نصائح لاستخدام السخان والثلاجة تساعدك للتحكم في استهلاك الكهرباء
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
نشر جهاز مرفق الكهرباء بعض النصائح على صفحته الرسمية فيس بوك التى تساعد فى التحكم فى استهلاك الكهرباء وبالتالى الحصول على فاتورة كهرباء تناسبك عند استخدام الأجهزة الكهربائية ومنها السخان والدفاية وغلاية المياه والثلاجة.
نصائح لاستخدام السخان الكهربائي
1-يفضل ضبط الثرموستات عند درجة الحرارة ما بين 50-60 درجة مئوية.
2-يفضل تشغيل السخان قبل الاحتياج للمياه الساخنة بحوالى نصف ساعة.
3-تفريغ مياه السخان من المكان المخصص لتغذيه السخان بالمياة كل 3 أو 6 أشهر للتخلص من الشوائب التى تعوق انتقال الحرارة مما يخفض كفاءة السخان و بالتالى يستهلك كهرباء أكثر.
4-عند شراء سخان جديد، اشترى السخان عالى الكفاءة والموفر للكهرباء والمحتوى على ملصق كفاءة الطاقة (بطاقة كفاءة الطاقة).
1- ينصح بشراء الدفاية المشعة، وهي التي تشبه أشعة الشمس نظرا لأنها لا تستهلك كهرباء عالية، وأيضا الدفايات السيراميك التي لا تستهلك كهرباء بكثرة.
2- احرص عند الشراء على زيادة عدد الريش بكبر مساحة المكان.
3- اختر الدفاية التي تحتوي على خاصية الإيقاف التلقائي عند ارتفاع درجة حرارة الدفاية، كما ينصح بضبطها على درجة حرارة متوسطة من أجل ترشيد استهلاك الكهرباء.
نصائح لاستخدام الفرن الكهربائينصائح لترشيد استهلاك الفرن الكهربائي..
1-إذابة الطعام قبل وضعه بالفرن.
يفضل استخدام الأواني المصنعة من الزجاج أو البورسيلين.
2-تجنب فتح الفرن أكثر من مرة للاطمئنان على الطعام؛ لأن ذلك يخفض درجة الحرارة، ويتطلب استهلاك طاقة أكبر.
3-بعد الانتهاء من استخدام الفرن انزع فيشة الكهرباء.
نصائح لاستخدام غلاية المياه
قم بغلي كمية المياه التي تحتاجها فقط ولا تقوم بزيادة كمية المياه– يمكنك معايرة عدد الأكواب التي تريدها .
لابد من فصل فيشة غلاية المياة من المصدر الكهربائي بعد الانتهاء من الاستخدام.
ضرورة ترك مسافات كافية تتراوح بين 10 - 15 سم من خلف
الثلاجة وترك مسافة لا تقل عن 5 سم عن اليمين واليسار
وذلك لزيادة مجال التهوية لأنابيب التبريد والضاغط
مما يسهم في تقليل استهلاك الطاقة الكهربائية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكهرباء الأجهزة الكهربائية استهلاك الكهرباء جهاز مرفق الكهرباء فاتورة كهرباء نصائح لاستخدام
إقرأ أيضاً:
استشاري علاقات أسرية تُقدم نصائح عملية لعلاج أزمة «الطلاق الصامت»
طرحت الدكتورة سمر البندارى، استشارى العلاقات الأسرية، قضية اجتماعية بالغة الأهمية والتعقيد، تُناقش جذور الطلاق الصامت وتأثير الضغوط المادية وتغير أدوار الأسرة على العلاقة الزوجية، وسلطت الضوء على تفاقم ظاهرة البحث عن الراحة النفسية والفضفضة خارج جدران المنزل، وتحديدًا فى محيط العمل.
وقالت «البنداري»، خلال برنامج «حالة سمر»، إن هناك بعض الأزواج يؤكدون أن الضغوط المادية والظروف الاقتصادية الطاحنة تحول دون أن يجد الزوج متنفسًا داخل بيته، مشيرين إلى أن المتطلبات المتزايدة للحياة الحديثة أصبحت ترهق كاهل الرجل نفسيًا، موضحة أن هذا الضغط يدفعه للبحث عن من يشاركه أعباءه وهمومه دون تبعات، حتى لو كانت زميلة فى العمل.
وأشارت إلى أن الطلاق الصامت أصبح أكثر انتشارًا من الطلاق الرسمى، مؤكدة أن انعدام لغة الحوار والمشاركة هو السبب الجذرى، موجهة أصابع اللوم للزوجة، معتبرة أن المرأة المصرية التى تُركز اهتمامها على الأبناء والمنزل قد تكون هى من سمح للزوج بالفضفضة خارجًا عندما أهملت الأمان النفسى له، وحولته إلى مصدر طلبات مادية فقط.
وتطرقت لمخاطر التعلق فى بيئة العمل، لا سيما عند البحث عن صديق يستمع دون أن يُحاسب، مؤكدة أن العاطفة تتسلل بسهولة، وأن مجرد وجود من يسمع ويحتوى ويدعم يمكن أن يقود إلى التعلق العاطفى غير السليم، مشددة على ضرورة وضع حدود للعطاء فى علاقات الزمالة، محذرة من أن العطاء اللا محدود قد يقلب الموازين ويجعل الشخص «بطل عطاء» فى روايات الآخرين، مما يوقعه فى التعلق المؤذى.
وقالت: «لازم نعمل حدود للعطاء.. العطاء ليه حدود فى الزمالة.. مجرد إنى أنا أنفذ لك الطلب أو المصلحة اللى حضرتك طالبها منى أنا كده اديتك، لكن أكثر من كده ده اسمه التعلق».
وقدمتنصائح عملية لعلاج الأزمة، تبدأ من داخل البيت، موضحة أن الزوجة أولى بالفضفضة ويجب على الزوج أن يفضفض لزوجته كما يفضفض لزميلته، لأنها هى «السكينة» التى تزوجها من أجلها، مستخدمة تشبيهًا قويًا، حيث شبهت الزوجة بجهاز له مدة صلاحية وليس «ضمانًا مفتوحًا»، مطالبة الزوج بأن يُحافظ عليها بالاحتواء والصدق والأمان والحنية، كما يُحافظ على أى جهاز ثمين لديه.
ودعت الزوج ليسأل زوجته: «إيه أكتر حاجة بتأذيكى منى؟»، بدلاً من السؤال عن ما يُضايقها، مؤكدة أن الرد سيكون صادقًا وكاشفًا لعمق المشكلة، مقترحة على الزوج المُدمن على الموبايل أو الجلوس خارج المنزل أن يستبدل هذا الوقت المؤذى بنشاط إيجابى مع زوجته وأولاده، مثل الخروج أو تناول الشاى معًا، ليخلق ونس داخل البيت.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن العلاقة السوية تُبنى على الحب السليم وليس التعلق المؤذى، مشددة على أن الحب يتطلب صفات حميدة تدعم العلاقة وتدفعها للأمام؛ أما التعلق السام، فيجب التخلص منه بالبديل السليم والوعى الذاتى.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/01 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة فوضى في حركة السفر: توقف آلاف الطائرات من طراز إيرباص بعد اكتشاف خلل في البرمجيات2025/11/29 5 دوافع جعلت السعودية تقود زمام الوساطة لوقف حرب السودان2025/11/29 جسر “مصري – إيطالي” وشراكة تاريخية لنقل التعليم الفني إلى تعليم دولي وفقًا للمعايير العالمية2025/11/28 ناجون من مذابح الفاشر يروون جرائم قتل وحشي وعنف جنسي متعمد على يد الدعم السريع2025/11/27 ترويج «مشاهير التواصل» للسلع الرديئة يفقدهم المصداقية2025/11/25 التضخم …”غول” يحد من قدرة السودانيين على الشراء2025/11/24شاهد أيضاً إغلاق تحقيقات وتقارير منظور آخر لإعلان ترامب بشأن السودان 2025/11/23الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن