محمد بن سلمان يبحث مع السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام التصعيد العسكري في غزة
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
اجتمع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، اليوم السبت في الرياض، مع السيناتور الأمريكي السيد ليندسي غراهام، ووفد من مجلس الشيوخ الأمريكي.
وبحث الطرفان خلال الاجتماع التصعيد العسكري الذي تشهده غزة حاليا، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس"
وأكد ولي العهد السعودي ضرورة بذل كافة الجهود الممكنة لخفض وتيرة التصعيد وضمان عدم اتساع رقعة العنف لتلافي تداعياته الخطيرة على الأمن والسلام في المنطقة والعالم.
وأشار إلى أهمية تهيئة الظروف لعودة الاستقرار واستعادة مسار السلام بما يكفل حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة.
تتواصل الحرب على غزة في يومها الخامس عشر منذ بدء عملية "طوفان الأقصى"، ومعها يتزايد عدد الضحايا ويتفاقم الوضع الإنساني في القطاع.
المصدر: واس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة الكونغرس الأمريكي طوفان الأقصى قطاع غزة محمد بن سلمان هجمات إسرائيلية
إقرأ أيضاً:
منظمة التعاون ورابطة العالم الإسلاميان تُرحبان بإعلان الرئيس الأمريكي رفع العقوبات عن سوريا
رحّب معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، بإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب رفع العقوبات عن الجمهورية العربية السورية.
وأشاد بالجهود الكبيرة التي بذلها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-، في السعي لرفع العقوبات عن سوريا.
وأعرب معاليه عن تطلعاته بأن يسهم هذا القرار في التخفيف من معاناة الشعب السوري، ويمهد الطريق نحو بناء مستقبل آمن ومزدهر ودعم الاستقرار وإعادة الإعمار.
اقرأ أيضاًالعالمارتفاع الدولار بعد الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين
كما ثمَّنت رابطة العالم الإسلامي، إعلان فخامة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، من العاصمة الرياض، رفعَ العقوبات التي تفرضها بلاده بالكامل عن الجمهورية العربية السورية، وذلك بطلبٍ من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-.
وعدّ معالي الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، -في بيانٍ للأمانة العامة للرابطة-، هذا الإعلانَ مُنعطفًا مهمًا للشعب السوري؛ لترسيخ استقرار بلاده ودعم مسيرتها إلى مستقبلٍ أفضل.
ووصف هذا الإعلانَ بالانتصار الجديد للدبلوماسية السعودية، وتأكيدًا لحكمة قيادتها وثقل مكانتها إسلاميًّا ودوليًّا، وهي التي طالما سخّرت كلّ إمكاناتها وجهودها من أجل تحقيق الخير والسّلام، داعيًا اللهَ -عزّ وجلّ- أن يَجزيَ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- خيرَ الجزاء، على ما بذلا ويبذلان من مساعٍ حميدةٍ وجهودٍ مشكورةٍ من أجل خير الأمة الإسلامية والعالَم أجمع.