مباشر. هدنة غزة في يومها الـ16.. حماس تؤكد: مستعدون لتسليم إدارة القطاع والسلاح مرتبط بوجود الاحتلال
تاريخ النشر: 26th, October 2025 GMT
خليل الحية يؤكد استعداد حماس لتسليم إدارة غزة للجنة مستقلة ويشترط بقاء سلاح الحركة طالما بقيت إسرائيل تحتل الأراضي الفلسطينية.
في حديث مع قناة الجزيرة القطرية، قال خليل الحية رئيس حركة المقاومة الإسلامية في غزة، إن حماس مستعدة لتسليم إدارة القطاع بالكامل إلى لجنة إدارية، مؤكداً عدم تحفظها على أي "شخصية وطنية" من المقيمين في غزة لتولي هذه المهمة.
وأضاف أن حماس تقبل بوجود قوات أممية تعمل كقوات فصل ومراقبة للحدود ومتابعة لوقف إطلاق النار، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن السلطات الإسرائيلية ما زالت تعطّل دخول بعض المواد إلى القطاع. وشدّد الحيّة على أن سلاح الحركة مرتبط بوجود الاحتلال الإسرائيلي وفق تعبيره، وأنه بزواله سيُسلَّم السلاح إلى الدولة (الفلسطينية المرتقبة).
Related "غزة الجديدة".. تقرير يكشف مشروعًا ميدانيًا لأربع ميليشيات مدعومًا من إسرائيل لإزاحة حماسوسط انهيار النظام الصحي.. سكان غزة يتفقدون ركام مستشفياتهم المدمّرةواشنطن تعيّن سفيرها في اليمن ستيفن فاجن مديرًا مدنيًا لمركز متابعة اتفاق غزةميدانياً، أفادت مصادر طبية في غزة بإصابة ستة فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي في مناطق متفرقة من القطاع منذ فجر السبت، بالتزامن مع استمرار هجمات المستوطنين على مناطق عدة في الضفة الغربية المحتلة.
${updatedAt}منظمة الصحة العالمية تؤكد أنه لم يطرأ أي تحسّن على كميات الأغذية والأدوية الواصلة إلى قطاع غزة منذ بدء سريان وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل.
أكد وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير أنّ تقديره للرئيس ترامب كبير، مشدداً على أن إسرائيل تتصرف بقرار ذاتي ولا تخضع لواشنطن. وقال إن هدفه الأساسي في الحرب هو إضعاف وحلّ قوة حماس في القطاع، معبراً عن رفضه للاتفاق لعدم اعتباره أولوية قبل تحقيق"أهداف الأمن".
شارك هذا المقال 7:26 GMT+1 حاخام صفد يدعو إلى قتل الأسرى الفلسطينيين المحرريندعا كبير حاخامات صفد شموئيل إلياهو الإسرائيليين، سواء مدنيين أو عسكريين أو عناصر أمن، إلى قتل الأسرى الفلسطينيين المحررين عقب صفقات التبادل.
ويُذكر أن إلياهو سبق أن دعا إلى قصف قطاع غزة بقنبلة نووية.
شارك هذا المقال 7:34 GMT+1 إصابة فلسطيني شمال القدس برصاص الجيش الإسرائيليالهلال الأحمر الفلسطيني يعلن إصابة فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي قرب جدار الرام شمال مدينة القدس.
شارك هذا المقال انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب الصحة الصين دراسة بحث علمي سرقة دونالد ترامب الصحة الصين دراسة بحث علمي سرقة حركة حماس الضفة الغربية غزة إسرائيل دونالد ترامب الصحة الصين دراسة بحث علمي سرقة شرطة داء السكري محادثات مفاوضات إسرائيل بريطانيا اقتصاد شارک هذا المقال 7
إقرأ أيضاً:
إشادة فلسطينية بجهود مصر فى المصالحة وترتيب اليوم التالى
«حماس» تستعجل «التكنوقراط».. و«فتح»: سلاح واحد لسد ذرائع الاحتلال
أشادت الأوساط الفلسطينية بجهود مصر فى لم الشمل الفلسطينى وإعادة ترتيب اليوم التالى فى قطاع غزة وحرص القاهرة على أن يكون فلسطينياً بتوافق جميع الفصائل.
يأتى ذلك فى الوقت الذى تقود فيه القاهرة خطة منظمة تضمن استمرار تدفق المساعدات للقطاع بشكل آمن وسريع وذلك عبر 7 مراكز لوجستية رئيسية لتعبئة شاحنات المساعدات وتوجيهها إلى غزة وتشمل المراكز المجهزة بأحدث أنظمة التبريد والتخزين 5 ثلاجات كبيرة، بالإضافة إلى ما بين 10 و12 ثلاجة صغيرة مخصصة لحفظ الأدوية والمستلزمات وفق معايير دقيقة.
ودخلت فى وقت سابق معدات ثقيلة من معبر رفح البرى لتمر من منفذ كرم أبو سالم حيث تخضع للتفتيش الأمنى من جانب الاحتلال الإسرائيلى، تمهيداً لعبورها إلى القطاع.
وأكد الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية «مصطفى البرغوثى» توافق جميع حركات المقاومة على وجود قوات لحفظ السلام ومراقبة وقف إطلاق النار، مشيراً إلى أن موضوع السلاح سيناقش فى إطار تحديد أشكال النضال التى يتوافق عليها الفلسطينيون.
وأوضح «البرغوثى» أنه تم الاتفاق على أسماء شخصيات لإدارة غزة لن يتم الاعلان عنها حالياً حتى يتم التشاور مع الجهات المعنية، مشيراً إلى حرص حكومة الاحتلال على فصل الضفة المحتلة عن القطاع للحيلولة دون إقامة دولة فلسطينية مستقبلية.
وطالبت حركة المقاومة الفلسطينية «حماس» للإسراع فى تشكيل اللجنة التى يتم الاتفاق عليها لتسليم إدارة قطاع غزة للقيام بمهامها من أجل إعادة الإعمار، وأكد المتحدث باسم حماس، حازم قاسم أن المرحلة الراهنة تتطلب من جميع الأطراف الفلسطينية التقدم إلى الأمام، مشدداً على أن حماس مستعدة لتقديم مرونة.
وقال قاسم إن الحركة لا تفرض شروطاً تعيق الشرعية الفلسطينية، مشيراً إلى أن الإجماع الفلسطينى ضرورة لتجاوز ألغام المرحلة. وانتقد أداء السلطة الفلسطينية خلال السنوات الماضية، معتبرا أنها عانت من حالة عجز وتفرد بالقرار داعياً إياها إلى الابتعاد عن التحيزات الحزبية والاقتراب من حالة الإجماع.
وشدد على أنه لا يمكن لأى جهة فلسطينية أن تستبعد الأخرى، مؤكداً أن حماس تسعى إلى تهيئة أجواء إيجابية للحوار وليست فى وارد الدخول فى مناكفات أو ردود مع حركة فتح.
ووصفت حركة التحرير الوطنى الفلسطينى «فتح» توافق الفصائل الفلسطينية على لجنة إدارة مهنية «تكنوقراط» لإدارة شئون القطاع بأنه خطوة مهمة مطلوبة.
وقالت فتح إن التوافق على لجنة إدارية مهنية من الكفاءات لإدارة شئون القطاع لفترة محددة، تعد خطوة مهمة ومطلوبة، شريطة أن تكون هذه اللجنة تحت مرجعية حكومة دولة فلسطين.
واعتبرت أن ما صدر عن عدد من الفصائل الفلسطينية يثبت، مجددا أن الضامن الحقيقى لأى رؤية فلسطينية جامعة هو الانطلاق من مربع الشرعية الوطنية الفلسطينية وأضافت فتح أن الأمن فى القطاع هو مسئولية الأجهزة الأمنية الفلسطينية الرسمية، وأن أى قوة دولية، إن وجدت، يجب أن تكون على الحدود لا داخل القطاع، وبتفويض واضح ومحدد من مجلس الأمن الدولى.
وفيما يخص السلاح الفلسطينى، قالت فتح إن المعالجة الجذرية لهذا الملف يجب أن تكون ضمن رؤية وطنية تؤسس لسلطة واحدة، وسلاح واحد، وقانون واحد، وبما يضمن وحدة الموقف والاستقرار الداخلى، ويفوت على الاحتلال ذرائع استمرار العدوان أو تكريس الانقسام.
وكشفت هيئة البث العبرية الرسمية «كان» عن منع الولايات المتحدة إسرائيل من فرض عقوبات على حركة حماس، أو اتخاذ أى خطوات ضد القطاع حالياً بسبب تأخر إعادة جثامين المحتجزين الإسرائيليين.
وأوضحت أن توافد كبار المسئولين الأمريكيين على تل أبيب هو رسالة واضحة لحكومة «بنيامين نتنياهو»، بعدم اتخاذ خطوات تعرض وقف النار للخطر، وقال مصدر أمريكى للهيئة العبرية إن على الاحتلال التوقف عن القيام بأى تصرفات عبثية من شأنها تعريض الاتفاق للخطر وكذلك، تهديد إمكانية تحقيق انفراجة إقليمية.
وأوضحت الهيئة أن المصدر كان يشير إلى مشروع القانون الذى مرره الكنيست فى القراءة الأولى، والذى يدعو إلى فرض السيطرة على مناطق السلطة الفلسطينية طبقاً لاتفاق أوسلو بالضفة المحتلة يهدد بنسف حل الدولتين.
وكشفت صحيفة «إسرائيل اليوم» العبرية عن قيام إسرائيل بتزويد واشنطن بمعلومات استخباراتية تشير إلى أن حماس تمتلك بين 5 إلى 8 جثث إضافية لأسرى اسرائيليين ولديها القدرة على تسليمها فوراً. وقالت الصحيفة إنه فى الوقت نفسه تؤخر تل أبيب دخول البضائع، باستثناء الطعام والدواء، وتمنع فتح معبر رفح الفلسطينى.