51 دولة تسمح بدخول المصريين بدون تأشيرة.. فرص سفر واسعة لعام 2025
تاريخ النشر: 19th, November 2025 GMT
يشهد السفر للمصريين حول العالم تطورات مهمة في السنوات الأخيرة، حيث يمكن لحاملي جواز السفر المصري زيارة 51 دولة بدون الحاجة للحصول على تأشيرة مسبقة، سواء بالدخول المباشر أو بالحصول على تأشيرة عند الوصول.
ويمنح هذا الأمر المصريين فرصًا واسعة للسياحة والعمل والدراسة، مع اختلاف مدة الإقامة ومتطلبات الدخول من دولة لأخرى.
أصدر مؤشر هينلى آند بارتنرز Henley Passport Index العالمي تقريره لعام 2025 حول أقوى جوازات السفر، وهو التصنيف الأشهر الذي يعتمد على عدد الدول التي يمكن لحامل الجواز دخولها دون تأشيرة مسبقة.
ويستند المؤشر إلى بيانات رسمية يقدمها الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA)، ما يجعله من أكثر التصنيفات دقة ومصداقية على المستوى العالمي. ويعكس هذا التصنيف قدرة حامل الجواز على التنقل بحرية، ومدى قوة الجواز على المستوى الدولي.
متطلبات السفر بدون تأشيرةعلى الرغم من السماح بالدخول بدون تأشيرة، إلا أن هناك عددًا من المتطلبات الواجب توفرها للمصريين قبل السفر:
يجب أن يكون جواز السفر ساري المفعول ويغطي مدة الإقامة المخطط لها.إثبات كفاية الأموال لتغطية نفقات الرحلة.وجود تذكرة عودة أو تذكرة متابعة.يُنصح بالحصول على تأمين طبي للسفر.تحضير برنامج مفصل للإقامة والتنقل داخل الدولة.مدة الإقامة في الدول المسموح بالدخول إليهاتختلف مدة الإقامة المسموح بها حسب الدولة، وتتراوح غالبًا بين 30 و90 يومًا.
وينصح دائمًا بالتحقق من آخر تحديثات السفر قبل الحجز، إذ قد تتغير سياسات الدخول تبعًا للظروف السياسية أو الصحية العالمية.
قائمة الدول التي يمكن للمصريين دخولها بدون تأشيرة لعام 2025وفق أحدث بيانات مؤشر هينلى آند بارتنرز، تشمل قائمة الدول:
بربادوسبنينبوليفيابورونديكمبودياجزر الرأس الأخضرجزر القمرجزر كوكجيبوتيدومينيكاغاناغينياغينيا بيساوهايتيهونج كونجإندونيسياإيرانالأردنكينياكيريباتيلاوسلبنانماكاومدغشقرماليزياجزر المالديفجزر مارشالموريشيوسميكرونيزياموزمبيقنيبالنيكاراجوانيويجزر بالاوروانداسامواالسنغالسيشلسيراليونالصومالجنوب السودانسريلانكاسانت كيتس ونيفيسسانت فنسنتجزر جرينادينطاجيكستانتنزانياجامبياتيمور الشرقيةتوفالواليمنزيمبابويويعد هذا التنوع الكبير في الدول التي يمكن للمصريين زيارتها بدون تأشيرة فرصة حقيقية لتوسيع آفاق السفر، سواء للترفيه أو العمل أو الدراسة.
ومع ذلك، يظل من المهم دائمًا متابعة الشروط الرسمية لكل دولة قبل السفر، لضمان رحلة آمنة وسلسة، وتجنب أي مشاكل قانونية أو إدارية عند الوصول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السفر السفر بدون تأشيرة الإقامة مدة الإقامة بدون تأشیرة
إقرأ أيضاً:
أسامة حمدان: لا يمكن القبول بفرض معادلة إما أن نُقتل أو نستسلم/ فيديو
#سواليف
رفض القيادي في حركة #حماس، أسامة حمدان، مشروع القرار الأميركي المتعلق بنشر قوة متعددة الجنسيات في #غزة ضمن خطة الرئيس الأميركي دونالد #ترامب لوقف #الحرب، مؤكداً أنه يتقاطع مع #مخططات_الاحتلال الرامية إلى #تصفية_القضية_الفلسطينية.
وأوضح حمدان في تصريحات صحفية، مساء الاثنين، أن المشروع لا يهدف إلى حماية الشعب الفلسطيني من #الإبادة، بل يسعى إلى إيجاد #قوة_بديلة_للاحتلال في القطاع، مؤكداً أنه يسقط أي فرصة لإقامة دولة فلسطينية ويعزز قناعة الفلسطينيين بأن المقاومة هي السبيل لزوال الاحتلال.
القيادي في حماس أسامة حمدان: النموذج العربي الإسلامي الذي قدمته مصر هو الأمثل لإدارة قطاع غزة#الجزيرة_مباشر #غزة #المسائية pic.twitter.com/8feCWRnaun
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) November 17, 2025وأضاف: “أنه لا يمكن القبول بأن تُفرض علينا معادلة إما أن نُقتل أو نستسلم”، مشيراً إلى أن المشروع الأميركي يتعارض مع المواثيق والقرارات الدولية ويتجاهل حقيقة أن الاحتلال هو أصل المشكلة. واعتبر أن إقراره سيكون سابقة تُظهر تغلّب لغة القوة على الشرعية الدولية.
مقالات ذات صلة وفاة عامل في ميناء العقبة سقط عليه جسم حديدي من رافعة / صورة 2025/11/18وأكد حمدان أن النموذج العربي الإسلامي الذي قدّمته مصر هو “الأمثل لإدارة قطاع غزة”، مشدداً على أن سلاح المقاومة لم يكن مطروحاً على جدول مفاوضات شرم الشيخ.
ومن المتوقع أن يصوّت مجلس الأمن الدولي فجر الثلاثاء على مشروع القرار الأميركي الذي يدعم خطة ترامب للسلام في غزة. وينص المشروع على إنشاء “مجلس السلام” كهيئة حكم انتقالية للقطاع برئاسة ترامب نظرياً حتى نهاية عام 2027.
القيادي في حماس أسامة: لم يكن مطروحا في مفاوضات شرم الشيخ أي بند بشأن نزع سلاح المقاومة#الجزيرة_مباشر #غزة #المسائية pic.twitter.com/qrK60rorsk
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) November 17, 2025كما يخوّل المشروع الدول الأعضاء تشكيل “قوة استقرار دولية مؤقتة” تعمل بالتنسيق مع إسرائيل ومصر والشرطة الفلسطينية المدرّبة حديثاً، بهدف تأمين الحدود ونزع السلاح في قطاع غزة.