2025-05-04@11:26:09 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«الوحدة المسیحیة»:

    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في مشهد يعكس وحدة الكنيسة وروح المحبة، احتضن ميناء طرابلس زياح شعانين موحّد، شاركت فيه مختلف الطوائف المسيحية: الأرثوذكس، الموارنة، الكاثوليك، والسريان الأرثوذكس، في خطوة كهنوتية نالت بركة وموافقة المطارنة.مباركة الأساقفة ودعوة إلى الوحدة والاستقرارشارك في الزياح  المطارنة:أفرام كيرياكوس ويوسف سويف وميخائيل شمعون وإدوار ضاهر.وقد ألقى المطران ضاهر عظة مؤثرة شدد فيها على “ضرورة ترسيخ الوحدة والألفة، والتكاتف لتحقيق آمال اللبنانيين”، كما دعا إلى “إحلال الأمن والاستقرار والبحبوحة ليعود لبنان إلى سابق عهده، وطن الرسالة والمحبة والسلام”.مسار الزياح ومشاركة كهنوتية واسعةانطلق الزياح من مستديرة الغروبي في الميناء، وجاب شوارع المنطقة، وصولًا إلى ملعب الثانوية الوطنية للروم الأرثوذكس في مار الياس. وشارك فيه عدد من الكهنة الممثلين للطوائف المختلفة، وهم: المطران إدوار ضاهر الايكومنوس باسيليوس دبس...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق البروفيسور ميشال عبس: الصليب الأحمر شكل للوحدة المسيحية.. وتحقيق الذوبان مستحيل.. لابد من إقامة فعاليات أسبوع الصلاة فى كل المحافظاتاختُتِمَ مؤخرًا فى مصر فعاليات أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين. وعلى هامش هذه الفعاليات، التقت «البوابة» البروفيسور ميشال عبس، الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط المنظم للفعالية، وكان هذا الحوار.«البوابة نيوز» فى البداية، لكم سنوات كثيرة تصلّون من أجل وحدة المسيحيين، ومع ذلك لا تحدث وحدة، فما المقصود بهذه الوحدة؟ وما هى أشكالها؟تُبنت المسيحية أشكالًا متنوعة لا أول لها ولا آخر، على عدد الثقافات والحضارات التى اعتنقتها. وأنا أُجرى أبحاثًا وأرى حالات فى جبل لبنان، مثلًا، حيث اعتمدوا بعض الأشكال من العبادة التى لها علاقة بما قبل المسيحية. فهناك قديسون كانوا موجودين فى الوثنية ثم اعتنقوا...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق "وحدة الكنيسة" امنية يتكلم عنها كل المسيحيون وهدف يعملون لأجله. ولكن ماذا يعنون بالوحدة؟هل للجميع نفس الفهم لهذا الهدف الأسمى عند المسيحيين؟لقد تكلم السيد المسيح عن الوحدة بين المسيحيين والتضامن بين بعضهم البعض اكثر من مرة، ولكن هل فهمنا فعلا ما كان يقصد، وهل ننهج انطلاقا من فهمنا لهذه الوحدة؟مع توسع المسيحية وانتشارها عالميا، نجد ان اشكال الايمان والشكر والليتورجيا تتوسع تدريجيا ملغية أي امل في ان تكون المسيحية موحدة مؤسسيا كما يتخيلها الكثيرون.ولكن الحل ليس هناك. الوحدة المؤسسية شبه مستحيلة وقد لا تكون هي الوسيلة الناجعة لتحقيق ما نسميه جميعا "الوحدة المسيحية".لقد اعتمد جزء كبير من المسيحيين حول العالم خيارا رديفا للوحدة المؤسسية المنشودة، أي انضواء جميع مسيحيي الأرض في مؤسسة واحدة، ان اختاروا الوحدة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال الدكتور ميشال عبس، الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط،  نحن هنا في مصر للمشاركة في أسبوع الصلاة المخصص لوحدة المسيحيين، وهو لقاء يحتفل به المسيحيون حول العالم منذ أكثر من مئة عام. ولكن يجدر بالذكر أن مواعيد هذا الأسبوع في مصر تختلف عن تلك المتبعة في منطقة المشرق الأنطاكي."وأضاف"عبس “خلال الكلمة التي القاها مساء اليوم في افتتاح ”أسبوع الصلاة من أجل الوحدة" بمقر الكنيسة الإنجيلية بروض الفرج، بان ما يلفت نظرنا في مصر هو مشهد الوحدة المجتمعية والوطنية التي يعيشها الشعب المصري، حيث تتجاوز هذه الوحدة الفروق الدينية والطائفية، ونري الشعب المصري يُظهر إجماعاً واضحاً حول وحدة الثقافة والهوية الوطنية، وهم مصممون على بذل كل جهد للحفاظ على هذه الوحدة.واقتبس “عبس” مقولة البابا تواضروس...
    أكد مايكل فيكتور، رئيس لجنة الإعلام بمجلس كنائس مصر، أن الوحدة المسيحية هي مسار ثابت يستمر بإصرار وواقعية، معتمدًا على الثقة الكاملة في العناية الإلهية. وأشار إلى أن هذه الوحدة تعكس “إرادة الرب”، وتجسد رغبة عميقة في تعزيز التضامن والمحبة بين جميع المؤمنين، حيث تمثل دعوة حقيقية لتعزيز الشهادة المشتركة بين المسيحيين في الحاضر والمستقبل.وأوضح فيكتور أن الوحدة المسيحية عطية ثمينة يمكن أن تسهم في بناء جسور التواصل والمساعدة، لا سيما في ظل التحديات العالمية الحالية، مثل الأزمات الاجتماعية والأخلاقية. كما شدد على أن الكنيسة، رغم التغيرات المجتمعية الكبيرة، تظل ثابتة في موقفها الأخلاقي، مؤكدة أن الهوية المسيحية لا تتأثر بالقيم المتغيرة للعالم الحديث، بل تبقى الكنيسة الرد الواضح على الأسئلة الأخلاقية والإنسانية التي تطرحها المجتمعات المعاصرة.وأضاف أن العمل المشترك...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق  قال الكاردينال لويس روفائيل ساكو - بطريرك الكلدان حول العالم انه كما في كل عام، يحل في مطلع السنة أسبوع الصلاة (18 إلى 25 يناير  الثاني) من أجل الوحدة المسيحية المسكونية، باعتقاد أنها غير موجودة، لذا ينبغي الصلاة من أجل تحقيقها. هذه جملة أفكار نتعمّق بها في كل ما يوحّدنا مع المزيد من الحاجة الملحَّة إلى التعاون المشترك.أفكار غير دقيقة عن الوحدةالوحدة ليست ذوبان الكنائس في كنيسة واحدة، وإدارة واحدة كما يتوهّم البعض. من غير المعقول أن تصبح الكنائس المختلفة نَسَقًا واحدًا، منصهرة الواحدة في الأخرى، ذلك أن لكلّ كنيسة تاريخها وهويتها وقدّيسوها وشهداؤها، وتقاليدها وطقوسها وقوانينها ولغتها والكاريزما الخاص بها. كما أن لكلّ كنيسة رئيسها الذي يضمن وحدتها وحيويتها، وسينودسها لاتخاذ القرارات الكبرى.أعتقد ينبغي...
    فى عامه الخامس، واصل البابا تواضروس الثانى، البطريرك الـ118 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، جهوده فى توسيع دائرة العمل المسكونى وتقوية الروابط بين الكنائس المسيحية حول العالم، كان العام مليئاً بالزيارات واللقاءات التاريخية، حيث أجرى البابا زيارات لـ9 دول مختلفة، حاملاً معه رسالة الوحدة والمحبة التى تتخطى الاختلافات الطائفية. فالبابا الذى سبق وزار الفاتيكان فى مايو 2013 والتقى بالبابا فرنسيس الأول، استقبل خلال هذا العام 2017، البابا فرانسيس فى القاهرة على رأس وفد كنسى كبير، ووقّعا على بيان مشترك شدد على روابط المحبة بين الكنيستين، ثم ترأّسا معاً صلاة مسكونية فى الكنيسة البطرسية بحضور رؤساء الطوائف المسيحية فى مصر، ومن بينهم البطريرك المسكونى برثلماوس الأول، بطريرك القسطنطينية، لتكون هذه اللحظة علامة فارقة فى تاريخ التعاون بين الكنائس. وفى 23 مايو 2017، توجه...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أكدت النائبة الدكتورة عايدة نصيف أمين سر لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، ورئيس قسم العلوم الإنسانية بكلية العلوم اللاهوتية بالأنبا رويس، في تصريحات خاص لـ«البـوابـة نيوز» على أن الحوار المسكوني بين الكنائس، بقيادة قداسة البابا تواضروس الثاني، شهد تطورًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، حيث يعكس هذا الحوار رغبة متزايدة في تحقيق الوحدة المسيحية وإزالة الحواجز التاريخية التي طالما فصلت بين الكنائس. وأضافت النائبة خلال حديثها لـ«البـوابـة» أن تعزيز الحوار كان واحدا من أهم نتائج الحوار المسكوني وهو تفعيل النقاشات بين الكنائس، لا سيما فيما يتعلق بالمفاهيم الكنسية الرئيسية. هذه النقاشات أتاحت مساحة أكبر للفهم المتبادل، وقلصت من الفجوة الفكرية بين الكنائس، إلى جانب الحوارات الرسمية، ساهمت اللقاءات المسكونية في بناء علاقات شخصية وثيقة بين القادة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق  ترأس البابا فرنسيس بابا الفاتيكان اليوم  قداس إحياء الذكرى الليتورجية للقديس يوحنا الـ 23، وهو الحدث الذي شهد الدخول الرسمي للكنيسة الكاثوليكية في الحركة المسكونية.و عبّر البابا فرنسيس مرة أخرى عن الشوق إلى الوحدة الكاملة بين الطوائف المسيحية. وذلك في الصمت وفي نص العظة الذي سلّمه، في نهاية عشيّة الصلاة المسكونية التي أحيتها جماعة تيزيه في ساحة الشهداء الرومان الأوائل في الفاتيكان، مع المندوبين الإخوة المشاركين في السينودس حول السينودسية والإخوة والأخوات من الكنائس الأخرى.كتب البابا فرنسيس في عظته " وأنا وهبت لهم ما وهبت لي من المجد". يمكن لهذه الكلمات من صلاة يسوع قبل آلامه أن تشير بشكل خاص إلى الشهداء، الذين تم تمجيدهم للشهادة التي قدّموها للمسيح. في هذا المكان نتذكر الشهداء الأوائل...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق شهد المقر البابوي في دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون، على مدار  الأسبوع الماضي انعقاد مؤتمر ممثلي الكنائس الأرثوذكسية حول العالم، وذلك تحت رعاية ودعوة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، وناقش المشاركون خلاله عدد من الموضوعات الإيمانية والاجتماعية في مجالي الرعاية والخدمة الكنسية تحت شعار «مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ تَحْصُرُنَا»، وتُعد هذه المرة الأولى التي تجتمع فيها هذه الكنائس بعد توقف دام لما يقرب لــ ٣٤ عاما وذلك منذ آخر لقاء جمع بينهم في عام ١٩٩٠م في عهد الراحل البابا شنودة الثالث بطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.ومثل في هذا اللقاء عضوان من كل كنيسة، والكنائس التي شاركت في هذا اللقاء هي: الكنيسة المصرية الأرثوذكسية والروسية والتركية واليونانية وكنيسة الأرثوذكس بالقدس والكنيسة البلغارية والرومانية والقبرصية والسورية ولبنانية...
۱