أكد سعادة سعيد عبد الغفار، مدير عام الهيئة العامة للرياضة، أن الهيئة تقوم بدور كبير لتحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للرياضة 2031، في ظل التطور الكبير لقطاع الرياضة على مدار السنوات الماضية.
ووجه عبد الغفار شكره للقيادة الرشيدة على دعمها للرياضة والرياضيين، ما جعل الإمارات عاصمة للرياضة العالمية عبر استضافتها العديد من الأحداث الرياضية الدولية الكبرى، وقبلة لنجوم العالم في الرياضات المختلفة.


وأشار: “أصبح لدينا 47 اتحاداً رياضياً، تضم 41 ألفا و363 رياضياً (34 ألفا و203 من الرجال، و7160 من النساء)”.
وأوضح عبد الغفار، في مقابلة مع وكالة أنباء الإمارات “وام” أن الهيئة تسعى لمزيد من التحسين والتطوير في العديد من مجالات العمل الرياضي وتعزيز الإنجازات الرياضية، ورفع تنافسية الرياضة الإماراتية وتعزيز حضورها على خارطة الرياضة العالمية لتنسجم مع رؤى وتطلعات القيادة الرشيدة.
وقال: “تعد الاستراتيجية الوطنية للرياضة 2031 مظلة لجميع المبادرات الرياضية والمشروعات التحولية خلال المرحلة المقبلة في إطار الرؤية الواضحة لدى القطاع الرياضي الإماراتي”.
وأكد: “تتولى الهيئة بالتعاون مع شركائها في القطاع الرياضي مسؤولية تنفيذ هذه المشروعات، حيث تمثل الفئة الأولى من الجهات المعنية بتنفيذ الاستراتيجية، وتضم الفئة الثانية المجالس الرياضية ولجنة الإمارات لرياضة النخبة والمستوى العالي والاتحادات الرياضية واللجان الأولمبية، وتتضمن الفئة الثالثة الدوريات والأندية والقطاع الخاص والوزارات المحلية ومشاريع التنمية”.
وأشار إلى أنه تم تحديد برنامج زمني لتنفيذ مشروعات الاستراتيجية الوطنية للرياضة، حيث تبدأ هذه المشروعات تباعاً على 3 مراحل حتى عام 2031، وتتضمن الأولى إطلاق 8 مشروعات ذات أولوية قصوى نهاية العام الجاري، لافتا إلى أن العمل بدأ بالفعل بالتعاون بين الهيئة، والشركاء المعنيين لتنفيذ عدد من مشروعات هذه المرحلة، فيما تتضمن المرحلة الثانية 7 مشروعات خلال 3 سنوات على أقصى تقدير، بينما سيتم في المرحلة الثالثة والأخيرة إطلاق مشروعين.
وأكد عبد الغفار أن إصدار قانون الرياضة يمثل نقلة نوعية في مسيرة ارتقاء ونمو قطاع الرياضة بالإمارات إلى مستويات غير مسبوقة، ويعكس اهتمام القيادة الرشيدة بالرياضة ووضعها في مقدمة أولويات رؤيتها للمستقبل كونها محوراً رئيسياً للقوة الناعمة للدولة.
وأوضح أن القانون هو ثمرة جهود الهيئة والخبراء والمختصين على مدى السنوات الـ5 الماضية؛ حيث شاركت في صياغة القانون، لجنة مختصة مكونة من 15 شخصاً، عملت بشكل مكثف للخروج بصيغة متكاملة وشاملة.
وقال: “يهدف القانون إلى تطوير أنظمة العمل بالجهات الرياضية والارتقاء بأدائها نحو التميز محلياً وعالمياً، وتقديم الدعم اللازم للجهات المختلفة لتحقيق أهدافها في الرياضة المجتمعية والتنافسية، وتطوير أنظمة العمل والارتقاء بأدائها، بما يتوافق مع الاستراتيجية الوطنية للرياضة 2031”.
وأضاف: “تعمل الهيئة من خلال رؤية واضحة، هي تأسيس مجتمع رياضي رائد يستطيع أن يحقق إنجازات إقليمية وقارية ودولية، من خلال تدعيم معايير جديدة للرياضة الإماراتية أساسها الحوكمة، وعنوانها الشراكة، وهدفها الإنجاز والتأكيد على مكانة الإمارات وحضورها المميز على خارطة الرياضة الإقليمية والعالمية”.
وحول دور “الهيئة” في دعم المرأة وتمكينها في قطاع الرياضة، أوضح أنها تعمل على تعزيز حضور المرأة في مواقع اتخاذ القرار رياضياً، وتعزيز مشاركتها في الرياضة المجتمعية.
وقال: “قطعت المرأة الإماراتية أشواطاً كبيرة في المساهمة بالقطاع الرياضي، ونفخر بحضورها بشكل فاعل في المناصب الإدارية مع تولي 3 نساء رئاسة مجالس الإدارة في 3 من الاتحادات الـ5 الجديدة، التي اعتمدت تشكيلاتها في ديسمبر 2021، وهن نورة الجسمي (اتحاد الريشة الطائرة)، والدكتورة هدى المطروشي (اتحاد الخماسي الحديث)، والدكتورة آمنة المازمي (اتحاد النت بول)، إضافة إلى أن أصغر أمين عام لاتحاد رياضي في الإمارات هي آمنة ورشو (22 عاماً) الأمين العام لاتحاد الدارتس”.
وأوضح عبد الغفار: “تبذل الهيئة جهودها لتطوير آلية اكتشاف المواهب النسائية وتنميتها، كما تتعاون مع الاتحادات الرياضية لتطوير البطولات النسائية وتوسيع مشاركة الرياضيات في البطولات القارية والدولية، وتعزيز التنافسية خاصة بعد تحقيق بنات الإمارات للعديد من الإنجازات الكبيرة إقليمياً ودولياً في الفترة الماضية”.
وأشار إلى أبرز المساعي التي تبذلها الهيئة لتفعيل دور أصحاب الهمم في الأنشطة الرياضية، موضحا أن قانون الرياضة يضمن حق ممارسة أصحاب الهمم للأنشطة البدنية والرياضية في القطاع المدرسي والمهني وفي الأندية الرياضية، وتكوين منتخبات وطنية للمشاركة في الأحداث الرياضية.
وقال: “تسعى الهيئة لتنفيذ استراتيجيات وسياسات ومبادرات نوعية تفتح لأصحاب الهمم الآفاق، ما يعكس حرصنا الدائم على دعمهم والارتقاء بهم وتحقيق طموحاتهم الرياضية”.
وعن تطوير منظومة عمل وحوكمة الاتحادات الرياضية، قال: “أطلقت الهيئة (دليل حوكمة الاتحادات الرياضية) قبل نحو عامين بالتعاون مع اللجنة الأولمبية الوطنية، وهو الأول من نوعه على مستوى منطقة الشرق الأوسط، لتأسيس بيئة تنظيمية بالاتحادات الرياضية تمكن لاعبيها من اعتلاء منصات التتويج خلال المشاركات الإقليمية والعالمية بما يعزز السمعة والمكانة الطيبة للإمارات في المحافل الرياضية المختلفة”.
وأكد عبد الغفار أن الهيئة ركزت على ترسيخ ممارسات “النزاهة” كمحور رئيسي ضمن خطتها الاستراتيجية للارتقاء بالرياضة الإماراتية، وأنها تواصل جهودها لتعزيز النزاهة الرياضية داخل دولة الإمارات، وقال: “استحدثت الهيئة في هيكلها التنظيمي الجديد إدارة الحوكمة الرياضية؛ وهي الإدارة المعنية بحوكمة العمليات المؤسسية وضبط السلوك الرياضي المهني والفني والإداري في الجهات الرياضية، وتعد النزاهة جزءا رئيسيا من هذا التوجه لتعزيز المرونة والشفافية في منظومة العمل الرياضي بالدولة”.
وعن مفهوم “الاستدامة” خلال عام 2023، قال: “عملنا مع شركائنا الاستراتيجيين بصورة مستمرة لتعزيز الممارسات المستدامة في المنشآت الرياضية والحفاظ على الموارد البيئية، خلال 2023، عام الاستدامة، وهناك توجه متزايد للاستفادة من فعاليات الرياضة المختلفة مع التركيز على محور الاستدامة وتشجيع المشاركين على الالتزام بمعاييرها، انطلاقاً من التزام المؤسسات في القطاع الرياضي بالتوجهات الحكومية”.
وأشاد عبد الغفار بالنجاح الكبير الذي يحققه حاليا الكونغرس العالمي للإعلام، في نسخته الثانية، موضحا أنه تجسيد لمكانة الإمارات في تعزيز رؤية الإعلام العالمي وتواصله والاطلاع على أبرز المتغيرات والمستجدات ودوره، خاصة أن النسخة الحالية تتضمن عدة محاور متعلقة بالإعلام الرياضي.
وقال: “تخصيص مساحة للإعلام الرياضي في (الكونجرس) سيأتي بنتائج طيبة حاضراً ومستقبلاً، خاصة بعدما أصبحت الإمارات عاصمة للرياضة العالمية، وقبلة لنجومها، ومحطة أساسية لإعداد فرق ومنتخبات دول العالم قبل المنافسات الرياضية القارية والدولية… الإعلام الرياضي في الإمارات بات له تأثير كبير في العائلة والمجتمع، ونتوقع أن يكون تأثيره أكبر في المستقبل، حيث يمكن تعزيز إنتاج محتوى إعلامي رياضي مؤثر يراعي التطورات التكنولوجية في ظل التقنيات الحديثة في قطاع الإعلام، من بينها الذكاء الاصطناعي، ووسائل التواصل الاجتماعي”.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: الاتحادات الریاضیة القطاع الریاضی عبد الغفار

إقرأ أيضاً:

وزارة الصناعة تطلق حملة وطنية تحت مظلة “اصنع في الإمارات” تتضمن حزمة امتيازات للمصنعين

 

 

 

شهد معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، إطلاق شراكة استراتيجية لدعم المنتجات الوطنية تحت مظلة “اصنع في الإمارات” والتي ستتضمن الترويج للمنتجات على مستوى الدولة بقيادة الوزارة وبمشاركة تسع جهات تشمل كبرى مؤسسات قطاع التجزئة والمنصات الإلكترونية.
تهدف الحملة إلى تعزيز مكانة المنتجات المصنعة محليًا في منافذ البيع والمنصات الإلكترونية التابعة لكل من أدنوك للتوزيع، ونون، وتريدلنغ، وغرانديوس، وطلبات، وكارفور، واللولو للتجزئة، والاتحاد التعاونية، وسبينيس.
تشمل هذه المبادرة حملة ترويجية سنوية بالتعاون مع أبرز منافذ البيع ومنصات التجارة الرقمية في الدولة، حيث قدم الشركاء حزمة من الحوافز الداعمة للمصنّعين المشاركين، من بينها تخصيص مساحات لعرض المنتجات على التطبيقات والمواقع الإلكترونية، وتوفير أرفف مخصصة في منافذ البيع، إلى جانب تقديم برامج تدريب وتأهيل للمصنّعين، وإعفاءات من الرسوم خلال فترة الحملة، إضافة إلى إعلانات مجانية عبر المنصات الرقمية. ويحصل المصنعون الجدد على امتيازات إضافية تشمل إنشاء متاجر إلكترونية مجانية، والإعفاء من رسوم التخزين والخدمات اللوجستية لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر، بالإضافة إلى الدعم في تسجيل المنتجات لدى الجهات المختصة، والمساعدة في الترويج عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
ولهذا الغرض أبرمت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة مذكرة تقاهم مع الجهات المشاركة وقعها عن الوزارة سعادة عمر السويدي، وكيل الوزارة، إلى جانب كبار التنفيذيين من الجهات المشاركة وهم المهندس بدر اللمكي الرئيس التنفيذي لشركة أدنوك للتوزيع، ومنصور الغرير الرئيس التنفيذي لمنصة نون، ومحمد الهاشمي الرئيس التنفيذي لجمعيات تعاونية الاتحاد، وغونثر هيلم، الرئيس التنفيذي في شركة ماجد الفطيم للتجزئة، ومصعب عبود الرئيس التنفيذي لشركة غرانديوس، وسايفي روباوالا الرئيس التنفيذي لشركة اللولو للتجزئة، وبيدروم أسادي الرئيس التنفيذي التجاري لشركة طلبات، وسونيل كومار المدير التنفيذيبشركة سبينيس، وألاستير كروكر الرئيس التنفيذي لمنصة تريدلنغ.
وأكد سعادة عمر السويدي أن إطلاق الحملة يأتي في إطار جهود الوزارة لتعزيز التعاون مع الشركات الصناعية والموردين في الدولة، لتهيئة بيئة أعمال جاذبة للمستثمرين المحليين والدوليين ورواد الأعمال، وتعزيز تنافسية الشركات الصناعية الوطنية تحت مظلة “اصنع في الإمارات”.
وأضاف أن التعاون بين الوزارة والشركات يعكس الحرص على ترويج المنتجات الوطنية، حيث ستساهم الحملة في تعزيز وعي المستهلكين بجودة المنتجات الإماراتية لتصبح الخيار الاستهلاكي الأول، كما تتماشى مع مبادرات الوزارة بالتزامن مع “عام المجتمع 2025″.
وعبر المهندس بدر سعيد اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة أدنوك للتوزيع عن فخر أدنوك للتوزيع بالمشاركة الفاعِلة في الحملة الترويجية بقيادة وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة وأكد أن هذه الخطوة تعد شراكة استراتيجية بين القطاعين العام والخاص لدعم المنتج الوطني وتعزيز مكانته في الأسواق المحلية وقال : ” تأتي مشاركتنا تأكيدًا لالتزامنا الراسخ بدعم المُصنعيِن المحلييِن من خلال تقديم مجموعة من الحوافز والمزايا والتي تشمل تخصيص مساحات مُميزة لعرض المنتجات الإماراتية في واحة أدنوك للتوزيع.
من جهته، قال محمد الهاشمي، الرئيس التنفيذي لتعاونية الاتحاد إن تعاوننا مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في حملة ‘اصنع في الإمارات’ لدعم المنتجات الوطنية بمنافذ البيع ومنصات التجارة الإلكترونية، يدعم جهود التنسيق والتكامل لتعزيز تنافسية المنتج الوطني، وتمكين الاقتصاد الوطني، وبناء منظومة صناعية وتجارية متكاملة، قادرة على المنافسة عالمياً، وكل درهم يُنفق على المنتج الوطني هو استثمار في اقتصادنا ومجتمعنا.
من جهته، قال غونثر هيلم، الرئيس التنفيذي لشركة “ماجد الفطيم للتجزئة: “نتشرف بالشراكة مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الحملة، للمساهمة في تعزيز المنتجات الإماراتية في متاجرنا وتطوير منظومة سلسلة التوريد المحلية ومواصلة دعم المنتجين المحليين بما يتماشى مع أهداف مبادرة ‘اصنع في الإمارات’.
وأضاف أن “ماجد الفطيم” تواصل التزامها بدفع مسيرة النمو المستدام، وتمكين الشركات المحلية، وتعزيز قطاع التصنيع في الدولة بما يمهد الطريق نحو مستقبل أكثر ازدهاراً”.
وعبر فراز خالد، الرئيس التنفيذي لشركة نون عن الفخر بالشراكة مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة لدعم الحملة وقال : “نؤمن بأن دولة الإمارات منصة انطلاق رائعة للأعمال تدعم الأفكار الجريئة وتؤمن إيمانًا راسخًا بقوة اقتصادها الوطني”.
من ناحيته قال غسان عبود، رئيس مجلس إدارة المجموعة التي تمتلك جرانديوس إن شراكتنا مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في إطار الحملة ندعم من خلالها المنتجات الوطنية من خلال سلسلة متاجر جرانديوس وأضاف : ” تعكس الشراكة التزامنا بدعم المنتجات عالية الجودة المنتجة محليًا والترويج الفعال للمنتجات الإماراتية ونركز على تعزيز حضور المنتجات الإماراتية للمساهمة في نمو الأعمال، ودعم المصنّعين الإماراتيين”.
وأكد سيفي روبوالا، الرئيس التنفيذي – لولو للتجزئة القابضة أن الشراكة مع الوزارة ترمي إلى دعم وتعزيز التصنيع المحلي وقال إنه من خلال هذه الشراكة، نهدف إلى توسيع نطاق المنتجات المصنوعة محليًا والترويج لها في متاجرنا، وتمكين الشركات المحلية ورواد الأعمال الشباب.
وأعرب بيدرام أسدى، الرئيس التنفيذي للعمليات في منصة طلبات عن سعادته بالتعاون مع الوزارة في الحملة، وقال :” باعتبارنا منصة توصيل حسب الطلب، نؤكد في (طلبات) التزامنا بدعم رواد الأعمال والشركات المحلية، ومساعدتهم على النمو والازدهار، خاصة من خلال تطوير ودعم مجموعة متميزة من المنتجات المحلية على منصتنا”.
إلى ذلك، قال سونيل كومار، المدير التنفيذي بشركة سبينس إن التعاون مع الحملة الوطنية يستهدف مساندة أصحاب المواهب في الدولة ودعم تنمية الشركات المحلية ونحن ملتزمون بالترويج للمنتجات المصنعة في دولة الإمارات من خلال دعم المنتجين.
وقال ألاستير كروكر، الرئيس التنفيذي لمنصة تريدلنغ:”بصفتنا المنصة الرقمية للأعمال بين الشركات (B2B) في المنطقة، نلتزم برفع مستوى الوعي بجودة وابتكار وقيمة المنتجات المصنّعة في الإمارات ومن خلال هذه المبادرة، نسعى إلى تعزيزالثقة في المنتجات المحلية وإقبال المستهلكين عليها”.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الحملة الترويجية تستمر طوال شهر مايو الجاري، وتأتي تماشياً مع التحضيرات الجارية لإطلاق الدورة الرابعة من “اصنع في الإمارات”، الذي يُعقد في مركز “أدنيك” أبوظبي خلال الفترة من 19 إلى 22 مايو الحالي .
يُعد الحدث أحد أبرز المنصات الوطنية لتعزيز الاستثمار الصناعي في الدولة، ويجمع نخبة من المصنعين والمستثمرين والشركاء الاستراتيجيين من القطاعين العام والخاص.وام


مقالات مشابهة

  • وزيرة الرياضة بحثت ورئيس المركز الدولي للأمن الرياضي سبل التعاون
  • “المياه الوطنية” تعلن جاهزيتها لاستقبال زوار المدينة المنورة
  • وزير الخارجية والهجرة يستقبل وفد ميرسك لبحث آفاق الشراكة الاستراتيجية
  • وزير الاقتصاد يستعرض تجارب الإمارات الناجحة في “منتدى السياحة العالمي” ببراغ
  • وزير “البيئة” يبحث آفاق التعاون المثمر في مجالات المياه والزراعة مع الصين
  • الإعلان عن مضمون الاستراتيجية الوطنية للتحول الرقمي لآفاق 2030
  • وزارة الصناعة تطلق حملة وطنية تحت مظلة “اصنع في الإمارات” تتضمن حزمة امتيازات للمصنعين
  • وزير الرياضة والشباب يبحث مع القائم بأعمال السفارة التركية تعزيز التعاون الرياضي
  • لتطوير وتنمية الكوادر البشرية الوطنية.. “التدريب التقني” توقع 186 اتفاقية مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة خلال 2024
  • جامعة بورسعيد تفتح آفاقًا جديدة لطلابها عبر ملتقى رياضي علمي متميز | تفاصيل