لهذه الأسباب.. لا ينصح باستخدام الهاتف في المرحاض
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
نصح أخصائي في أمراض الجهاز الهضمي الناس بعدم استخدام الهاتف، خلال تواجدهم في المرحاض، مرجعا ذلك إلى عدة أسباب.
وقال الطبيب سوراب سيثي، في مقطع فيديو نشره على حسابه في "تيك توك":
تصفح الهاتف أثناء قضاء الحاجة في المرحاض يمكن أن تكون له في الواقع بعض العواقب الصحية الخطيرة.
أولا، يمكن أن يؤدي هذا الأمر إلى الجلوس لفترات طويلة على المرحاض، مما قد يسبب الضغط على بعض مناطق الجسم.
هذا الأمر يمكن أن يقود إلى مشاكل عديدة، مثل البواسير والشق الشرجي.
المشكلة الأخرى هي أن هذه العادة يمكن أن تكون أرضا خصبة للبكتيريا.
لقد وجدت الدراسات أن الهاتف الذكي هو أكثر قذارة من مقعد المرحاض العام، لذا حاول تجنب استخدامه في المرحاض.
وفي حال كنت مضطرا لذلك، فعلى الأقل استخدم منديلا مطهرا لتنظيف هاتفك بعد الانتهاء من حاجتك.
عن سكاي نيوز عربيةالمصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: فی المرحاض یمکن أن
إقرأ أيضاً:
مركز وقاء ينصح بمراعاة ومتابعة فترة التحريم للمستحضرات البيطرية التي تعطى للحيوانات
الرياض
أوضح المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء”، أهمية متابعة فترات التحريم التي تتطلبها بعض المستحضرات والأدوية البيطرية، مشيرًا إلى أن فترات التحريم للمستحضرات البيطرية هي الفترة الممتدة من بعد إعطاء آخر جرعة من المستحضر للحيوان وحتى تخلص جسمه من متبقيات ذلك المستحضر أو وصوله إلى النسبة المسموح بها وفق المواصفات القياسية المعتمدة بالمملكة.
وتعد هذه الفترة من المتطلبات الأساسية لضمان سلامة المنتجات الحيوانية، ويُحظر خلال هذه الفترة استهلاك لحوم أو ألبان الحيوانات المُعالجة حتى انقضائها، وذلك لتفادي الآثار السلبية لبقايا بعض تلك المستحضرات في المنتجات الحيوانية، والتي قد تضر بصحة المستهلك.
وأوصى المركز بعدم استهلاك منتجات الماشية أو الدواجن التي تم إعطاؤها تلك المستحضرات إلا بعد انقضاء فترة التحريم لها; لضمان سلامتها، مؤكدًا أنه لا يوجد فترة موحدة للتحريم لجميع المستحضرات، وأن بعض المستحضرات لا يوجد لها فترة تحريم، والبعض الآخر لها فترات تحريم قد تستغرق بضع ساعات، أو أشهر، بحسب نوع المستحضر المعطى.
ويقوم “وقاء” بالرقابة على استخدام المستحضرات البيطرية في مجالات صحة الحيوان في المزارع، والقيام بجولات رقابية على منافذ بيع المستحضرات البيطرية للتأكد من تطبيق المنشآت للمعايير والاشتراطات اللازمة، وإيضاح فترة التحريم للمستهلكين، ومراقبة الوضع الصحي الوبائي في أسواق الماشية، والتأكد من عدم وجود أي اندلاعات وبائية في تلك الماشية، إضافةً لمساندته أعمال وزارة البيئة والمياه والزراعة في الرقابة والتفتيش على المسالخ العامة والأهلية للماشية في مناطق المملكة.