جهاز مكافحة الإرهاب يطيح بـ الرؤوس الكبيرة لهيئة التصنيع والتطوير في داعش
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
بغداد اليوم -
جهاز مكافحة الإرهاب يلقى القبض على (٥) ارهابيين وهم الرؤوس الكبيرة لهيئة التصنيع والتطوير في عصابات داعش
الحاقا ببيان جهاز مكافحة الإرهاب في ١٢ / ١١ / ٢٠٢٢ وبعد الضربة الجوية الناجحة التي ادت لمقتل (٨) ارهابيين من عصابات داعش الارهابي في طوزخورماتو .
قامت استخبارات جهاز مكافحة الإرهاب باستخلاص المعلومات من الاجهزة الالكترونية للقتلى التي تم مصادرتها في مكان قتلهم.
وعند مقاطعة المعلومات تم تشكيل خلية استخبارية من جهازنا ادت لالقاء القبض على الارهابي (م ح ش) في اقليم كوردستان بتاريخ ٢ / ٣ / ٢٠٢٣ .
وبعد اجراء التحقيقات واستقاء المعلومات من الارهابي اعلاه والاستفادة من المواد الفنية والالكترونية التي تم الاستيلاء عليها معه بدأنا بمتابعة مسؤول وافراد مايسمى (هيئة التطوير والتصنيع) في العراق التابعة لعصابات داعش حيث القي القبض في كركوك على الارهابي (س ح ش) والذي يشغل منصب الفني العام لولاية العراق بتاريخ ٢٠ / ٧ / ٢٠٢٣ .
وبتاريخ ٣ / ٨ / ٢٠٢٣ تم القاء القبض على الارهابي المكنى (ابو عبد البر الامريكي) في السليمانية وهو عراقي الجنسية كان يسكن في السويد والتحق الى عصابات داعش ليعمل فني ضمن مايسمى ولاية العراق.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: جهاز مکافحة الإرهاب
إقرأ أيضاً:
رئيس الكونغو يتوعد بحرب على العصابات المحلية
وجّه رئيس الكونغو برازافيل، دنيس ساسو نغيسو، خطابا أمام البرلمان المجتمع في مؤتمر مشترك، بمناسبة الذكرى الـ67 لإعلان الجمهورية، تعهّد فيه بخوض "حرب بلا هوادة" ضد عصابات الإجرام المعروفة محليا باسم "عصابات الرضع السود" أو العصابات الشبابية السوداء، والتي تبث الرعب في عدد من المدن والأحياء.
وأكد الرئيس نغيسو أن "المطاردة وتفكيك هذه الجماعات الخارجة عن القانون ستستمر في كل زاوية حتى القبض على آخر عنصر"، مشيرا إلى أنه أمر مؤخرا بتدخل وحدة نخبة من الحرس الرئاسي لتعزيز العمليات الأمنية.
وتأتي هذه التصريحات في سياق حملة أطلقتها السلطات منذ نهاية سبتمبر/أيلول الماضي، شملت إجراءات استثنائية مثل حظر استيراد السواطير التي تُستخدم على نطاق واسع من قبل هذه العصابات.
ودعا الرئيس المواطنين إلى دعم جهود الأجهزة الأمنية قائلا "أطلب من الشعب أن يقف بحزم إلى جانب القوات النظامية في القضاء على هؤلاء المجرمين".
وتزامن خطاب الرئيس مع تكهنات بشأن موقفه من الانتخابات الرئاسية المقررة العام المقبل، إذ لم يعلن حتى الآن ما إذا كان سيخوض المنافسة مجددا، مكتفيا بالتركيز على الملفات الأمنية والاقتصادية.
وتأتي هذه التطورات في وقت تواجه فيه الكونغو برازافيل ضغوطا متزايدة من انتشار الجريمة المنظمة، وسط مطالب شعبية بتعزيز الأمن الداخلي، في موازاة تحديات اقتصادية تفرض نفسها على أجندة الحكومة.