صحيفة البلاد:
2025-10-30@02:52:45 GMT

مختص: «السماك» يزين سماء السعودية لـ13 يوماً

تاريخ النشر: 30th, October 2025 GMT

مختص: «السماك» يزين سماء السعودية لـ13 يوماً

البلاد (بريدة)
كشف أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا الدكتور عبدالله المسند، عن دخول النجم الثاني من موسم الوسم المعروف باسم “السماك الأعزل”، موضحًا أنه نجم نير أبيض اللون يُعد آخر النجوم الشامية، ويستمر ظهوره في السماء لمدة 13 يومًا. وأوضح “المسند” أن السماك الأعزل يُقابله نجمٌ آخر أكثر لمعانًا يُعرف بـ “السماك الرامح”، ويشرق قبل الأعزل بنحو سبع دقائق إلى الشمال منه، فيما يغرب بعده بقرابة ساعة و48 دقيقة، لافتًا إلى أن النجمين يُشكلان مشهدًا سماويًا لافتًا يمكن رصده بوضوح في معظم مناطق المملكة.


وأضاف أن دخول السماك الأعزل يُعد إشارة إلى تقدم موسم الوسم، حيث تبدأ الأجواء بالاعتدال نهارًا وتميل إلى البرودة ليلًا، مع ارتفاع فرص هطول الأمطار على أجزاء من المملكة، تزامنًا مع بداية موسم الإنبات وتحول الطبيعة إلى ألوانها الزاهية.يُذكر أن موسم الوسم يستمر عادة 52 يومًا، ويُعد من أبرز مواسم السنة في الجزيرة العربية، لما يحمله من تغيرات مناخية محببة، واعتدال في درجات الحرارة، ما يجعله موسمًا مميزًا للمتنزهين والمزارعين في مختلف مناطق المملكة.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: موسم ا

إقرأ أيضاً:

مختص اقتصادي: القطاع الخدمي في غزة يترنح بفعل الحرب وفقد أكثر من ثلثي قوته العاملة

غزة - صفا

قال المختص في الشأن الاقتصادي أحمد أبو قمر يوم الثلاثاء، إن القطاع الخدمي في غزة يشهد انكماشًا حادًا رغم كونه الركيزة الأساسية للاقتصاد الغزي طوال سنوات الحصار والحرب.

وأوضح أبو قمر أن هذا القطاع كان يشكّل قبل الحرب نحو 54.9% من الناتج المحلي ويستوعب أكثر من نصف القوى العاملة بنسبة 51.6%، وفق بيانات الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، إلا أن العدوان الإسرائيلي وما خلّفه من تدمير واسع للبنية التحتية أدّيا إلى تراجع نشاط القطاع بنحو 76%.

وأضاف أن عدد العاملين في القطاع الخدمي بلغ عام 2022 حوالي 147 ألف عامل من أصل 285 ألفًا، لكن مع اشتداد الحرب وفقدان الاقتصاد ما بين 182 و192 ألف وظيفة خلال الأشهر الأولى، تراجع العدد إلى ما بين 50 و60 ألف عامل فقط، ما يعني خسارة أكثر من ثلثي القوة العاملة في هذا القطاع الحيوي.

وأشار أبو قمر إلى أن بعض المبادرات الفردية مثل المقاهي الصغيرة ومراكز التعليم الأهلي تشكل بوادر تعافٍ جزئي تعكس مرونة المجتمع الغزي وقدرته على التكيّف رغم استمرار الحصار وانقطاع الإمدادات.

وشدّد على أن التعافي الحقيقي للقطاع الخدمي والاقتصاد الغزي عمومًا يتطلب دعمًا مؤسساتيًا وتمويلًا دوليًا، إضافة إلى إعادة فتح المعابر وتهيئة بيئة اقتصادية آمنة، مؤكدًا أن "أي تعافٍ دون إعادة الإعمار الشامل سيبقى هشًا ومحدود الأثر".

 

مقالات مشابهة

  • العثور على جثة الغريق حسين الجياشي بعد 15 يوما من البحث في دجلة
  • أسعار الذهب في المملكة العربية السعودية في منتصف التعاملات
  • علماء روس يبتكرون بلاستيكاً حيوياً يتحلل بالكامل خلال 90 يوماً
  • السعودية.. انطلاق أعمال مبادرة مستقبل الاستثمار والفالح: رؤية المملكة 2030 أثبتت أنها حقيقة وليست حلمًا
  • أطول كسوف كلي للشمس يزين سماء الأقصر في حدث فلكي نادر.. متى يحدث؟
  • مختص اقتصادي: القطاع الخدمي في غزة يترنح بفعل الحرب وفقد أكثر من ثلثي قوته العاملة
  • مندوب المملكة لدى الأمم المتحدة يؤكد موقف السعودية الثابت تجاه الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة
  • مختص: المملكة تهدف لتكون ضمن الدول الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي  
  • «الحصيني» مع بدء منزلة «السماك»: تقل الرغبة في شرب الماء وتنتشر أمراض الحساسية