الشرطة تعثر على الطفل المفقود عبدالله.. والأب يستعد لاستلامه
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قال والد الطفل عبدالله، أن دورية أمنية عثرت قبل قليل على ابنه، وانه الآن في مركز الشرطة لاستلام الابن، وذلك بعد حوالي 13 ساعة من فقدانه.
وتوجه المواطن محمد هواش نملة، عبر «الأيام» بالشكر لكل من تفاعل وساعد في البحث عن الابن، وذكر بأن الطفل بصحة جيدة.
وكانت «الأيام» قد نشرت على لسان الأب بشأن فقدان الطفل عبدالله «14 عاما» منذ صلاة ظهر يوم الخميس.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات الأيام الثقافية العُمانية بالأردن
العُمانية: انطلقت اليوم بالعاصمة الأردنية عمّان فعاليات الأيام الثقافية العُمانية التي تنظمها وحدة الدراسات العُمانية بجامعة آل البيت بالتعاون مع مكتب الإفتاء بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية في سلطنة عُمان، وتركّز على الدور العُماني في هندسة العمارة وأحكامها الفقهية من خلال عدد من البرامج والندوات في عدد من الجامعات الأردنية بمشاركة عدد من الأكاديميين والباحثين من سلطنة عُمان والمملكة الأردنية الهاشمية.
وأشار عبدالرحمن بن أحمد الخليلي مدير دائرة اللجان والعلاقات الخارجية بوزارة الأوقاف والشؤون الدينية وعضو مجلس مركز الدراسات العُمانية في كلمة إلى دور مركز البحوث والدراسات العُمانية بجامعة آل البيت في إبراز القيم الإسلامية النبيلة عبر المحاضرات والبرامج المتنوعة والبحوث العلمية والفعاليات الهادفة، ومنها إقامة الأيام الثقافية العُمانية التي تسعى إلى إبراز الدور الذي قامت به الحضارة العُمانية والتي تركز في هذه النسخة على أحكام العمارة في كتب الفقه العُماني.
من جانبه تطرّق الأستاذ الدكتور أسامة نصير كلمة تطرّق خلالها إلى العلاقات الأردنية والعُمانية والدور الثقافي الذي يقوم به مركز البحوث والدراسات العُمانية بجامعة آل البيت، مثمنًا جهود سفارة سلطنة عُمان في المملكة الأردنية الهاشمية في التعاون فيما يخدم رسالة المركز.
ويُقام على هامش برنامج الأيام الثقافية معرض "عُمان هُوية وحضارة "يضم مجموعة من الأركان المتنوعة، من بينها: ركن الحقوق في المجتمع العُماني، وركن القيم العُمانية في الفقه العمراني، وركن قيم وأخلاق التجار العُمانيين في نشر الإسلام، إلى جانب ركن يستعرض إبداعات العُمانيين في مجالات العلوم الإنسانية المختلفة.
ويهدف المعرض إلى فتح نافذة جديدة على حضارة عُمان الخالدة وعظمتها من خلال محافظتها على قيمها وعاداتها الأصيلة المستمدة من الدين الإسلامي.