استعدادًا لعرضه.. طرح البوستر الرسمي الثاني لـ مسلسل جولة أخيرة قريبًا
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
طرحت الشركة المنتجة الصباح إخوان البوستر الثاني لمسلسل جولة اخيرة بطولة للنجم "احمد السقا" ليكون احمد السقا اول ممثل عربى يتواجد على منصة امازون العالمية.
أحداث مسلسل جولة أخيرة
والمسلسل تدور احداثه حول شخصية يحيى، وهو طبيب في منتصف العمر يعيش حياة مزدوجة بهوية سرية كملاكم حقيقي ولكن يكتشف يحيى إصابته بمرض الزهايمر قبل مشاركته في بطولة MMA، إلا أنه يواصل السعي لتحقيق حلمه والفوز بالبطولة وتكوين ذكريات جميلة مع ابنته
المسلسل مكون من 9 حلقات وسيعرض حصريًا يوم 25 يناير المقبل على Amazon prime video.
أول مسلسل على منصة أمازون
ويفتح مسلسل جولة اخيرة سوقًا جديدًا للأعمال الفنية المصرية والعربية خلال نافذة عرض عالمية مثل أمازون لم تكن موجودة في السوق المصري والعربي خلال السنوات الماضية، ومع عرض مسلسل جولة أخيرة على المنصة سيكون هناك مجال لعرض أعمال لنجوم مصريين وعرب خلال الفترة المقبلة.
أبطال مسلسل جولة أخيرة
مسلسل جولة أخيرة من تأليف محمد ندا ويشارك في السيناريو محمد الشخيبي، وإخراج مريم أحمدي، ويشارك في بطولة العمل إلى جانب أحمد السقا كلًا من: أشرف عبد الباقى، أسماء أبو اليزيد، رشدى الشامي، علي صبحي، الطفلة ملك، حنان سليمان، صفاء الطوخي، ضيفة الشرف حنان مطاوع.
مشاركة أحمد السقا في رمضان 2024
جدير بالذكر إنه سيخوض أحمد السقا الموسم الرمضاني المقبل لعام 2024 بمسلسل درامي جديد والذي يحمل إسم العتاولة بمشاركة الفنان طارق لطفي.
آخر أعمال أحمد السقا
يذكر أن آخر أعمال أحمد السقا هو مسلسل حرب والذي تم عرضه في الموسم الرمضاني الماضي لعام 2023، وعُرض في آخر 10 أيام من شهر رمضان الكريم، وشاركه الفنان محمد فراج بطولة المسلسل، وهو من تأليف هاني سرحان، وإخراج أحمد نادر جلال، وأشار السقا خلال أحد لقاءاته التلفزيونية إلى أنه قام بتصوير ذلك المسلسل قبل بدء موسم رمضان ببضعة أيام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل جولة أخيرة جولة أخيرة أحداث مسلسل جولة أخيرة أحمد السقا منصة أمازون أحمد السقا مسلسل جولة
إقرأ أيضاً:
جولة مفاوضات جديدة بين موسكو وكييف قريبًا.. وروسيا تصر على “حياد كييف”
البلاد – موسكو
أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم الأربعاء، أن التحضيرات جارية للإعلان عن جولة جديدة من المفاوضات مع أوكرانيا، في وقت تتكثف فيه الانتقادات الغربية لموسكو بسبب ما يُوصف بـ”رفضها التجاوب الجاد” مع جهود السلام.
وقال لافروف، في كلمته خلال الاجتماع الدولي المعني بقضايا الأمن، إن روسيا ستشارك في مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا قريبًا، مؤكدًا أن “بلاده ستصرّ خلال الجولة المقبلة على إلغاء كافة القوانين الأوكرانية التمييزية”، والتي تعتبرها موسكو موجهة ضد المتحدثين بالروسية والأقليات في أوكرانيا.
وشدد الوزير الروسي على أن الحياد النووي والسياسي لأوكرانيا لا يزال مطلبًا أساسيًا لموسكو، مضيفًا: “مهما كانت صيغة الحل، يجب تلبية مطالب روسيا بجعل أوكرانيا دولة غير نووية ومحايدة”.
في سياق متصل، عبّر لافروف عن قلق بلاده من التحركات العسكرية الغربية، قائلاً إن روسيا تتابع عن كثب الحشود العسكرية لحلف شمال الأطلسي (الناتو) قرب حدودها، معتبرًا أن هذه الخطوات تزيد من تعقيد المشهد الأمني الإقليمي.
بالموازاة، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن كييف لا تزال تنتظر تسلّم “مذكرة رسمية” من الجانب الروسي تتضمن المطالب المرتبطة بالتوصل إلى اتفاق سلام.
وأوضح زيلينسكي، في تصريحات نشرت الأربعاء، أن روسيا تعهّدت بإرسال مذكرة مكتوبة، مضيفًا: “سنطّلع على تلك المقترحات فور وصولها، وسنقدّم ردّنا الرسمي”.
كما اقترح زيلينسكي عقد لقاء ثلاثي يجمعه بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، في مسعى لإيجاد أرضية مشتركة لإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد وجه انتقادات حادة للرئيس الروسي، معتبرًا أن بوتين “فقد رشده” ويرفض فرص السلام، رغم ما قال إنه استعداد أميركي للوساطة. وأضاف ترامب أن موسكو تواصل التصعيد العسكري في حين يتعطل المسار الدبلوماسي.
من جانبها، أكدت الإدارة الأميركية أنها ما زالت تعمل على وساطة فعّالة لوقف الحرب بين كييف وموسكو، حيث قام المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، بأربع زيارات إلى روسيا خلال الأشهر الماضية التقى خلالها الرئيس بوتين وعددًا من المسؤولين الروس.
ورغم هذه الجهود، لا تزال موسكو ترفض المقترح الأميركي الأوروبي المشترك بوقف إطلاق النار لمدة 30 يومًا، معتبرة أن “مثل هذا الاتفاق لا يمكن تحقيقه قبل الاتفاق على الإطار السياسي الكامل لإنهاء النزاع”.
يُذكر أن آخر لقاء رسمي بين وفدين روسي وأوكراني عُقد في إسطنبول قبل أكثر من أسبوع، حيث جرى الاتفاق على تبادل مئات الأسرى من الجانبين، لكنه لم يسفر عن أي تقدم سياسي يُذكر.
وتستمر الحرب الروسية الأوكرانية منذ فبراير 2022، وتسببت في مقتل وتشريد مئات الآلاف، إلى جانب أزمة إنسانية وأمنية في أوروبا الشرقية. وتتعثر مبادرات السلام وسط خلافات جوهرية تتعلق بمستقبل أوكرانيا السياسي، ووضع الأقاليم الشرقية، وعلاقات كييف مع حلف الناتو.