ميونخ تستضيف نهائي أبطال أوروبا 2028
تاريخ النشر: 31st, October 2025 GMT
نيون (أ ب)- من المقرر أن يستضيف ملعب (أليانز أرينا)، معقل فريق بايرن ميونخ الألماني، نهائي بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم مجددا عام 2028
وفي المقابل، يتنافس كل من ملعب (ويمبلي) العريق في العاصمة البريطانية لندن، مع ملعب (كامب نو) المجدد، في مدينة برشلونة الإسبانية، على استضافة المباراة النهائية لنسخة المسابقة القارية عام 2029
وكشف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، اليوم، قائمة الاتحادات الأعضاء المهتمة باستضافة النهائي، مما يشير إلى أن النهائي الذي طال انتظاره في مدينة نيويورك الأمريكية لن يقام قبل عام 2030 على الأقل.
                
      
				
وذكر يويفا في بيان: "إعلانات الاهتمام غير ملزمة، ويجب تقديم العروض النهائية مع ملفات الاستضافة بحلول 10 يونيو المقبل".
واحتضنت ميونخ نهائي الموسم الماضي، في حين استضاف ملعب ويمبلي النهائي السابق عام 2024، بينما لم يستضف ملعب برشلونة نهائي دوري الأبطال منذ عام .1999
ومن المقرر أن تتخذ اللجنة التنفيذية ليويفا في سبتمبر المقبل القرار النهائي بشأن الملاعب المضيفة للمباريات النهائية بجميع مسابقات الأندية في عامي 2028 و.2029
ويقام نهائي دوري أبطال أوروبا هذا الموسم في ملعب (بوشكاش أرينا) بالعاصمة المجرية بودابست مع موعد انطلاق جديد في وقت مبكر من المساء، فيما يجرى نهائي عام 2027 في ملعب فريق أتلتيكو مدريد الإسباني.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
أبطال أوروبا في الموسم الماضي.. «بداية مذبذبة» في 2025-2026
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلة
اعتاد باريس سان جيرمان أن يؤمّن صدارة الدوري الفرنسي، في المواسم الأخيرة، بفارق كبير ومريح من النقاط عن أقرب ملاحقيه، منذ بداية البطولة حتى نهايتها، لكن النسخة الحالية تشهد بعض «التذبذب» في مستوى «الأمراء» بالمنافسة المحلية، وجاء التعادل الأخير 1-1 مع لوريان، ليكشف عن «حالة غريبة» للفريق الباريسي في «ليج ون»، حيث خسر أمام مارسيليا، ثم تعادل 3 مرات في آخر 4 مباريات، من أصل 10 جولات.
ورغم أنه يسير بصورة «رائعة» في دوري أبطال أوروبا، متصدراً مرحلة الدوري بـ«العلامة الكاملة»، إلا أن وضعه المحلي يبدو «شائكاً»، حيث يبتعد بقمة الدوري الفرنسي بفارق نقطة وحيدة عن موناكو، ونقطتين عن 4 فرق دُفعة واحدة، أبرزها مارسيليا وليون، ليسير على نهج «أبطال القارة العجوز» في الموسم الماضي، وأصحاب «الوصافة» أيضاً، حيث تعثّر كل منهم بصورة مختلفة ونسب متباينة، في بداية الموسم الجديد.
وبعد نجاح توتنهام هوتسبر في العودة إلى منصات التتويج، بحصد لقب «يوروبا ليج» في الموسم السابق، لم يبدأ مؤخراً بأفضل صورة، حيث خسر مباراتين وتعادل في مثلهما بالدوري الإنجليزي، ولولا تعثّر جميع «كبار البريميرليج» بنسب متفاوتة، لما كان «الديوك» في المركز الثالث حالياً، علماً بأنه يبتعد عن قمة أرسنال بـ 5 نقاط، كما خسر مباراته أمس في كأس الرابطة المحلية، أمام نيوكاسل، ليُغادر البطولة من الدور الرابع، كما أنه يحتل المركز الـ15 في دوري أبطال أوروبا، برصيد 5 نقاط، بفوز وتعادلين، أمام فرق ليست ضمن «الفئة الأولى» في «القارة العجوز».
أما تشيلسي، بطل دوري المؤتمر الأوروبي وكأس العالم للأندية، يحتل المرتبة التاسعة حالياً في «البريميرليج»، بتراجع غريب غير متوقع، خاصة بعد التوهج في نهاية الموسم السابق، حيث خسر 3 مباريات وتعادل في 2، مقابل الفوز في 4 مواجهات فقط، مُبتعداً عن «الجانرز» بفارق 8 نقاط، لكنه نجح في بلوغ رُبع النهائي بكأس الرابطة، بعد فوز صعب على حساب وولفرهامبتون، مقابل البقاء في المركز الـ11 بـ«الشامبيونزليج»، بفوزين وخسارة.
وبالنسبة لأصحاب الوصافة في بطولات «القارة العجوز» بالنُسخ السابقة، فلم تكن البداية «مثالية» في أغلب الأحوال، بالرغم من نجاح إنتر ميلان الكامل في دوري الأبطال 2025-2026، بالفوز في أول 3 مباريات، لأن وصيف «الشامبيونزليج 2024-2025» سار على نهج «بطلها»، إذ تعثّر بصورة غريبة على المستوى المحلي، بخسارة 3 مباريات في أول 9 جولات من «الكالشيو»، لكن نتائج المنافسين ساعدته في البقاء «ثالثاً» بجدول الترتيب، بفارق 3 نقاط فقط عن نابولي وروما.
وبالطبع، كانت بداية وصيف «يوروبا ليج»، مانشستر يونايتد، في الموسم الجديد «كارثية»، بالخروج من الدور الثاني في كأس الرابطة، على يد جريمسبي تاون، فريق الدرجة الرابعة، وكذلك خسائره في الدوري الإنجليزي، لكنه استفاق فجأة مؤخراً، ليتمكن من الوصول إلى المركز السادس في ترتيب «البريميرليج»، بفارق 6 نقاط عن الصدارة.
أما وصيف «كونفرانس ليج»، ريال بيتيس، فقد خسر مرتين وتعادل في 4 مباريات بـ«الليجا»، ليحتل المرتبة السادسة هو الآخر، بنسبة نجاح 53% فقط، في حين فاز في مباراة وتعادل مرتين في بطولة الدوري الأوروبي، ليتراجع إلى المرتبة الـ16 في الترتيب، علماً بأنه لم يواجه فرقاً من «العيار الثقيل».
 الجالية المصرية في فرانكفورت تتابع باهتمام المتحف المصري الكبير عبر بث مباشر
الجالية المصرية في فرانكفورت تتابع باهتمام المتحف المصري الكبير عبر بث مباشر