تفاصيل حول المشكلة الأمنية.

ويضم مبنى قصر الأمم مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وهو مركز للدبلوماسيين والعاملين في المجال الإنساني ومسؤولي الدولة.

مكتب الأمم المتحدة في جنيف (UNOG)، ومقره في قصر الأمم التاريخي، هو ثاني أكبر مركز للأمم المتحدة بعد مقر الأمم المتحدة في نيويورك. يقع المرفق في حديقة أريانا في جنيف، سويسرا.

يعد قصر الأمم أحد أكبر مراكز المؤتمرات الدبلوماسية على مستوى العالم. يتم تنظيم حوالي 8000 اجتماع كل عام. يعود تاريخ معظم غرف الاجتماعات إلى البناء الأصلي لقصر الأمم في الثلاثينيات.

هذا وتبلغ مساحة المبنى 206.345 متر مربع، ويضم 54 بابا، و34 غرفة اجتماعات.

المصدر: devdiscourse + un geneva

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الأمم المتحدة جنيف الأمم المتحدة فی جنیف

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: 673 مليون شخص حول العالم يعانون من «المجاعة»

كشف مدير منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو) لشؤون التواصل مع روسيا، أوليغ كوبياكوف، أن المجتمع الدولي لا يزال عاجزاً عن مواجهة أزمة المجاعة العالمية، مشيراً إلى أن النزاعات المسلحة والكوارث الطبيعية وتداعيات جائحة كورونا والصدمات الجيوسياسية والاقتصادية أسهمت في ارتفاع أسعار الغذاء بشكل حاد.

وأوضح كوبياكوف لوكالة “نوفوستي” أن عدد الأشخاص الذين يعانون من المجاعة في العالم بلغ في عام 2024 ما بين 638 و720 مليون شخص، ما يعادل نحو 7.8% إلى 8.8% من سكان الكوكب، أي ما يقارب شخصاً من كل 11 إلى 12 شخصاً. وأضاف أن متوسط عدد الجياع بلغ 673 مليون شخص، وهو انخفاض بمقدار 15 مليوناً مقارنة بعام 2023 و22 مليوناً مقارنة بعام 2022.

وأشار إلى أن التقديرات الأولية لعام 2025 تشير إلى أن نحو 735 مليون شخص، أي 9.1% من سكان العالم، سيعانون من نقص الغذاء اللازم لتلبية احتياجاتهم الأساسية وعيش حياة صحية ونشطة، موضحاً أن هذا يعكس انخفاضاً نسبياً في ظل النمو السكاني العالمي، لكنه يظل مؤشراً على تأخر تحقيق الأهداف الدولية لمكافحة الجوع.

وأكد كوبياكوف أن الاتجاهات الحالية تشير إلى أن نحو 512 مليون شخص سيستمرون في معاناة سوء التغذية المزمن بحلول عام 2030، وسيمثل سكان أفريقيا نحو 60% منهم. وشدد على ضرورة تكثيف التعاون الدولي وزيادة التمويل المخصص للزراعة والبنية الأساسية لسلاسل الأغذية الزراعية لمواجهة الأزمة.

ولفت كوبياكوف إلى أن الدول الأكثر عرضة لأزمة الغذاء تشمل فلسطين (قطاع غزة)، السودان، جنوب السودان، هايتي، ومالي، مشيراً إلى أن سكان هذه الدول يعانون من مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي، مع وجود نحو مليوني شخص في غزة معرضين لخطر الموت جوعاً، وفق الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني الذي قدّر عدد سكان القطاع في 2024 بنحو 2.13 مليون نسمة.

وتتصاعد أزمة المجاعة في العالم منذ سنوات نتيجة تداخل النزاعات المسلحة وتغير المناخ واضطرابات الأسواق الغذائية العالمية، حيث أدت جائحة كورونا إلى تفاقم أزمات الفقر وانعدام الأمن الغذائي.

وتشير التقارير الأممية إلى أن أفريقيا والشرق الأوسط هما الأكثر تضرراً، ويعتبر القطاع الزراعي واستقرار سلاسل الإمداد الغذائي من أهم العوامل لتقليل حدة الجوع على المدى الطويل.

مقالات مشابهة

  • الفرصة ما تزال متاحة لعقد حوار سوداني سوداني.. البرهان يلتقي المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة
  • الأمم المتحدة: 673 مليون شخص حول العالم يعانون من «المجاعة»
  • مركز: التقرير الأممي حول تعذيب الأسرى انحياز واضح للاحتلال
  • تحذير أمني: إيران تعيد تسليح نفسها وتدعم أذرعها في المنطقة
  • يونيسيف: سوء تغذية حاد يهدد نحو 10 آلاف طفل في غزة
  • جوتيريش يدعو لإنهاء الاحتلال غير القانوني للأراضي الفلسطينية
  • تبعات قرار الولايات المتحدة بتصنيف جماعة الإخوان منظمة إرهابية.. خبير أمني يوضح
  • الأمم المتحدة تحث أميركا على إبقاء أبوابها مفتوحة أمام طالبي اللجوء
  • بعد قرار ترمب.. الأمم المتحدة تطالب واشنطن بعدم منع الهجرة
  • الأمم المتحدة تندد بإعدام الاحتلال شابين بجنين