انخفاض عدد الموظفين بأجر في تركيا خلال نوفمبر
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تراجع عدد الموظفين بأجر في تركيا بمقدار 200 ألف 476 شخصا في نوفمبر 2023، مقارنة بالشهر السابق ليصل إلى 15 مليون و 106 ألف و 556.
وانخفض إجمالي عدد الموظفين بأجر في قطاعات الصناعة والبناء والخدمات التجارية بنسبة 0.2 بالمائة في نوفمبر 2023 مقارنة بالشهر السابق، حيث انخفض إلى 15 مليون 106 ألف 556 شخصًا، وكان الانخفاض في شهر واحد 200 ألف و 476 شخصا.
وفي نوفمبر 2023، نجد انخفاض عدد العاملين بأجر شهري بنسبة 0.5% في القطاع الصناعي، وارتفع بنسبة 0.2% في قطاع البناء، وظل دون تغيير في قطاع الخدمات التجارية.
وارتفع عدد العاملين بأجر بنسبة 1.8 بالمئة في نوفمبر مقارنة بنفس الشهر من العام السابق.
عند النظر إلى التفاصيل الفرعية للموظفين بأجر؛ وفي نوفمبر 2023، انخفض عدد الموظفين بأجر سنوي بنسبة 1.3 في المائة في القطاع الصناعي، وارتفع بنسبة 10.2 في المائة في قطاع البناء، وارتفع بنسبة 2.1 في المائة في قطاع الخدمات التجارية.
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: فی نوفمبر 2023 فی قطاع
إقرأ أيضاً:
توقف الرحلات يكلف الملايين يوميا..انخفاضٌ بنسبة 43% في مطار اللد
وأفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" بأن شركات طيران كبرى، بينها "الخطوط الجوية البريطانية"، مددت فترة إيقاف رحلاتها حتى منتصف يونيو، وذلك بعد استهداف مطار اللد بصاروخ يمني أُطلق كتحذيرٍ ضد استمرار العدوان على غزة.
وأكّدت الصحيفة أن الهجوم الصاروخي كشف هشاشة الأمن الإسرائيلي وعدم قدرته على حماية منشآته الحيوية.
من جهته، نقلت الصحيفة عن نائب رئيس مجلس إدارة شركة "أوفير تورز" السياحية التابعة لكيان العدوّ المحتل اعترافه بـ "التحديات غير المسبوقة" التي تواجه حركة السفر من وإلى الكيان، مشيراً إلى انهيار أعداد الركاب اليومية في المطار من 70 ألف مسافر نهاية إبريل إلى نحو 40 ألفاً فقط حالياً، وهو انخفاضٌ بنسبة 43% يعكس تداعيات الردع اليمني المتصاعد.
بدورها، حذرت صحيفة "معاريف" العبرية من أن كلّ يوم من تعطيل الرحلات الدولية يُكبد الاقتصاد الإسرائيلي خسائرَ تقدر بعشرات الملايين من الشواكل، وسط مخاوف من تحول المطار إلى "منطقة مُقفرة" إذا استمرت الضربات اليمنية.
يأتي هذا في وقتٍ تواصل فيه القوات المسلحة اليمنية تصعيد عملياتها العسكرية استجابةً للجرائم الصهيونية في غزة، ورداً على جرائم العدوان على اليمن، حيثُ أكّد الخبراء أن استهداف المطارات والمنشآت الحيوية يُشكل ضغطاً استراتيجياً يُعزز موقف المقاومة، ويُجبر الكيان على تحمل كلفة عدوانه.
تُعكس هذه التطورات نجاحاً لاستراتيجية اليمن في تحويل المعادلة الأمنية، وإثبات أن أي عدوان على غزة لن يمر دون ردٍّ مُكلف، ما يُضعف الرواية الصهيونية عن "الحصانة" ويُعيد تشكيل خريطة توازنات الردع في الصراع العربي الصهيوني، ويضغط باتجاه وقف العدوان على غزة.