أفلام رومانسية نرشحها لك في عيد الحب 2024
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
يبحث العديد من المواطنين فى عيد الحب عن الأفلام التي سيشاهدونها فى “الفلانتين” فى المنزل، وذلك لقضاء وقت ممتع مع الشريك أو الأسرة.
أفضل الأفلام الرومانسية في عيد الحبفيلم Love، Rosie
تدور قصة الفيلم في إطار رومانسي درامي حول روزي (ليلي كولينز) وأليكس (سام كلافين) اللذين تربطهما علاقة صداقة قوية منذ كانا بعمر خمس سنوات، لذا فإنهما يريان أنه من المستحيل أن يقعا في حب بعضهما البعض، ومع مرور الوقت يحاول كل منهما البحث عن شريك حياته الآخر، ولكن يتضح لهما أن هناك شيئًا ما يربط بينهما، وكأنه الحب.
فيلم love rosie بطولة سام كلافلين ولى لى كولنز وسوكى وترهوس وتاسمين إيجرتون، ومن تأليف جوليت توهيدى وسيسيليا أهيرن، ومن إخراج كريستين ديتر.
فيلم Love، Rosieفيلم About Fate
يتناول العمل في إطار كوميدي رومانسي، قصة شخصين يؤمنان تمامًا بالحب على الرغم من عدم قدرتهما في العثور عليه، وفي ليلة رأس السنة يضع القدر الثنائي في طريق واحد.
الفيلم بطولة آنا أكانا، إيما روبرتس، توماس مان ولويس تان، من تأليف تيفاني بولسن، وإخراج ماريوس ويسبرج.
فيلم About Fateفيلم Hello، Goodbye، and Everything in Between
الفيلم درامي رومانسي أمريكي لعام 2022، يتفق بطلا الفيلم على الانفصال في بدايته ولكن مع استمرار الأحداث يقرران منح الحب فرصة أخيرة وينجحان في الأمر.
الفيلم بطولة جوردن فيشر تاليا ريدر آيو إدبيري نيكو هيراجا إيفا داي جوليا بنسون دالياس بليك جينيفر روبرتسون باتريك سابونجيا جوليت أمارة ديفيد لينون سارة جراي سارة هايوورد، جيف جوستافسون إميلي هين، ﺗﺄﻟﻴﻒ ايمي ريد، سيناريو بين يورك جونز، سيناريو جينيفر إي. سميث ﺇﺧﺮاﺝ مايكل لوين.
فيلم Hello، Goodbye، and Everything in Betweenفيلم Love in the Villaتذهب امرأة شابة في رحلة إلى مدينة فيرونا الإيطالية بعد انفصالهما عن حبيبها، وتجد أن الفيلا التي قامت بحجزها سيشاركها أحدهم فيها، وسرعان ما تكتشف أن شريكها هو رجل بريطاني وتبدأ بينهما قصة حب.
الفيلم بطولة توم هوبر كات جراهام لورا هوبر رايموند أبلاك هيلين كاردونا بيتر آربسيلا شون أمسينج إميليو سولفريزي، باولو براجيتو نادية رحمان سيمونا ديستيفانو لورينزو لازاريني سافيريو سكولي أندريا بيلاسيكو ﺗﺄﻟﻴﻒ مارك ستيفن جونسون
ﺇﺧﺮاﺝ مارك ستيفن جونسون.
تدور أحداث الفيلم في إطار رومانسي خيالي، يجد شاب مراهق نفسه عالقًا في حلقة زمنية يخوض خلالها اليوم ذاته في كل يوم، وعندما يلتقي بفتاة ويكتشف أنها تُعاني من الأمر ذاته، تنشأ بينهما علاقة عاطفية قوية تدفعهما لمحاولة الخروج من يومهما الذي لا ينتهي.
الفيلم بطولة كاثرين نيوتن: في دور مارجريت كايل ألين: في دور مارك جيرمين هاريس: في دور هنري آنا ميكامي: في دور فيبي
جوش هاميلتون: في دور دانيال كليو فريزر: في دور إيما جورجا فوكس: في دور جريتا مادريجال: في دور السيد بيبر بالاشتراك مع: تينس بلاكبيرن - فانيسا بادلا - إيميت فيرجسون - ليلي لومبكين - ليزا فان أمبورغ - دوغلاس ديليسل - دانيال سكوت لومبكين جونيور - ليديا هيوستن - داير سكوت لومبكين - كريس بيست.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عيد الحب الفلانتين الفیلم بطولة
إقرأ أيضاً:
قصص ما وراء الكاميرا.. أفلام صنعتها السينما عن نفسها
ليست مفاجأة أن يكون صناع الأفلام شغوفين بالسينما، فتلك المهنة الصعبة لا يُقدم عليها سوى عاشق لها، يَقبل أن يُلقي حياته قربانا تحت أقدامها. غير أن بعض المخرجين يتحول شغفهم إلى هوس، يدفعهم إلى تقديم أفلام عن صناعة السينما نفسها، يأخذون فيها المتفرجين إلى الكواليس وقصص ما وراء الكاميرات، التي تكون أحيانا أمتع مما نراه على الشاشة.
ونقدّم هنا أفلاما عن صناعة الأفلام؛ قصصا شخصية حملها مخرجوها داخلهم كهاجس مؤلم، حتى تحوّلت إلى أعمال سينمائية عظيمة باقية رغم مرور السنوات على صناعتها، وصيغت بروح العاشق للسينما، فوصلت إلى قلوب المشاهدين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 210 أيام فقط لإنجاز فيلم سينمائي كامل.. الإنتاج الافتراضي يكسر حاجز الزمنlist 2 of 2فيلم "باليرينا".. درس جديد في تصميم الأكشن على طريقة "جون ويك"end of list "8½".. أزمة مخرج لا يعلم محتوى فيلمه القادم"8½" هو فيلم إيطالي من إخراج فيدريكو فيلليني، يتناول أزمة مخرج يفقد الإلهام أثناء تحضير فيلمه. عنوانه يشير إلى أنه الفيلم الثامن ونصف في مسيرة فيلليني، ويمزج بين السيرة الذاتية والخيال بأسلوب فني مؤثر.
وبعدما وصل المخرج الإيطالي فيدريكو فيلليني إلى قمة النجاح عام 1960 بفوز فيلمه "الحياة حلوة" (La Dolce Vita) بالسعفة الذهبية، قرر أن يغير من وجهته؛ فبدلا من تقديم أفلام تستكشف المجتمع والناس، سيركز على ذاته، ويقدّم فيلما عن مبدع، وبدأ في البحث عن هوية الشخصية الرئيسية لفيلمه القادم.
كان من السهل عليه الاتفاق مع المنتج بل ومع فريق العمل بأكمله، وكلهم ثقة في أنهم بين أيدٍ أمينة، أيدي أشهر مخرج إيطالي في ذلك الوقت.
غير أنه بعد استقراره على جعل الشخصية الرئيسية مخرجا سينمائيا، فقد الفيلم ملامحه؛ فلم يكن لديه سوى فكرة واحدة: أنه سيكون عن مخرج. لكن حتى تلك اللحظة، لم تكن هناك حبكة أو قصة أو حتى خطوط رئيسية. وبينما كان فريق العمل يحتفل بقرب بدء التصوير، كان فيلليني يعيش هلعا داخليا، عاجزا عن مصارحتهم بأنه لا يملك أي فكرة عن موضوع الفيلم.
La dolce vita (1960)
Director: Federico Fellini pic.twitter.com/OJLwQZL2Xr
— DepressedBergman (@DannyDrinksWine) September 18, 2024
إعلانوفي اللحظة الأخيرة، قرر فيلليني أن يدور فيلمه حول هذا المأزق بالذات؛ فبطل الفيلم، جويدو آنسليمي (مارشيللو ماستروياني)، هو مخرج لا يعلم موضوع فيلمه القادم، رغم أنه قد تعاقد عليه، ومن المفترض أن يبدأ تصويره خلال أيام قليلة، ويكاد يفقد عقله قلقا من انكشاف أمره أمام الجميع.
حتى عنوان الفيلم نفسه "8½" لم يكن سوى دليل آخر على حيرة فيلليني، إذ لم يستطع تحديد عنوان مناسب، فاختار ببساطة عدد الأفلام التي أخرجها حتى ذلك الوقت، وهي 6 أفلام طويلة، فيلمان قصيران (الفيلمان رقم 7 و8)، وفيلم شارك في إخراجه مع ألبرتو لاتـوادا، ليصبح المجموع 8 أفلام ونصف.
تارنتينو يحكي تاريخا سينمائيا تمنى أن يعيشهالمخرج الأميركي كوينتن تارنتينو هو ابن تجربة مشاهدة أفلام الفيديو بكثافة، وقد عمل في أحد متاجر الفيديو في شبابه، يحلم بأن يصبح صانع أفلام مثل أولئك الذين يشاهدهم. وبعد سنوات، قدم فيلما ناجحا تلو الآخر، بينما ظل يتابع هوسه بالأفلام الكلاسيكية، خاصة أفلام الستينيات الأميركية، وجمع مجموعته الخاصة من الإكسسوارات والبوسترات والمواد الترويجية المستخدمة في تلك الأفلام.
وفي النهاية، قرر تحويل هذا الشغف المحموم إلى فيلم يتناول تلك الحقبة التاريخية، فجاء فيلم "حدث ذات مرة في هوليود" (Once Upon a Time in Hollywood)، الذي يمزج بين أحداث حقيقية وقالب خيالي. وتدور أحداثه في ستينيات القرن الـ20، حيث ينسج قصةَ مقتل الممثلة الأميركية شارون تيت، وهي حادثة حقيقية، مع شخصيتين خياليتين: "كليف بوث" (براد بيت)، ممثل المشاهد الخطرة المستوحى من حكايات عن هال نيدهام، و"ريك دالتون" (ليوناردو دي كابريو)، المستلهم من ممثلين مثل تيرينس ستامب وستيف ماكوين.
وأعاد فريق العمل بناء شوارع كاملة مثل هوليود بوليفارد وكاتسانغا ستريت لتبدو كما كانت عام 1969، مع استخدام إكسسوارات أصلية من مجموعة المخرج الشخصية. وتم تصوير الفيلم على خام 35 مليمترا لخلق إحساس سينمائي أصيل يُحاكي الأفلام المصوَّرة في تلك الفترة.
انتظر المخرج الأميركي ستيفن سبيلبرغ حتى بلغ الـ76 ليحكي قصة عائلته، وكيف أثر فيه طلاق والديه حين كان في الـ18، وليفتح جراح طفولته ويطهرها بعرضها على الشاشة الكبيرة.
رغب سبيلبرغ في صناعة هذا الفيلم منذ بداية الألفية الثالثة، غير أنه تردد خوفا من تأثير الفيلم على والديه عندما كانا على قيد الحياة. وهكذا تأجل المشروع حتى توفيت والدته في 2017، ثم والده في 2020، فبدأ بعدها العمل على سيناريو أكثر أفلامه حميمية في تاريخه.
يدور "ذا فابلمانز" (The Fabelmans) حول شغف الصبي والمراهق "سامي" (غابريال لابيلي) بصناعة الأفلام. يستخدم كاميرا الفيديو لتوثيق حياة عائلته، ويشركهم في أفلام خيالية يصنعها، لكن وقوفه خلف عدسة الكاميرا يمنحه رؤية مختلفة لأسرته، ويكشف له أسرارا مخفية، أهمها تعاسة والدته في زيجتها، والعلاقة الخاصة التي تجمعها بصديق الأسرة.
حتى إن سبيلبرغ أعاد تصوير عدة أفلام منزلية صنعها في طفولته، مثل أفلام حربية صورها بكاميرا 8 مليمترات، وفيلم درامي قصير بعنوان "الهروب إلى اللامكان" (Escape to Nowhere).
إعلان "لالا لاند".. مطاردة الحلم الضائع في هوليودفيلم "لالا لاند" (La La Land) كان حلما يراود المخرج داميان شازيل منذ دراسته الجامعية. كتب أول مسودة له أثناء دراسته في جامعة هارفارد، وكانت فكرته الأساسية تقديم فيلم موسيقي يحاكي الأفلام الموسيقية الكلاسيكية. لكن على عكس تلك الأفلام التي تنتهي عادة بسعادة الأبطال وزواجهم وتحقيق أحلامهم، يُرسخ شازيل للواقع، حيث لا تسير الأمور دائما كما نشتهي.
يقدّم الفيلم تحية إلى الشباب والمبدعين الذين ينتقلون إلى لوس أنجلوس سنويا لملاحقة أحلامهم الفنية، ويُظهر أن القليل فقط منهم يحقق النجاح، بينما يتوه الباقون في متاهات المدينة العملاقة، وتتحطم طموحاتهم على صخرة الواقع.
يروي الفيلم قصة شاب وفتاة: عازف جاز، وممثلة. كلاهما يكد في هوليود، ممزقان بين السعي وراء لقمة العيش وتحقيق الحلم. يلتقيان ويقعان في الحب، لكن الواقع لا يرحم هذه القصة البسيطة.
ومثلما رأينا في أفلام أخرى في هذه القائمة، يختار شازيل استخدام الفيلم الخام بدلا من التصوير الرقمي الشائع والأقل تكلفة. وصُوّرت المشاهد بتقنية "سينماسكوب" على خام 35 مليمترا، وبدأ الفيلم بتصوير استمر يومين على منحدر طريق سريع، بمشاركة 150 مؤديا، في مشهد يعيد إحياء أحد أشهر مشاهد فيلم "½ 8″، وهو مشهد الكابوس الذي حلم به المخرج جويدو وهو عالق في زحام السيارات، كما لو أن شازيل يذكّر المتفرجين أن كل المخرجين عالقون في كابوس من القلق حول فيلمهم القادم.