رسمياً.. لامين يامال يحمل قميص المنتخب الإسباني
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
زنقة 20 ا الرباط
أجبرت ضغوط كبيرة اللاعب يامين لامال للإنضمام لقائمة المنتخب الإسباني.
واستدعى لويس دي لافوينتي، مدرب المنتخب الإسباني، اللاعب يامين لامال إلى قائمة منتخب “لاروخا” استعدادات للمواجهات الدولية المقبلة.
وكشفت اللائحة، التي أعلن عنها اليوم الجمعة 01 شتنبر 2023، عن وجود اللاعب، من أصل مغربي، ضمن اللاعبين الذين يعول عليهم المدرب، إلى جانب لاعبين اثنين يظهران لأول مرة مع المنتخب الإسباني، استعدادا لمواجهة جيورجيا وقبرص، ضمن تصفيات أمم أوروبا 2024.
ويأتي ضم اللاعب الموهبة يوما بعد كشف لائحة المنتخب الوطني المغربي، حيث لم يستدعه وليد الركراكي لمواجهتي ليبيريا وبوركينافاسو المقبلتين.
وكان وليد الركراكي كشف، الخميس 31 غشت 2023، أنه جالس ظاهرة برشلونة الإسباني، ليقنعه باللعب للمنتخب، مشيرا إلى أن الاختيار بالنسبة إليه لن يكون سهلا، لاسيما بالنظر إلى سنه، لأنه صغير السن، ويتعرض لضغط كبير.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: المنتخب الإسبانی
إقرأ أيضاً:
زيارة تاريخية.. ماذا يحمل البابا لاوون للجامع الأزرق في إسطنبول؟
صراحة نيوز- يزور البابا لاوون الرابع عشر صباح السبت “الجامع الأزرق” الشهير في إسطنبول، ضمن اليوم الثالث من زيارته الرسمية لتركيا.
وتأتي هذه الزيارة ذات الدلالة الرمزية استكمالًا لخطى باباوين سابقين؛ إذ كان بنديكتوس السادس عشر قد زار الجامع عام 2006، وتبعه البابا فرنسيس عام 2014 برفقة مفتي إسطنبول.
ويُعدّ الجامع الأزرق، المُسمّى نسبة إلى البلاط الأزرق المصنوع في إزنيق الذي يزيّن جدرانه، أحد أبرز المعالم التاريخية والسياحية في المدينة. وقد شُيّد في مطلع القرن السابع عشر خلال عهد السلطان أحمد الأول، وبُني بمآذنه الست على جزء من الميدان البيزنطي القديم الذي كان يستخدم لسباقات العربات في القسطنطينية.
وفي فترة ما بعد الظهر، يلتقي البابا لاوون الرابع عشر عددًا من مسؤولي الكنائس المحلية، ويشارك في قدّاس قصير داخل كنيسة القديس جاورجيوس البطريركية، قبل أن يتوجّه إلى زيارة البطريرك المسكوني بارثولوميو الأول في مقره بالقرن الذهبي.
كما سيترأس البابا في وقت لاحق قدّاسًا واسع الحضور في قاعة “فولكسفاغن أرينا”، من المتوقع أن يشارك فيه نحو أربعة آلاف مصلٍّ.
وكان البابا قد زار يوم الجمعة مدينة إزنيق (نيقية القديمة) جنوب إسطنبول، حيث شارك في صلاة مسكونية أقيمت على ضفاف البحيرة التي تضمّ بقايا بازيليك مغمورة تعود للقرن الرابع، بحضور ممثلين عن الكنائس الأرثوذكسية والبروتستانتية.