الفرحة مالية العيون.. أول صورة لمسن السويس عقب خروجه من القسم
تاريخ النشر: 25th, October 2025 GMT
كشفت نجلة العجوز صاحب واقعة السويس عن خروج والدها من القسم بعدّ التحقيق معه، موجها رسالة شكر و تقدير لرجال الأمن .
وًكتبت نجلته عبر فيسبوك: اللهم لك الحمد الحج غريب خرج معانا بالسلامة ومنتظرين اظهار الحق شكرا لاخواتنا
شكرا لرجال الأمن.
.القبض على المتهم بصفع مسن في السويس
وأثارت واقعة صفع رجل مسن من قِبل أحد الأشخاص بمحافظة السويس موجة واسعة من الغضب على منصات التواصل الاجتماعي، بعد تداول مقطع فيديو يُظهر شابًا قوي البنية يعتدي على رجل عجوز بالضرب والإهانة أمام المارة.
ألقت الأجهزة الأمنية القبض على المتهم، والذي يعمل صاحب محل ملابس، وكانت قد وقعت المشادة نتيجة تأجير وحدة سكنية.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر أحد الأشخاص أثناء اعتدائه على رجل مسن أمام المارة، في مشهد أثار حالة من الغضب بين المواطنين.
ويظهر في الفيديو مالك المنزل وهو يوجه صفعات وضربات متكررة إلى وجه الضحية المسن، بينما علت صرخات ابنته التي حاولت التدخل لإنقاذ والدها وهي تستغيث بالأهالي قائلة: "الحقونا أبويا بيتضرب".
وفي أعقاب انتشار المقطع بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، باشرت الأجهزة الأمنية في وزارة الداخلية فحص الفيديو لتحديد ملابسات الواقعة والتوصل إلى هوية المتهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حوادث السويس
إقرأ أيضاً:
دعوة أوروبية لحماية القصّر من وسائل التواصل الاجتماعي
أيد قادة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي مبدأ تحديد سن للوصول إلى منصات التواصل الاجتماعي، لكنهم أوضحوا أنهم لا ينوون تسليم صلاحياتهم الوطنية بشأن هذه المسألة إلى الاتحاد.
وجاء في بيان اعتمده القادة في قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل أمس الخميس أن المجلس الأوروبي "يؤكد على أهمية حماية القصّر، بما في ذلك تحديد سن معين للوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي، مع احترام الصلاحيات الوطنية".
وبموجب القواعد الجديدة لن يُسمح بالوصول إلى المنصات إلا للمستخدمين الذين تبلغ أعمارهم 16 عاما فما فوق، ومن المقرر أن يدخل الإجراء حيز التنفيذ في ديسمبر/كانون الأول المقبل.
وتعمل المفوضية الأوروبية على وضع الأسس التقنية لقيود السن، وهي تطور تطبيقا للتحقق يهدف إلى حماية القصّر عبر الإنترنت، والهدف هو إنشاء أنظمة موثوقة للتحقق من العمر للمحتوى غير المناسب للقصّر.
وقال متحدث باسم المفوضية إنه يجب فعل المزيد لحماية الأطفال بشكل أفضل عبر الإنترنت.
ودعت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين مؤخرا إلى مناقشة تحديد حد أدنى للسن على مستوى الاتحاد الأوروبي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
ومن المقرر أن تقدم مجموعة من الخبراء توصياتها بشأن أفضل سبيل للمضي قدما بحلول نهاية العام الجاري.
وقارنت فون دير لاين قيود السن المحتملة لوسائل التواصل الاجتماعي بالقيود المفروضة على استهلاك التبغ والكحول.
كما أشارت إلى أستراليا، حيث أقر البرلمان تشريعا في نوفمبر/تشرين الثاني 2024 يقيد وصول الأطفال والمراهقين إلى وسائل التواصل الاجتماعي.