ما تفاصيل الصراع شرق الكونغو الديمقراطية منذ استقلالها؟
تاريخ النشر: 16th, November 2025 GMT
وقد أنتج هذا صراعا معقدا شرق هذه الجمهورية التي لم تعرف السلام منذ الاستقلال عام 1960. وفي 18 مارس/آذار الماضي جمع أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني رئيسيْ رواندا والكونغو الديمقراطية في لقاء وصف بالتاريخي أرسى مساريْ سلام في منطقة البحيرات العظمى: الأول بين الدولتين (في واشنطن) والثاني (في الدوحة) كونغولي داخلي.
تقرير: سلام خضر
Published On 16/11/202516/11/2025|آخر تحديث: 11:14 (توقيت مكة)آخر تحديث: 11:14 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: دراسات شفافية غوث حريات
إقرأ أيضاً:
وزير الشؤون النيابية: مصر بلد التعايش والسلام وتدعم إقامة سلام عادل وشامل في كل مناطق الصراع
أكد المستشار محمود فوزي، وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، أن مصر بلد التعايش والسلام وشعبها أصيل، وتدعم إقامة سلام عادل وشامل في كل مناطق الصراع يقوم على إعادة الحقوق لأصحابها ويحترم الكرامة الإنسانية ويحفظ ويصون الأرواح.
جاء ذلك في بيان أصدرته وزارة الشؤون النيابية اليوم الأحد، بمناسبة اليوم العالمي للتسامح، حيث شددت على أن المناسبة جديرة بالإحياء، كونها تركز على نبذ التعصب والكراهية، وترفع شعار السلام، كرؤية وقيمة وأسلوب حياة وتعايش بين الشعوب.
وقال المستشار محمود فوزي، إن اليوم العالمي للتسامح فرصة مناسبة لتذكر القيم الحميدة، وإحياء فريضة التفاهم والتواصل بين البشر في كل بقاع العالم، من أجل الوصول إلى سلام عادل، يضمن للجميع العيش الكريم، وصون المقدرات، والحفاظ على الأرواح والأرض، وتعزيز التفاهم والتقارب والتواصل بين مختلف الأديان والثقافات، من خلال البحث دائما عن نقاط اتفاق وتعايش.
ودعا وزير الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي إلى رفع درجات التسامح بين المصريين، الذي علم العالم قبول الآخر، وما جاء إليه وافد إلا وأكرمه وقبله، وترك لديه أثرا طيبا يجعل كل غريب يذهب ويترك جزءا منه في مصر، لما لمسه من أصالة وطيبة في شعب هذا البلد الطيب، مشيرا إلى أن مصر بلد للتعايش السلمي، والسلم المجتمعي، وقبول الآخر، وبل ودمجه في المجتمع كجزء منه.
وشدد المستشار محمود فوزي، في اليوم العالمي للتسامح، على أن العالم أشد ما يحتاجه هو التسامح، ذلك أن الصراعات التي شغلت الجميع، جعلت هذه الفضيلة تتوارى، خلف الأطماع، والرغبة في الانتقام، وحب التملك والسيطرة، والمؤامرات والكيد، حتى بات التسامح كفضيلة بل وضرورة يحتاج إلى إعادة تعريف العالم به، من شدة تركه وعدم اعتماده في كل القضايا محل الخلاف حول العالم.
وأوضح أن وزارة الشؤون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، تدعو إلى حل جميع الإشكاليات من خلال التواصل والتفاهم والحوار، واعتماد التسامح كثقافة إنسانية، ودعم المستضعفين حول العالم، ودعم إقامة سلام عادل وشامل في كل مناطق الصراع، يقوم على إعادة الحقوق لأصحابها، ويحترم الكرامة الإنسانية، ويحفظ ويصون الأرواح.
اقرأ أيضاًالنيابة العامة تطلق المرحلة الأولى من خدماتها الرقمية عبر تطبيق “My Orange”
عبر منصتها الرقمية.. «النيابة الإدارية» تطلق برنامجًا تدريبيًا حول الإشراف على انتخابات النواب
إطلاق برنامج تدريبي لأعضاء النيابة الإدارية للإشراف على انتخابات "النواب" عبر المنصة الرقمية (LMS)