نوع خضار غير متوقع يمنع السرطان والأمراض المزمنة
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
يعد الجرجير من الأطعمة الصحية التي تساعد في علاج عدد كبير من المشكلات الصحية الشائعة وتحمى منها.
ووفقا لما جاء في موقع ميديسن نت فإن الجرجير غني بالفوائد الصحية ويساعد في علاج عدد كبير من الأمراض.
قوة جهاز المناعة
فيتامين أ اللازم للحفاظ على قوة جهاز المناعة، ويحتوي 100 غرام من الجرجير على أكثر من 50% من الكمية الموصى بها يومياً من.
يعزز الحمل الصحي
بفضل الكمية العالية من حمض الفوليك في الجرجير، فهو مفيد جدًا للنساء الحوامل.
وقد أشارت الدراسات إلى أن تناول الأطعمة الغنية بحمض الفوليك، مثل الجرجير، يمكن أن يقلل من خطر قصور الأنبوب العصبي.
لقد ثبت أن الجرجير الخام له تأثير إيجابي على صحة الغدة الدرقية عن طريق تقليل هرمون الغدة الدرقيةإنتاج.
يحتوي الجرجير على كميات كبيرة من الكالسيوم، مما يُساعد على إبطاء تفاقم هشاشة العظام كما يحتوي الجرجير على مواد كيميائية طبيعية تُحفز الخلايا العظمية (خلايا العظام) التي تبني أنسجة العظام.
يحتوي الجرجير على فيتامينات A وC، اللذين يساعدان خلايا الجلد على إصلاح نفسها كما يُساعدان على مكافحة تلف الجلد الناتج عن الشمس والحفاظ على بشرة خالية من العيوب.
يحتوي الجرجير على فينيل إيثيل إيزوثيوسيانات، الذي يتداخل مع بروتين أساسي في تطور السرطان .
يُعطّل إشارة تُسمى عامل نقص الأكسجين المُحفّز، مما يُؤدي إلى تجويع الخلايا السرطانية ونمو الورم ويبطئ معدل انتشاره.
يمنع الأمراض المزمنةتساعد خصائص مضادات الأكسدة الموجودة في الجرجير على تأخير ظهور مرض السكري وأمراض القلب وغيرها من المشاكل الصحية المزمنة.
يعزز الأداء الرياضييحتوي الجرجير المائي على نسبة عالية من النترات الغذائية وتساعد النترات على استرخاء الأوعية الدموية وتحسين صحتها، مما يُعزز الأداء الرياضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجرجير فوائد الجرجير السرطان الأمراض المزمنة الجرجیر على
إقرأ أيضاً:
يؤثر بالهرمونات.. مخاطر حليب الصويا علي الفتيات
يعد حليب الصويا بديلاً نباتيًا شائعًا للحليب الحيواني، ويتميز بكونه غنيًا بالبروتين ومنخفضًا في الدهون المشبعة، لكنه قد يحمل بعض المخاطر أو التحفظات لبعض الأشخاص، خاصة عند استهلاكه بكميات كبيرة أو في حالات خاصة. إليك أبرز مخاطر أو آثار جانبية محتملة لحليب الصويا:
1. التحسس الغذائي (Allergy)
بعض الأشخاص يعانون من حساسية تجاه الصويا، وهي واحدة من أكثر أنواع الحساسية شيوعًا، خاصة لدى الأطفال.
الأعراض قد تشمل: طفح جلدي، صعوبة في التنفس، انتفاخ، أو حتى صدمة تحسسية (anaphylaxis).
2. تأثيراته الهرمونية (فيتويستروجينات)
الصويا تحتوي على الإيزوفلافونات، وهي مركبات نباتية تشبه الاستروجين (الهرمون الأنثوي).
رغم أنها قد تكون مفيدة في بعض الحالات (مثل سن اليأس)، فإن استهلاك كميات كبيرة قد:
يثير القلق عند الرجال من تأثيرها على مستويات التستوستيرون (لكن الدراسات لم تثبت ضررًا واضحًا عند الاستهلاك المعتدل).
يثير تساؤلات حول تأثيرها على الخصوبة أو هرمونات الغدة الدرقية في بعض الحالات.
3. تأثير محتمل على الغدة الدرقية
الإيزوفلافونات قد تتداخل مع إنتاج هرمونات الغدة الدرقية، خصوصًا لدى من يعانون من قصور الغدة الدرقية ويعتمدون على دواء الثيروكسين.
ينصح بتناول حليب الصويا بعيدًا عن وقت تناول الدواء.
4. مشاكل في الجهاز الهضمي
قد يسبب انتفاخًا أو غازات لدى البعض، خصوصًا إذا كان الجسم غير معتاد على منتجات الصويا أو عند وجود حساسية بسيطة أو ضعف في هضم بعض السكريات.
5. المكونات المضافة في الأنواع التجارية
بعض أنواع حليب الصويا التجارية قد تحتوي على:
سكر مضاف بكميات كبيرة.
مواد حافظة أو مستحلبات (مثل الكاراجينان) التي قد تسبب تهيجًا معديًا عند بعض الأشخاص.
نكهات صناعية قد لا تكون مناسبة للجميع.
6. غير مناسب للأطفال دون سن 6 أشهر
لا يُنصح بإعطاء حليب الصويا كبديل لحليب الأم أو الحليب الصناعي للأطفال الرضع، إلا في حالات معينة وتحت إشراف طبي.
عند تناوله بشكل معتدل، يعد حليب الصويا آمنًا ومفيدًا لغالبية الأشخاص، خاصة أنه غني بالبروتين والكالسيوم (إذا كان مدعّمًا). لكن من المهم الانتباه للحالة الصحية الفردية واستشارة الطبيب أو أخصائي التغذية إذا كان هناك أي قلق.