باتنة.. تسجيل 11 حالة مؤكدة لداء حمّى “غرب النيل”
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
كشفت مصادر مطلعة أنّ مصالح الصحة لولاية باتنة سجلت مؤخرا 11 حالة مؤكدة لداء حمّى غرب النيل. مع الاشتباه في عدة حالات أخرى تنتظر نتائج تحاليل معهد باستور.
وقد اختلفت أعمار المصابين بهذا الداء أو الحالات المشتبه فيها، بين الصغار والكبار والنساء وكذا من الجنسين. من بينها حالات ما زالت في المستشفيات تتلقى ما يلزمها من علاج.
كما أنّه ينتقل الى الإنسان عبر حشرة البعوض ليصيبه بمرض عصبي تتفاوت خطورته التي تصل أحيانا الى الوفاة. وقد سمّي الداء بهذا الإسم نسبة الى اكتشاف أول حالة منه سنة 1937 على امرأة بدولة أوغندا غرب النيل.
وفي الوقت الذي أكّدت فيه مصادر صحية للنهار أن الوضعية متحكم فيها، بات لزاما على الجهات المعنية الإسراع في عمليات رش للمستنقعات. ومواقع المياه الراكدة في هذا الوقت بالتحديد المعروف بتكاثر حشرة البعوض. خصوصا مع تسجيل مصالح الصحة لولاية باتنة حالة مشتبه في اصابتها ببعوضة النمر الخطرة. التي سبق لولاية ميلة خلال المنتصف الأول من شهر سبتمبر المنصرم اكتشاف ظهور هذا النوع من البعوض في منطقة الخربة ببلدية ميلة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: غرب النیل
إقرأ أيضاً:
حكومة ألبانيز تؤدي اليمين لولاية ثانية في أستراليا
أدى رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز وأعضاء حكومته الجديدة اليوم الثلاثاء اليمين القانونية لولاية ثانية من 3 سنوات بعد أن حقق حزب العمال فوزا كبيرا في الانتخابات العامة التي أجريت في 3 مايو/أيار الجاري.
وأجريت مراسم أداء اليمين في مقر الحكومة بمدينة كانبيرا، وبعدها مباشرة عقد مجلس الوزراء أول اجتماع له.
ولم تحدث تغييرات كبيرة في تركيبة الحكومة، إذ احتفظ وزراء الخزانة والخارجية والدفاع والتجارة بمناصبهم.
ومن المقرر أن يتوجه ألبانيز (62 عاما) غدا الأربعاء إلى جاكرتا للقاء الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو، وينتظر أن يتوجه بعد ذلك إلى روما لحضور مراسم تنصيب البابا ليو الـ14 الأحد المقبل.
ولم تكتمل بعد عمليات فرز أصوات الناخبين، لكن حزب العمال ضمن الفوز بما لا يقل عن 92 مقعدا من أصل 150 مقعدا في مجلس النواب الأسترالي.
واستفاد حزب العمال بزعامة ألبانيز من مخاوف الناخبين من عدم الاستقرار العالمي الناجم عن سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيث خيّمت على الانتخابات الأسترالية الأخيرة تداعيات سياسات ترامب، خاصة ما يتعلق منها بالرسوم التجارية.
وفي غضون ذلك، أعلن الحزب الليبرالي المحافظ المعارض اليوم أن الحزب اختار سوزان لي رئيسة جديدة له.
إعلانوستصبح لي أول امرأة تقود الحزب الذي خسر مقاعد في سيدني وملبورن أمام نساء ترشحن مستقلات ببرامج تدعم سياسات تغير المناخ والمساواة بين الجنسين في آخر دورتين انتخابيتين.
يذكر أن رئيس الحزب السابق بيتر داتون خسر مقعده في ديكسون بولاية كوينزلاند، ليكون بذلك أول زعيم للمعارضة يخسر مقعده في البرلمان خلال انتخابات.