حدود سحب وإيداع ATM.. اعرف وصلت لكام
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
حدد البنك المركزي المصري حدود سحب وإيداع ATM في البنوك المصرية والمنتشرة في جميع أنحاء الجمهورية ضمن عملية السحب اليومي، وكذا الحدود القصوى للإيداع الخاص بالأفراد والشركات ضمن فروع البنوك وكذا ماكينات الـATM.
وتستعرض «الوطن»، في السطور التالية، حدود سحب وإيداع ATM في البنوك المصرية، سواء ماكينات الصراف الآلي أو الفروع، ذلك خلال عام 2023 وجاءت كالتالي:
حد السحب اليومي ATM في البنوك المصرية- قرر البنك المركزي المصري رفع الحد الأقصى من السحب النقدي اليومي لماكينات الصراف الآلي بواقع 20 ألف جنيه مصري.
- أما وعن السحب بداخل أفرع البنوك فقد ارتفعت لتصل من 50 ألف جنيه لـ150 ألف جنيه يوميا.
- بات حد السحب اليومي ATM في البنوك المصرية 20 ألف جنيه كحد أقصى يوميا وفي بعض البنوك فلا تسمح بصرف أكثر من 15 ألف ضمن اليوم الواحد.
الإيداعات النقدية- الإيداع بماكينات الصراف الآلي تصل لـ20 ألف جنيه يوميا بحد أقصى.
- الإيداع النقدي بالفروع مفتوحة دون قيود على الإيداع.
- الإيداع من خلال POS غير مفعلة بشكل جيد قوي للآن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ماكينات ATM الحد الأقصي إيداع سحب ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
محافظ الخليل: 110 بوابات حديدية تحاصرنا.. ونسبة البطالة وصلت إلى 32%
قال خالد دودين، محافظ الخليل، في مقابلة مع قناة القاهرة الإخبارية، إن منفذي عملية «غوش عتصيون» هما من بلدة سعير بمحافظة الخليل، ولم يكونا يحملان سلاحًا عند خروجهما من البلدة.
وفي رد على سؤال حول ما إذا كان يتم إبلاغ المحافظة رسميًا في مثل هذه الحالات، أوضح دودين، خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد أبو زيد، على قناة القاهرة الإخبارية: «نعم، تم التأكد من أن المنفذين من بلدة سعير، وهذه البلدة كما سائر مناطق الخليل تعاني من حصار خانق، هناك أكثر من 110 بوابات حديدية تغلق المحافظة، التي يعيش فيها نحو مليون مواطن، ونسبة البطالة فيها وصلت إلى 32%».
وأشار إلى أن هذه الظروف خلقت حالة من الإحباط واليأس بين الشباب، وقال: «الاحتلال هو من يدفع الناس نحو هذا الطريق، منذ أكثر من عامين ونحن نعيش تحت تصعيد ممنهج: اجتياحات، إطلاق نار، واعتداءات من المستوطنين، خاصة في مناطق مثل مسافر يطا».
وفيما يتعلق بإغلاق مداخل محافظة الخليل وبيت لحم عقب العملية، أكد دودين أن «من يظن أن هذه المداخل كانت مفتوحة قبل العملية فهو واهم، الخليل كانت فعليًا مغلقة قبل الحادث، والآن تفاقم الإغلاق، آلاف المواطنين عالقون، وعجلة الاقتصاد متوقفة، وهناك أكثر من 60 ألف عامل لم يتمكنوا من الوصول إلى أعمالهم داخل الخط الأخضر».
وتعقيبًا على ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية عن تطويق قوات الاحتلال لبلدة حلحول، قال دودين إن «الجيش الإسرائيلي يتواجد حاليًا في بلدة سعير، مسقط رأس الشابين، لكن من المهم الإشارة إلى أن الاقتحامات والاعتقالات في كافة مدن وبلدات محافظة الخليل لا تتوقف، وهي تجري على مدار الساعة، حتى دون وقوع أي أحداث».
وأضاف أن ما جرى اليوم سيتم استغلاله لفرض مزيد من العقوبات الجماعية والإجراءات القمعية بحق المواطنين، الاحتلال يتذرع بأي حادث لاستكمال مخططاته الممنهجة.