سعر الذهب الآن في مصر.. عيار 21 وصل 5455 جنيها
تاريخ النشر: 16th, November 2025 GMT
يشهد سعر الذهب في مصر خلال الأيام الأخيرة حالة من الاستقرار النسبي، وذلك بالتزامن مع تراجع ملحوظ في الاسعار العالمية للمعدن الأصفر، مما انعكس بصورة مباشرة على حركة البيع والشراء داخل محلات الصاغة.
ويواصل المواطنون والمستثمرون متابعة أسعار الذهب بشكل مستمر باعتباره أحد أهم أدوات الادخار والاستثمار القادرة على الحفاظ على القيمة الشرائية في ظل التقلبات الاقتصادية.
تشير بيانات محلات الصاغة إلى متوسط الأسعار التالية:
عيار 24.. 6235 جنيها للبيع و6215 جنيها للشراء
عيار 22.. 5715 جنيها للبيع و5700 جنيه للشراء
عيار 21.. 5455 جنيها للبيع و5440 جنيها للشراء
عيار 18.. 4675 جنيها للبيع و4665 جنيها للشراء
عيار 14.. 3635 جنيها للبيع و3625 جنيها للشراء
عيار 12.. 3115 جنيها للبيع و3110 جنيهات للشراء
الاونصة.. 193910 جنيهات للبيع و193375 جنيها للشراء
الجنيه الذهب.. 43640 جنيه للبيع و43520 جنيه للشراء
سعر الاونصة عالميا بالدولار.. 4080.45 دولار
ويظل عيار 21 الأكثر تداولا بين المشترين في السوق، بينما يفضل المستثمرون عيار 24 لما يتمتع به من نقاء مرتفع، كما يحظى عيار 18 بإقبال واسع بسبب تنوع تصميماته وانخفاض تكلفته مقارنة بباقي الاعيرة.
عوامل تراجع أسعار الذهب في السوقارجع خبراء الاقتصاد التراجع الأخير في أسعار الذهب إلى عدة عوامل محلية وعالمية، من بينها:
تحركات سعر الاونصة في البورصات الدولية والمتغيرات التي تشهدها الأسواق العالمية.
العلاقة العكسية بين سعر الذهب والدولار، حيث يؤدي ارتفاع الدولار الى تراجع أسعار الذهب.
قرارات البنوك المركزية الكبرى وعلى رأسها الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة، حيث يؤثر رفع الفائدة سلبا على جاذبية الذهب باعتباره اصولا لا تحقق عائدا.
التضخم العالمي والتوترات الجيوسياسية ومستويات الطلب الدولي على المعدن النفيس.
ويؤكد المحللون ان السياسة النقدية الامريكية تظل العامل الابرز في تحديد اتجاهات اسعار الذهب، حيث تتأثر الاسواق بسرعة باي اشارات تصدر عن الفيدرالي.
الذهب عالميا يقترب من حاجز 4000 دولارتشهد الاسعار العالمية للذهب ارتفاعا تدريجيا اقترب من مستوى 4000 دولار للاونصة، مدفوعا بتراجع مؤشر الدولار وزيادة الطلب على المعدن الاصفر، بينما تترقب الاسواق قرارات الفيدرالي المرتقبة.
ورغم خفض الفائدة مؤخرا، فإن تصريحات جيروم باول حول احتمال توقف سلسلة الخفض خلال 2025 حدت من وتيرة الصعود، وهو ما انعكس على الاسعار المحلية.
يتوقع الخبراء استمرار التحركات المتذبذبة في اسعار الذهب على المدى القريب، مع بقاء التوترات السياسية والاقتصادية العالمية عاملا داعما للذهب كملاذ آمن.
كما ان اي قرارات الفيدرالي بشأن تثبيت الفائدة او خفضها مستقبلا قد تدفع الاسعار العالمية نحو مسار صعودي جديد يتجاوز حاجز 4000 دولار للاونصة.
ويرى المتعاملون في السوق المحلي ان التوازن الحالي بين العرض والطلب مرشح للاستمرار، بينما ستتضح الصورة بشكل اكبر بعد صدور البيانات الاقتصادية الامريكية المتعلقة بالتضخم والفائدة خلال الاسابيع المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سعر الذهب في مصر سعر الذهب الذهب الذهب في مصر اسعار الذهب توقعات اسعار الذهب جنیها للشراءعیار عیار ذهب الیوم الذهب فی مصر اسعار الذهب جنیها للبیع أسعار الذهب سعر الذهب عیار 21
إقرأ أيضاً:
سعر الذهب الآن في مصر.. عيار 21 يفوق التوقعات
يشهد سعر الذهب في مصر خلال الأيام الأخيرة حالة من الاستقرار النسبي، مدفوعا باستمرار التراجع في الأسعار العالمية للمعدن الأصفر، الأمر الذي انعكس مباشرة على حركة الأسعار في السوق المحلية.
ويهتم المواطنون والمستثمرون بالذهب كونه أحد أكثر أدوات الادخار والاستثمار أمانا وقدرة على حماية القيمة الشرائية للأموال في ظل التقلبات الاقتصادية الحالية.
العيار سعر البيع سعر الشراء
عيار 24 6395 جنيها 6360 جنيها
عيار 22 5860 جنيها 5830 جنيها
عيار 21 5595 جنيها 5565 جنيها
عيار 18 4795 جنيها 4770 جنيها
عيار 14 3730 جنيها 3710 جنيهات عيار 12 3195 جنيها 3180 جنيها
الأونصة 198885 جنيها 197820 جنيها
الجنيه الذهب 44760 جنيها 44520 جنيها
الأونصة بالدولار 4173.37 دولار .
يرجع خبراء الاقتصاد التغيرات الأخيرة في أسعار الذهب إلى مجموعة من العوامل المحلية والعالمية، أبرزها حركة الأونصة في البورصات الدولية لكونها المؤشر الرئيسي الذي تعتمد عليه السوق المصرية. كما يلعب سعر صرف الدولار دورا محوريا، إذ تربطه علاقة عكسية بالذهب؛ فارتفاع الدولار عادة ما يقود إلى انخفاض أسعار المعدن النفيس والعكس صحيح.
وتؤثر قرارات البنوك المركزية الكبرى خصوصا الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشكل مباشر في حركة الأسعار، حيث يؤدي رفع الفائدة إلى تقليل الإقبال على الذهب باعتباره أصلا لا يحقق عائدا، بينما يعزز خفضها الطلب عليه كملاذ آمن.
كما تساهم معدلات التضخم العالمية والتوترات الجيوسياسية وحجم الطلب العالمي في تحديد اتجاهات الأسعار.
ويؤكد محللو أسواق المال أن السياسة النقدية العالمية تبقى العامل الأكثر تأثيرا، حيث تنعكس أي تغييرات في أسعار الفائدة أو تحركات العملات سريعا على السوقين العالمية والمحلية.
ولا يزال الذهب عيار 21 هو الأكثر تداولا بين المصريين لتوازنه بين الجودة والسعر، فيما يفضل المستثمرون عيار 24 لارتفاع نقائه، بينما يحظى عيار 18 بإقبال الشباب نظرا لأشكاله المتنوعة وانخفاض تكلفته.
ويتوقع الخبراء أن تستمر الأسعار في تسجيل تحركات متباينة خلال الفترة المقبلة، في ظل استمرار القرارات الدولية بشأن الفائدة والتوترات الاقتصادية والإقليمية التي تعزز مكانة الذهب كأحد الأصول الآمنة.
الذهب عالميا يقترب من حاجز 4000 دولار للأونصةتشهد الأسعار العالمية للذهب ارتفاعا تدريجيا يقترب من مستوى 4000 دولار للأونصة، مدفوعا بتراجع مؤشر الدولار وزيادة الإقبال على المعدن النفيس وسط ترقب شديد لقرارات الفيدرالي الأمريكي المرتقبة حول أسعار الفائدة.
وكان الفيدرالي قد أعلن خفضا جديدا للفائدة الأسبوع الماضي، إلا أن تصريحات رئيسه جيروم باول الذي أشار إلى أن هذا الخفض قد يكون الأخير خلال 2025حدت من توقعات الأسواق بشأن استمرار سياسة التيسير النقدي، مما أدى إلى هدوء نسبي في الأسعار العالمية، وانعكس ذلك بدوره على السوق المصرية.
سوق الذهب في مصر اليوميشير متعاملون في سوق الذهب إلى أن التراجع الطفيف في الأسعار يعكس حالة من التوازن بين العرض والطلب، في ظل ترقب البيانات الاقتصادية الأمريكية القادمة الخاصة بالتضخم والفائدة واحتمالات الإغلاق الحكومي، والتي تمثل محددا رئيسيا للاتجاهات المستقبلية للذهب محليا وعالميا.
توقعات أسعار الذهب في الفترة المقبلةيرجح المحللون أن يشهد المعدن الأصفر تحركات متذبذبة خلال الأيام القادمة نتيجة ضغوط السياسة النقدية الأمريكية، لكنهم يؤكدون استمرار جاذبيته كأداة ادخارية واستثمارية موثوقة.
وتدفع التوترات الجيوسياسية وارتفاع مستويات التضخم العالمي العديد من المواطنين والمستثمرين إلى تعزيز حيازاتهم من الذهب، ما قد يزيد الطلب محليا خلال الفترة المقبلة.
ويرى خبراء الاقتصاد أن أي مؤشرات على اتجاه الفيدرالي نحو تثبيت الفائدة أو خفضها مجددا ستنعكس سريعا على الأسعار العالمية، وقد تدفع الذهب للارتفاع مرة أخرى متجاوزا حاجز 4000 دولار للأونصة، مما يجعل المرحلة المقبلة حاسمة في تحديد مسار الأسواق.