العدد مرشح للزيادة.. 64 قتليلًا في حرائق الغابات بتشيلي
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أعلن رئيس تشيلي جابرييل بوريك اليوم الأحد، ارتفاع عدد قتلى حرائق الغابات المستعرة في البلاد إلى 64، وأنه مرشح للزيادة في الأيام المقبلة.
وأضاف في خطاب أذاعه التلفزيون: "نعلم أن هذا العدد سيرتفع كثيرا، فالبلاد تواجه مأساة كبيرة جدًا".
أخبار متعلقة المئات في عداد المفقودين.. 65 قتيلًا جراء حرائق الغابات بتشيليموجة حارة في أستراليا تزيد من خطر حرائق الغاباتتشيلي.
وفرضت سلطات تشيلي حظر التجول اعتبارًا من 9 مساء في المناطق الأكثر تضررًا، ونشرت أفراد الجيش لمساعدة رجال الإطفاء على وقف انتشار الحرائق، في حين رشت طائرات هليكوبتر المياه في محاولة لإخماد النيران من الجو.تسببت حرائق #الغابات المستعرة في منطقة فالبارايسو بوسط #تشيلي في مقتل 19 شخصا على الأقل وأمرت #وزيرة_الداخلية بمزيد من عمليات الإجلاء#اليوم
للتفاصيل: https://t.co/3s7zWs69wc pic.twitter.com/v3bQHXajjH— صحيفة اليوم (@alyaum) February 3, 2024
المزيد من الأخبار الأخبار السيئةوقال بوريك، الذي أعلن الحداد الوطني لمدة يومين بدءًا من غد الاثنين، إن على تشيلي أن تستعد لمزيد من الأخبار السيئة.
وقالت السلطات إن مئات الأشخاص في عداد المفقودين، وإن عدد المنازل المتضررة تجاوز 100 منزل.
وقال مسؤولون أمس إن أكثر من 90 حريقًا اندلعت في أنحاء تشيلي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: رويترز تشيلي تشيلي حرائق الغابات في تشيلي حرائق الغابات
إقرأ أيضاً:
هيئة الآثار والمتاحف تصدر العدد الـ 19 من مجلة ريدان
الثورة نت /..
صدر عن الهيئة العامة للآثار والمتاحف العدد 19 من مجلة ريدان المحكمة، تضم بين دفتيها مجموعة من الدراسات والأبحاث الآثارية والنقوش التاريخية.
وفي افتتاحية العدد أكد رئيس الهيئة عباد الهيال المضي في جمع مصادر التاريخ اليماني القديم ودراستها وفي مقدمتها النقوش المكتوبة بخطي المسند والزبور.
واستعرض قصيدة الفخر الحميرية للقَيْل سَعد يُهَسْكِر ذي هَصْبح التي حاول الباحثون الأجانب منذ بضعة عقود قراءتها، حتى جاء العالم اليمني إبراهيم بن محمد الصلوي المعافري الذي قرأها قراءة سليمة، وأكمل ناقصها وأوضح ملتبسها وفك غامضها، ثم دفعها للشاعر والمؤرخ الكبير مطهر بن علي الإرياني الذي صاغها شعراً بالفصحى بأسلوبه البديع.
وقال الهيال: “وها نحن وإن طال بِنا العهدُ بالقَيْل سَعْد وقومه قد قرأنا قصيدته وأحيينا ذكره بعد ألفٍ و700سنة فعرّفْنا أهل اليمن قاطبةً بجميل فعله”.
وتناول لمحة تاريخية عن دَلَاج المذكورة في نقوش المسند التي تؤكد أنها تقع في منطقة ما تسمى اليوم بالربوع وهي مابين الحضن بخولان ونعض بسنحان.