موعد أذان الظهر .. اعرف توقيت صلاة الجمعة والصلوات الخمس
تاريخ النشر: 31st, October 2025 GMT
موعد أذان الظهر .. بدأ تطبيق التوقيت الشتوى اليوم وتأخير الساعة، لذلك يرغب الكثير فى معرفة مواعيد الصلاة بعد هذا التغيير وسوف نوضحه لكم فى السطور القادمة.
موعد صلاة الجمعة فى القاهرة سيتم تأخيره إلى الساعة 11 و39 دقيقة صباحاً.
مواقيت الصلاة فى القاهرة
موعد اذان الظهر
11:39 صباحًا
صلاة العَصر
٢:٤٦ م
صلاة المَغرب
٥:٠٩ م
صلاة العشاء
٦:٢٧ م
. صلاة الجمعة من الحرمين الشريفين
مواقيت الصلاة فى الاسكندرية
صلاة الفجْر    
٤:٤٦ ص
الشروق   
٦:١٥ ص
صلاة الظُّهْر   
١١:٤٤ ص
صلاة العَصر    
٢:٥٠ م
صلاة المَغرب    
٥:١٣ م
صلاة العِشاء    
٦:٣٢ م
مواقيت الصلاة فى الجيزة
صلاة الفجْر    
٤:٤٢ ص
الشروق    
٦:١٠ ص
صلاة الظُّهْر   
 ١١:٤٠ ص
صلاة العَصر    
٢:٤٧ م
صلاة المَغرب   
٥:١٠ م
صلاة العِشاء   
٦:٢٩ م
موضوع خطبة الجمعة اليوم
حدَّدت وزارة الأوقاف، موضوع خطبة الجمعة اليوم 31 من أكتوبر 2025م، الموافق 9 من جمادى الأولى 1447هـ، بعنوان: "مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَىٰ".
وأوضحت أن الهدف من هذه الخطبة هو التوعية بمخاطر الفكر المتشدد وأثره في إنهاك وفساد المجتمعات، علما بأن الخطبة الثانية ستكون تحت عنوان: (التعامل اللائق مع السياح).
وجاء نص خطبة الجمعة اليوم كالتالي:
الأولى: "مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَىٰ"
الحمد لله حمدا يليق بعظمة جلاله وجمال كماله، نحمده على كل نعمة ظاهرة وباطنة، وأجلها إنزاله الكتاب المعجز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، هو الأول والآخر والظاهر والباطن، وأشهد أن سيدنا ونبينا ومولانا محمدا عبده ورسوله، الذي اصطفاه لحمل رسالة القرآن، فكان خلقه القرآن، وكان نوره من نور القرآن، فصلى الله وسلم وبارك عليه، وعلى آله الطيبين، وصحابته الغر الميامين، وبعد،،،
فالقرآن الكريم هو حبل الله المتين، والذكر الحكيم، والصراط المستقيم، لا تزيغ به الأهواء، ولا يشبع منه العلماء، ولا يخلق عن كثرة الرد، ولا تنقضي عجائبه، ولا تنتهي أسراره، فهو أصل السعادة والهناء، ومفتاح الطمأنينة في القلوب، ودليل اليسر في الأحكام، ومنبع التفاؤل في الحياة، فكلما غاصت الروح في بحر آياته، خرجت بلآلئ السكينة، وبفيوضات الرحمة، التي تلامس القلوب العطشى، وتروي الأرواح الظمأى، فالقرآن لم ينزل ليكون قيدا يثقل حياة البشر، أو سوطا يجلد النفوس، أو حملا تنقطع به الأنفاس، بل هو روح الحياة، وحياة الأرواح، ومنبع اليسر والسماحة، قال سبحانه وتعالى: ﴿ما أنزلنا عليك القرآن لتشقىٰ﴾.
أيها الأكارم، أليس المنهج القرآني الفريد هو الذي يحول المحنة إلى منحة، والخوف إلى أمن، والضياع إلى اهتداء؟ أليست اللحظة التي ترتفع فيها أصوات القراء بالقرآن، هي اللحظة التي تسكن الجوارح وتطمئن القلوب؟ فلم حولته جماعة التطرف إلى شقاء على العباد؟ فبأي قلب قرؤوه، وبأي عقل تدبروه، حتى حولوه من خطاب للتعايش إلى خطاب للتشدد، ومن دعوة التعارف إلى فتاوى الإقصاء والتكفير؟ فما بال هذه الجماعات تقف عند حدود الحرف كأنه صنم، وتقتل روح النص كأنه عدو، وتحمل العام على الخاص ليصبح كل الناس ضالين؟! ألم يؤثر فيهم هذا البيان الإلهي: ﴿وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا﴾.
سادتي الكرام، إن الإساءة للقرآن لا تكمن في الإعراض عنه فحسب، بل في سوء فهمه وتأويله على غير مراد الله، إن بعض العقول التي ركبت مركب التشدد والتطرف، حولت التيسير إلى تعسير، والرحمة إلى قسوة، والوسطية إلى تطرف، فاجتزأت الكلمات من سياقها، وانتزعت الآيات من أسباب نزولها، وبنت على هذا التشويه أحكاما تزهق الأرواح وتفسد الأوطان، في إطار فكر منغلق يتستر بعباءة النص ليشرعن العنف والجهل، فيرى في النصوص سيفا مسلطا لا رحمة واسعة، هذا الفهم المغلوط للفكر المتطرف هو الذي يصور الإسلام على أنه دين يعادي الحياة، ويجعل من الالتزام طريقا للتشدد والتنطع، وهذا أبعد ما يكون عن رسالة النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال: «إن الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه»، فالحق أن القرآن نور، والتطرف ظلام، والجمع بينهما لا يستقيم.
عباد الله، إن العلاج الناجح لهذا الانحراف هو العودة إلى منهج الاعتدال والوسطية، فالفهم الصحيح لآيات القرآن الكريم هو أن نأخذ بظاهرها دون جمود، وأن ندرك مقاصدها دون إفراط أو تفريط، فالتشدد يغلق أبواب الرحمة، وينفر الناس من الجمال، بينما الاعتدال يفتح آفاق اليسر، ويجعل للعبادة لذة، ويحول الشريعة إلى منهج حياة يزدهر بالحب والرحمة، لتكن قاعدتنا في الفتيا وفي التعامل وفي التربية هي اليسر ورفع الحرج، لا تشددوا على أنفسكم ولا على أهلكم وجيرانكم، ولا تجعلوا الدين عائقا أمام الإبداع والعمل والكسب الحلال، تذكروا دائما أن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يحب أن تؤتى عزائمه، فاجعلوا القرآن مصدر سكينة، وآياته البينات منهج يسر، فهو لقلوبنا سلوى، ولأرواحنا مأوى، فلن يتسرب الشقاء إلى قلب تعلق بحبل القرآن المتين، ولن تستوطن الهموم روحا استظلت بظلال آياته الوارفة، ألا يكفيكم هذا الوعد الإلهي: ﴿يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر﴾.
الخطبة الثانية: (التعامل اللائق مع السياح)
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله، وبعد،،،
فمعاملة السائح باللطف وحسن الضيافة ليست مجرد سلوك اجتماعي مستحب، بل هي قيمة إيمانية وخلق إسلامي أصيل يعبر عن جوهر ديننا الحنيف، فحسن استقبال السياح معلم من معالم «إكرام الضيف» المأمور بها شرعا، أيا كانت ديانة هذا السائح، أو جنسيته، حتى يشعر الضيف أنه في موطن يكرمه ويقدره، قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه».
سادتي الكرام، السائح مستأمن، فيجب علينا أن نؤدي حقه من الإكرام، وتأمين الحاجة، وتقديم العون والمساعدة، وهذا لا يقتصر على الاستقبال بابتسامة صادقة، بل يتعداه إلى حفظ حقوقه وممتلكاته، وإرشاده إلى الخير، وتجنب كل ما يسيء إليه أو ينغص عليه رحلته، فقد شدد ديننا الحنيف على أهمية إعطاء كل ذي حق حقه، فالسائح له حق العبور الآمن والتعامل النزيه، مما يعني الابتعاد عن السلوكيات المشينة، والتعامل الجيد، فالجناب المعظم عرف المسلم بقوله: «المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده»، وهذا المبدأ ينطبق على كل البشر، بمن فيهم الزوار والسياح، فكيف إذا كانوا في ديار المسلمين ومستأمنين؟.
أيها السادة، إن التعامل اللائق مع السائح عبارة عن رسالة دعوية صامتة ومؤثرة، فكل فرد منا يمثل بسلوكه الحسن دينه وبلده، فعندما يجد السائح الأمن والصدق في المعاملة، وحفاوة الاستقبال، ونظافة المكان، فإن هذه التجربة الإيجابية هي أبلغ رد على أي صورة نمطية سلبية قد تكون عالقة في ذهنه، فالابتسامة المشرقة، والكلمة الطيبة، والمساعدة الخالصة لوجه الله، كلها تترك أثرا بليغا لا يمحوه الزمان، وتحول السائح إلى شاهد على روعة هذا الدين وسماحته ورؤيته الخالدة التي عنوانها: «إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موعد اذان الظهر التوقيت الشتوى مواعيد الصلاة اذان الظهر تطبيق التوقيت الشتوى موعد صلاة الجمعة موضوع خطبة الجمعة اليوم موضوع خطبة الجمعة خطبة الجمعة الیوم مواقیت الصلاة فى صلاة الجمعة
إقرأ أيضاً:
مواقيت الصلاة بالتوقيت الشتوي غدًا.. موعد صلاة الجمعة في المحافظات
مع بدء تطبيق التوقيت الشتوي في مصر مع منتصف ليل اليوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر، والذي يوافق 30 أكتوبر 2025، يبحث كثير من المواطنين عن مواقيت الصلاة خاصة أول جمعة بعد العمل بالتوقيت الجديد، غدا 31 أكتوبر 2025، وذلك وفقًا للقانون رقم 34 لسنة 2023، الصادر بشأن تنظيم العمل بالتوقيت الصيفي والشتوي، والذي صدّق عليه الرئيس عبد الفتاح السيسي في 16 أبريل 2023.مواقيت الصلاة بعد تغيير الساعة بالتوقيت الشتوي.. انتبهوا لصلاة الجمعة
خطوة بخطوة.. طريقة تعديل الساعة على هواتف أندرويد وآيفون ios بالتوقيت الشتوي
هتأخر ساعتك 60 دقيقة.. تعرف على موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر
حسب التوقيت الشتوي.. المواعيد الرسمية لعمل مترو الأنفاق 2025 والقطار الكهربائي الخفيف
ونستعرض في السطور التالية مواقيت صلاة الجمعة الأولى في مصر بعد بدء التوقيت الشتوي، في عدد من المحافظات الرئيسية، شاملة مواعيد الفجر والشروق والظهر والعصر والمغرب والعشاء وفقًا للتوقيت الجديد.
موعد صلاة الظهر: 11:39 صباحًا
موعد صلاة الظهر في الإسكندرية بالتوقيت الشتويموعد صلاة الظهر: 11:44 صباحًا
موعد صلاة الظهر في الإسماعيلية بالتوقيت الشتويموعد صلاة الظهر: 11:35 صباحًا
موعد صلاة الظهر في شرم الشيخ بالتوقيت الشتويموعد صلاة الظهر: 11:26 صباحًا
موعد صلاة الظهر في أسوان بالتوقيت الشتويموعد صلاة الظهر: 11:32 صباحًامواقيت الصلاة غدا بعد تطبيق التوقيت الشتوينشرت دار الإفتاء مواقيت الصلاة والتى ستُطبَّق ابتداءً من غد الجمعة وفق التوقيت الشتوي، وذلك حسب التوقيت المحلي لمدينة القاهرة على النحو التالي:
صلاة الفجْر    4:40 ص
الشروق6:٠8 ص
صلاة الظُّهْر    11:39 ص
صلاة العَصر    2:46 م
صلاة المَغرب5:09 م
صلاة العِشاء    6:27 م 
يبدأ تطبيق التوقيت الشتوي في مصر اعتبارًا من صباح الجمعة 31 أكتوبر 2025، بعد تأخير الساعة 60 دقيقة كاملة في منتصف ليل اليوم الخميس 30 أكتوبر، ليصبح الفارق الزمني مطابقًا للتوقيت الشتوي المعتمد.
وبحسب ما أوضحه القانون رقم 34 لسنة 2023، فقد تم اختيار يوم الجمعة لبدء العمل بالتوقيت الجديد لتفادي أي اضطرابات أو أخطاء ناتجة عن تغيير الساعة أثناء أيام العمل الرسمية، ما يمنح المواطنين والجهات الحكومية فرصة كافية للتأقلم مع التغيير دون تأثير مباشر على سير العمل في المؤسسات أو المدارس.
لماذا تطبق مصر نظام التوقيتين الصيفي والشتوي؟يهدف تطبيق نظامي التوقيت الصيفي والتوقيت الشتوي إلى تحقيق ترشيد في استهلاك الطاقة الكهربائية، من خلال تعديل ساعات العمل بما يتوافق مع ضوء النهار الطبيعي.
ووفقًا لتقديرات رسمية، فإن هذا النظام يسهم في خفض الضغط على شبكة الكهرباء بنسبة تصل إلى نحو 10% خلال فترة الصيف، نتيجة استغلال ساعات الإضاءة الطبيعية وتقليل الاعتماد على الكهرباء في المساء.
وقد أعادت الدولة العمل بنظام التوقيت الصيفي في عام 2023 بعد توقف دام نحو سبع سنوات، وبدأ تطبيقه رسميًا في الجمعة الأخيرة من شهر أبريل 2023، حيث يتم تقديم الساعة 60 دقيقة، بينما يعاد تأخيرها بنفس المدة عند بدء العمل بالتوقيت الشتوي نهاية أكتوبر من كل عام.
إجراءات ضبط الساعة بالتوقيت الشتويولضمان تطبيق التوقيت الجديد بشكل صحيح، يُنصح باتباع الخطوات التالية لضبط الساعة على الأجهزة الإلكترونية والهواتف المحمولة:
الدخول إلى تطبيق الإعدادات (Settings)
الانتقال إلى الإعدادات الإضافية (Additional Settings)
اختيار التاريخ والوقت (Date & Time)
تفعيل خيار التحديث التلقائي للتوقيت (Automatic date & time)
إعادة تشغيل الجهاز إذا استدعى الأمر.
 الجالية المصرية في فرانكفورت تتابع باهتمام المتحف المصري الكبير عبر بث مباشر
الجالية المصرية في فرانكفورت تتابع باهتمام المتحف المصري الكبير عبر بث مباشر