التشيك تعتزم شراء 24 مقاتلة من طراز "إف-35"
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
كشفت وكالة الأنباء التشيكية أن جمهورية التشيك ستبرم بحلول نهاية مارس القادم اتفاقية مع الولايات المتحدة لشراء 24 مقاتلة من طراز "إف-35" الأسرع من الصوت.
وقد تمت الموافقة على شراء مقاتلات "إف-35" في سبتمبر العام الماضي من قبل الحكومة التشيكية.
وتبلغ التكلفة الإجمالية للعقد، بحسب الوكالة، 150 مليار كرونة (حوالي 6.
ومن المقرر أن تحل طائرات "إف-35" في القوات الجوية التشيكية، محل 14 مقاتلة أسرع من الصوت من طراز "JAS-39 Gripen" مستأجرة من السويد.
ووفقا لما ذكرته الوكالة ستقوم الطائرات الأمريكية، بحماية المجال الجوي التشيكي حتى عام 2069.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية إف 35
إقرأ أيضاً:
أحذر.. سماعات الأذن أثناء النوم تهدد أذنك على المدى البعيد
حذر خبراء الأنف والأذن من خطورة استخدام سماعات الأذن أثناء النوم، خاصة عند تشغيل الموسيقى أو الصوت لفترات طويلة وبمستوى صوت مرتفع، وأوضح الخبراء أن النوم لساعات طويلة بسماعات الأذن يمكن أن يؤدي إلى تراكم الشمع داخل الأذن، مما يزيد من احتمالية التهاب قناة الأذن أو انسدادها، كما يمكن أن يتسبب الصوت المرتفع في تلف جزئي للشعيرات السمعية داخل الأذن الداخلية، وهي المسؤولة عن نقل الإشارات الصوتية إلى الدماغ.
وأشار الخبراء إلى أن هذه الأضرار قد تتراكم بمرور الوقت، ما يؤدي إلى فقدان تدريجي للسمع، أو ظهور طنين دائم في الأذن وأضافوا أن الأشخاص الذين يستخدمون سماعات الأذن أثناء النوم بشكل منتظم يكونون أكثر عرضة لهذه المشكلات مقارنة بالذين يستخدمونها لفترات قصيرة أثناء الاستماع اليومي فقط.
كما بين الأطباء أن العادات الصحية البسيطة يمكن أن تقلل من المخاطر، مثل استخدام سماعات مريحة مصممة خصيصًا للنوم، تقليل مستوى الصوت، وتجنب الاستخدام لساعات طويلة. ويُنصح بإزالة السماعات أثناء النوم إذا أمكن، واستخدام بدائل مثل سماعات الرأس اللاسلكية ذات السماعات الكبيرة أو أجهزة تشغيل الصوت الخارجي منخفض الصوت.
وأكد الفريق الطبي أن العناية بالأذن وصحة السمع تبدأ من الوعي اليومي بالعادات الخاطئة، والفحص الدوري للسمع للكشف المبكر عن أي تغيرات. كما نصحوا بعدم تجاهل أي أعراض مثل الألم، الطنين، أو انخفاض القدرة على سماع الأصوات اليومية، والتوجه للطبيب المختص فورًا.
في النهاية، يمكن القول إن سماعات الأذن أثناء النوم قد تبدو وسيلة مريحة للاستمتاع بالموسيقى أو الاسترخاء، لكنها تحمل مخاطر صحية على السمع إذا تم استخدامها بشكل غير آمن. الالتزام بالاحتياطات البسيطة مثل تقليل الصوت، تحديد مدة الاستخدام، وإجراء الفحص الدوري للأذن يمكن أن يحمي السمع على المدى الطويل ويقلل من أي مضاعفات محتملة.