مقارنة الكاميرا.. Oppo Find X9 Pro يواجه Galaxy S25 Ultra من يصنع الفارق؟
تاريخ النشر: 26th, October 2025 GMT
تشهد ساحة الهواتف الذكية منافسة حامية بين كبار الشركات، وينعكس ذلك بوضوح في سباق الكاميرات المتطورة.
في هذا الاختبار، نضع هاتف Oppo Find X9 Pro في مواجهة مباشرة مع Galaxy S25 Ultra من سامسونج، لنكتشف من يقدم أفضل تجربة تصوير في 2025.
مواصفات تقنية مذهلة لكل من الكاميرتينيعتمد هاتف Oppo Find X9 Pro على مستشعر Sony الجديد LYT-828 بدقة 50 ميجابكسل مع HDR متطور، وكاميرا تليفوتو أساسية بدقة 200 ميجابكسل، إلى جانب بطارية ضخمة بسعة 7500 مللي أمبير وتقنيات شحن متقدمة.
Galaxy S25 Ultra من سامسونج يأتي بكاميرا رئيسية بدقة 200 ميجابكسل ومستشعر كبير، مع دعم لعدستين تليفوتو ومستشعر أمامي بدقة 12 ميجابكسل.
تم اختبار كلا الهاتفين في ظروف إضاءة مختلفة، صباحاً ومساء، وباستخدام الإعدادات الافتراضية دون أي معالجة إضافية أو تعديل يدوي، سعياً للوصول إلى نتيجة موضوعية حول أداء كل كاميرا في الاستخدام الحقيقي اليومي.
الكاميرا الرئيسية: يرى المحرر أن هناك تقارباً واضحاً بين الهاتفين، مع أفضلية بسيطة لسامسونج في الحدة والتباين، فيما تبرز صور أوبو في بعض المشاهد بألوان أكثر سطوعاً.
التقريب البصري (الزوم): يظهر تفوق طفيف لسامسونج في معظم اللقطات، بينما يحقق أوبو صوراً أكثر سطوعاً في بعض التفاصيل الدقيقة مثل صور القطط.
الصور الشخصية (Portrait): أوبو يقدم أداءً مميزاً في فصل الخلفية والعزل، مع إبراز حاد لتفاصيل الوجه.
العدسة فائقة العرض (Ultra Wide): يميل البعض لاختيار صور أوبو بسبب السطوع، لكن سامسونج تتفوق في الدقة وحدّة الصورة عموماً.
الكاميرا الأمامية: سامسونج تتفوق بوضوح في إبراز تفاصيل الوجه والشعر، بينما تبدو صور أوبو أقل وضوحاً في هذه الناحية.
آراء الجمهور: تصويت المتابعين يميل لصالح أوبووفق تصويت القراء في Phone Arena، حصل Oppo Find X9 Pro على 60% من الأصوات مقابل 40% لصالح Galaxy S25 Ultra، ما يعكس تنوع التفضيلات واختلاف الآراء حول جودة الصور وأسلوب المعالجة البرمجية في كل هاتف.
يقدم كل من Oppo Find X9 Pro وGalaxy S25 Ultra نتائج ممتازة في عالم التصوير الفوتوغرافي، ويعود التفوق في النهاية لتفضيلات المستخدم الشخصية تجاه الألوان، الحدة، وتجربة التصوير العامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: Oppo Find X9 Pro Galaxy S25 Ultra
إقرأ أيضاً:
بين الكاميرا والموت.. صحفيو الجزيرة يدفنون زملاءهم ويواصلون التغطية
وقد فقد مراسل الجزيرة مؤمن الشرافي 22 فردا من عائلته في غارة واحدة على مخيم جباليا (شمالي قطاع غزة)، في حين استشهد المصور سامر أبو دقة في استهداف متعمد رغم التنسيق المسبق مع الاحتلال، ويصاب مدير مكتب الجزيرة في غزة وائل الدحدوح بجروح في الحادثة نفسها.
كما تعرض مراسل الجزيرة إسماعيل أبو عمر لاستهداف مباشر أفقده ساقه اليمنى، في وقت اعتقل فيه إسماعيل الغول في مجمع الشفاء الطبي (قبل خروجه لاحقا ثم استشهاده بغارة جوية).
ورغم ذلك، يواصل صحفيو الجزيرة التغطية رغم القصف والموت والاعتقال، حيث يدفنون زملاءهم وعائلاتهم ثم يعودون للشاشة ليؤدوا واجبهم في نقل الحقيقة من قلب الإبادة الجماعية.
Published On 24/10/202524/10/2025|آخر تحديث: 00:20 (توقيت مكة)آخر تحديث: 00:20 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ