RT Arabic:
2024-07-27@05:45:58 GMT

لحظة بلحظة.. الحرب في غزة /23.02.2024/ وأبرز مستجداتها

تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT

لحظة بلحظة.. الحرب في غزة /23.02.2024/ وأبرز مستجداتها

في اليوم الـ140 للحرب في غزة، قدم رئيس الوزراء الإسرائيلي رؤيته "لليوم التالي"، فيما يتواصل القصف على مختلف محاور القطاع، بظل استمرار المفاوضات للتوصل إلى هدنة وتبادل الأسرى.

إقرأ المزيد لحظة بلحظة.. تطورات الحرب في غزة /22.02.2024/ وأبرز تداعياتها إقليميا وعالميا

بريطانيا والبرازيل تبحثان النزاعين في أوكرانيا وقطاع غزةاستغرقت عدة أيام.

. وفد قيادة حماس برئاسة هنية يختتم زيارته لمصرانخفاض عبور الشحن بقناة السويس بمقدار الثلثين بسبب هجمات الحوثيينمفوض عام "الأونروا": الوكالة وصلت إلى نقطة الانهيارمصر.. مصدر مسؤول ينفي تفاوض القاهرة مع النقد الدولي للحصول على دعم إضافي بسبب حرب غزةالمكتب الإعلامي الحكومي في غزة: الجيش الإسرائيلي ارتكب مجزرة مروعة بالمحافظة الوسطى

يتبع..

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

الآلاف في السودان فقدوا أطرافهم بسبب الحرب .. عمليات «البتر» تتم في مراكز صحية غير مؤهلة

على ساق واحدة، تجاهد أمينة مصطفى بجسدها النحيل، للترجل من السيارة إلى الكرسي المتحرك لزيارة الطبيب ومعرفة مدى شفاء جرحها في مدينة بورتسودان شرق السودان، وهي من ضمن آلاف ضحايا الحرب بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع».

قالت لـ«الشرق الأوسط» إنها «أصيبت بشظايا قذيفة عشوائية في القدم اليمنى، وخضعت لعملية بتر من الركبة»... أمينة (20 عاماً) واحدة ممن تعرضوا لعمليات بتر للأطراف في الحرب الدائرة في السودان.

وقال الأمين العام للمجلس القومي لرعاية الطفولة، دكتور عبد القادر عبد الله، لـ«الشرق الأوسط»، إن أكثر من 10 آلاف طفل فقدوا جزءاً أو أجزاء حيوية من أجسادهم جراء إصابات بالمقذوفات النارية.

في حين ذهب المدير العام لوزارة الصحة في العاصمة الخرطوم، محمد القائم، للقول، إنه «لا توجد إحصائية دقيقة بشأن أعداد الذين بترت أطرافهم، لكن بلا شك تجاوزوا الآلاف خلال الحرب، هذا ما تظهره التقارير عن ارتفاع الإعاقات وعلى وجه الخصوص الحركية».

وأوضح: «إن العمليات في مستشفى النور، الوحيد الذي يعمل في مدينة أم درمان وغيرها من المستشفيات الحكومية، تتم مجاناً».

بدوره، قال المدير العام لـ«الهيئة العامة للأجهزة التعويضية للمعاقين»، جمال حامد، إنه منذ اندلاع الحرب «زادت الاحتياجات للأطراف الاصطناعية بشكل كبير، ويتم تصنيع 900 طرف شهرياً لمن فقدوا أحد أطرافهم بسبب الاشتباكات، ولا يشمل هذا الرقم الذين تعرّضوا لعمليات جراحية للبتر بسبب الحوادث المرورية أو أمراض السكري».

بيد أنه أشار إلى «توقف تصنيع الأطراف الاصطناعية منذ 5 أشهر بسبب ارتفاع أسعار المواد الخام»، وقال في الوقت الحالي نصنع «عصا الساعد والأحذية الطبية»، ونقدم خدمة العلاج الطبيعي.

ووفقاً للمسؤول الطبي للهيئة، هنالك جهود كبيرة لاستئناف العمل قريباً، مشيراً إلى أن الهجرة المستمرة للكوادر الفنية إلى خارج السودان أدت إلى توقف العمل في المراكز بمدن مدني، عطبرة والقضارف، على رغم أنها مجهزة بالكامل للإنتاج.

وأوضح حامد، أن أسعار الأطراف الاصطناعية تتراوح بين 250 و300 ألف جنيه سوداني (ما يعادل 150 دولاراً)، لكنه توقع ارتفاعها بسبب زيادة تكلفة التصنيع.

ووفق أطباء تحدثوا لـ«الشرق الأوسط» بعد خروج المستشفيات الكبيرة العامة والخاصة من تقديم الخدمة الطبية للمرضى بسبب القتال، تتم عمليات بتر الأطراف في مراكز صحية صغيرة غير مؤهلة، يخرج منها المصاب قبل أن تندمل جراحه، إلى دور إيواء غير مهيأة للعيش بدورها، ولا توجد فيها أدنى رعاية طبية؛ ما يؤدي إلى الكثير من الوفيات.

من جانبها، قالت الأمينة العامة لـ«المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة»، رحاب مصطفى، إن آخر إحصائية لأعداد المعاقين تدل على أنها تجاوزت 3 ملايين حالة، مضيفة: «إن النزاع المسلح الدائر في البلاد أدى إلى زيادة كبيرة في أعدادهم، وأن انقطاع خدمة الاتصالات في بعض الولايات عطل التبليغ عن الحالات الجديدة».

الأمينة العامة لـ«المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة» رحاب مصطفى
ونوهت، إلى أنه قبل اندلاع الحرب كانت نسبة الإعاقة مرتفعة في ولايات الخرطوم، شمال كردفان، جنوب دارفور والجزيرة، وحالياً تشهد هذه الولايات معارك ضارية؛ ما يعني أنها لا تزال تضم أكبر عدد من المعاقين.

وقالت مصطفى، إن أعداداً كبيرة من الأطفال قُتلوا وتعرّضوا لإصابات تسببت في إعاقتهم بسبب شظايا الأسلحة والمقذوفات المتفجرة.

وتوقع مسؤولون صحيون أن تؤدي حركة النزوح جراء القتال، إلى فقدان أصحاب ذوي الإعاقة أجهزتهم التعويضية لأسباب مختلفة، منها انتهاء مدة صلاحيتها والحاجة إلى تغييرها، أو تعرّضها للكسر والتلف.

ويقول هؤلاء: «إن الكثيرين ممن تعرّضوا للإعاقة بسبب الحرب، يعيشون في دور الإيواء وسط بيئة قاسية لا تتناسب واحتياجاتهم الخاصة».

ويحتاج الأشخاص الذين تضرروا من الحرب وفقدوا على أثرها أطرافهم، إلى تدخلات كثيرة من التأهيل وإعادة التأهيل وتوفير المعينات الطبية والجاهزة التعويضية والمساعدة، وهي فوق قدرة المؤسسات التأهيلية والعلاجية في الولايات الآمنة والمستقرة نسبياً.

الشرق الاوسط  

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. شاهدوا لحظة دخول بعثة لبنان إلى أولمبياد باريس 2024
  • عاجل- ساعات من الجحيم وخسائر بالملايين.. الفجر تنشر التفاصيل الكاملة عن حريق العتبة لحظة بلحظة (صور)
  • لحظة دخول بعثة ‎المملكة في حفل افتتاح ‎أولمبياد باريس2024 ..فيديو
  • «ممكن تعمل تسونامي».. خطر يهدد لندن بسبب سفنية يوم القيامة
  • ماجواير: غيابي عن نهائي كأس إنجلترا ويورو 2024 الأصعب في مسيرتي
  • وزير الاقتصاد يبحث تعزيز التعاون مع نظيرته المصرية
  • لحظة غضب وقعت بها 3 طلقات هل يقع الطلاق أو يعتبر طلقة واحدة؟.. الشيخ “عبدالله المنيع” يوضح
  • الآلاف في السودان فقدوا أطرافهم بسبب الحرب .. عمليات «البتر» تتم في مراكز صحية غير مؤهلة
  • جماهير إسبانية تمنح هدايا لـ فابينهو لحظة وصوله لـ اشبيليا
  • انتخاب رئاسة جديدة لـالأعلى الليبي.. تعرف على مهام المجلس وأبرز المرشحين