المرور: إشارة الانعطاف تحفظ سلامة صاحب المركبة ومن حوله على الطريق
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أوضحت الإدارة العامة للمرور، اليوم الأربعاء، أهمية استخدام إشارة الانعطاف بالمركبة أثناء القيادة.
وأضافت، الإدارة عبر منصة (إكس)، أن استخدام إشارة الانعطاف تحفظ سلامة صاحب المركبة ومن حوله على الطريق، مع الانعطاف ببطء بعد التأكد من خلو الطريق من المركبات والمشاة، وإعطاء إشارة قبل بدء الحركة بوقت كاف.
وأكملت، أن قائد المركبة عليه قبل الانعطاف يمينا أو شمالا، التأكد من إمكانية الحركة دون التسبب في خطر، والاقتراب قبل وقت ومسافة كافيين من حافة الطريق الذي يرغب في الانعطاف نحوه.
استخدام إشارة الانعطاف تحفظ سلامة صاحب المركبة ومن حوله على الطريق.#المرور_السعودي pic.twitter.com/AHoZ4zomRf
— المرور السعودي (@eMoroor) October 4, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المرور
إقرأ أيضاً:
إشارة راديو من فجر الكون قد تكشف كيفية نشأة النجوم
#سواليف
في اكتشاف قد يغير فهمنا لنشأة #الكون، يقترب #العلماء من فك أحد أعظم #ألغاز #الفلك عبر #إشارة_راديوية غامضة تعود إلى أكثر من 13 مليار سنة.
وهذه الإشارة الضعيفة، المعروفة باسم “إشارة الـ21 سنتيمترا” (21-centimetre signal)، تمثل شهادة حية من عصر الكون المبكر، عندما بدأت #النجوم و #المجرات الأولى في التشكل بعد 100 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم.
ويشرح فريق البحث بقيادة البروفيسورة أناستاسيا فيالكوف من جامعة كامبريدج أن هذه الإشارة تنبعث من سحب الهيدروجين البدائي التي كانت تملأ الكون الفتي، حيث تعمل كـ”شاهد كوني” على التحول التاريخي من عصر الظلام إلى عصر النور.
مقالات ذات صلة هواتف سامسونغ الرائدة قد تفقد إحدى أهم ميزاتها! 2025/06/26ويقول العلماء إن تحليل هذه الإشارة ستمكننا من فهم كيفية تشكل أولى النجوم، التي كانت مختلفة جذريا عن نجوم اليوم من حيث الحجم والتكوين والسلوك.
ولتحقيق هذا الهدف الطموح، يعمل العلماء على تطوير تلسكوب راديوي متخصص يدعى REACH في صحراء كارو بجنوب إفريقيا. وهذا التلسكوب الفريد صمم خصيصا لالتقاط الترددات الدقيقة المنبعثة من الهيدروجين الكوني البدائي. وما يميز هذا المشروع هو النموذج الرياضي المتطور الذي وضعه الفريق، والذي يأخذ في الاعتبار العوامل المعقدة مثل الأشعة فوق البنفسجية الصادرة عن النجوم الأولى وانبعاثات الأشعة السينية الناتجة عن أنظمة النجوم الثنائية.
ويؤكد البروفيسور إيلوي دي ليرا أسيدو، الباحث الرئيسي في المشروع، أن هذه الدراسة تمثل قفزة نوعية في فهمنا للكون المبكر. فمن خلال تحليل “إشارة الـ21 سنتيمترا”، يأمل العلماء في تحديد الكتل الدقيقة للنجوم الأولى، وكيفية تفاعلها مع الوسط الكوني المحيط، والأهم من ذلك، كيف تمكنت من تحويل الكون من حالة البرودة والظلام إلى حالة الإضاءة والتوهج التي نعرفها اليوم.
وتكمن أهمية هذا البحث في كونه لا يكتفي بدراسة الماضي السحيق، بل يفتح الباب لفهم أعمق لتطور المجرات والنجوم عبر العصور الكونية.