إيران تهدد بقصف قواعد داعمي إسرائيل إقليميًا
تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT
صراحة نيوز -كشف مسؤول إيراني رفيع المستوى لشبكة “سي إن إن”، مساء الجمعة، أن طهران ستكثف هجماتها ضد إسرائيل خلال الفترة المقبلة، مهددًا باستهداف القواعد الإقليمية لأي دولة تقدم دعما عسكريا أو لوجستيا للكيان الإسرائيلي.
وأضاف أن إيران تحتفظ بحقها، بموجب القانون الدولي، في الرد الحاسم، مؤكدًا أن أي دولة تدافع عن إسرائيل ستُعتبر مواقعها وقواعدها أهدافا مشروعة للقصف الإيراني.
ويأتي هذا التصعيد في ظل تقارير أميركية وإسرائيلية أكدت أن الجيش الأميركي ودولًا أخرى في المنطقة شاركوا في دعم منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية للتصدي للصواريخ الإيرانية.
وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن تنفيذ “عملية الوعد الصادق 3″، التي استخدم فيها منظومات وصواريخ ذكية عالية الدقة، ردًا على الهجوم الإسرائيلي الواسع فجر الجمعة، والذي أسفر عن سقوط عشرات الصواريخ الإيرانية على مناطق مختلفة من إسرائيل، وأوقع قتيلاً و70 مصابًا، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تعتمد قرارين لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين والجولان
عواصم - الوكالات
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس الثلاثاء قرارين يدعوان إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لكل من فلسطين وهضبة الجولان السورية.
وطرحت مشروع القرار المتعلق بفلسطين كلٌّ من جيبوتي والأردن وموريتانيا وقطر والسنغال وفلسطين، وصوّتت لصالحه 151 دولة، مقابل معارضة 11 دولة أبرزها إسرائيل والولايات المتحدة، وامتناع 11 دولة عن التصويت.
ويؤكد القرار مسؤولية الأمم المتحدة تجاه القضية الفلسطينية، ويدعو إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي المحتلة منذ عام 1967، إضافة إلى دعم حل الدولتين.
كما اعتمدت الجمعية العامة قرارًا آخر قدّمته مصر، يدعو إسرائيل إلى الانسحاب من هضبة الجولان السورية، معتبرًا احتلالها وضمّها للمنطقة “عملًا غير قانوني”.
وحظي القرار بتأييد 123 دولة، فيما عارضته 7 دول أبرزها إسرائيل والولايات المتحدة، وامتنعت 41 دولة عن التصويت.
وينص القرار على أن احتلال إسرائيل للجولان وضمّه يتعارض مع قرار مجلس الأمن رقم 497 الصادر عام 1981.
وفي أول تعليق رسمي، قالت وزارة الخارجية السورية إن القرار يطالب إسرائيل بالانسحاب من كامل الجولان السوري المحتل، معتبرة أن اتساع عدد الدول الداعمة يعكس حجم التأييد لـ“سوريا الجديدة” وتمسكها بحقها في الجولان.