الصحة العالمية: 900 وفاة بغزة بسبب تأخر الإجلاء الطبي
تاريخ النشر: 16th, November 2025 GMT
أكدت منظمة الصحة العالمية ، الأحد 16 نوفمبر 2025 ، أن أكثر من 900 مريض في قطاع غزة فقدوا حياتهم بسبب تأخر الإجلاء الطبي للعلاج خارج القطاع، نتيجة الحصار الإسرائيلي المستمر.
وأشارت المنظمة إلى أن ما يقارب 16,500 مريض ما زالوا بانتظار الموافقة على السفر لتلقي العلاج، بينهم 4,000 طفل بحاجة عاجلة للإجلاء، محذّرة من أن أي تأخير في التعامل مع الحالات الحرجة يوازي حكما بالإعدام.
وتؤكد المنظمة أن استمرار القيود على تنقّل المرضى يفاقم الكارثة الصحية، ويهدّد حياة آلاف الحالات التي لا يمكن علاجها داخل القطاع المنهك طبياً.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين حملة اعتقالات بالضفة الغربية تطال أسرى محررين وذوي شهداء كشف الغاز لمحافظات الوسطى وخانيونس ورفح - 17 نوفمبر 2025 بالصور: قطر توزع الآلاف من خيام الإيواء على الأسر المتضررة في غزة الأكثر قراءة العراق : انطلاق عملية التصويت في الانتخابات البرلمانية شهيد في قصف إسرائيلي جنوب لبنان محدث: كتائب القسام تغرد بشأن مقاتليها في رفح الأمم المتحدة تحذر من كارثة إنسانية مع اقتراب الشتاء في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 16.5 ألف مريض في غزة يحتاجون علاجا خارج القطاع
أصدرت الأمم المتحدة تحذيرًا جديدًا بشأن الوضع الصحي والإنساني المتدهور في قطاع غزة، مؤكدة أن الآلاف من المرضى لا يزالون بحاجة ماسة لمغادرة القطاع لتلقي العلاج، في ظل انهيار المنظومة الطبية وتفاقم المخاطر المحيطة بالسكان.
أكدت المنظمة الدولية أن ما يقرب من 16 ألفًا و500 مريض في قطاع غزة يحتاجون إلى رعاية طبية عاجلة خارجية لا يمكن توفيرها داخل المستشفيات المتضررة.
ويشمل هؤلاء المرضى:
مصابون بجروح بالغة
مرضى السرطان
الحالات الحرجة التي تتطلب جراحات متقدمة
مرضى بحاجة لأدوية غير متوفرة
وحذرت الأمم المتحدة من أن استمرار القيود على خروج المرضى يعرض حياتهم للخطر، خاصة مع محدودية القدرة التشغيلية للمستشفيات داخل القطاع.
تحذير أممي من خطر الذخائر غير المنفجرةوأشارت الأمم المتحدة إلى أن الذخائر غير المنفجرة أصبحت تشكل تهديدًا خطيرًا في مختلف مناطق غزة، ما يعرض المدنيين وخاصة الأطفال لمخاطر مباشرة أثناء التحرك في الشوارع أو العودة إلى منازلهم المدمرة.