لازم نكمل.. ابن هاني الناظر يوجه رسالة غير متوقعة لمتابعيه
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
حرص الدكتور محمد الناظر، على مشاركة متابعيه عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بمنشور جديد له بعد وفاة والده هاني الناظر بأيام.
قال محمد الناظر في المنشور: "كل حاجة في الدنيا ممكن تقف إلا الوقت.
تابع محمد الناظر: “اللي عنده سؤال يتفضل ويسأل في التعليقات، ورجاء أي حد يحب يدعي لدكتور هاني يدعي له بس مش في التعليقات عشان اعرف اقرأ الأسئلة... لأن دي الحاجة اللي هو يحبها، اننا نكمل اللي هو بدأه”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الناظر محمد الناظر نجل الناظر إصابة الدكتور هاني الناظر اصابة هاني الناظر بالسرطان
إقرأ أيضاً:
محمود سعد يوجه رسالة مؤثرة لأبناء محمود عبد العزيز بسبب أزمة بوسي شلبي
علق الإعلامي محمود سعد، على الأزمة الأخيرة المتعلقة بالإعلامية بوسي شلبي، وأبناء الفنان الراحل محمود عبد العزيز.
وكتب محمود سعد على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك: "الى محمد وكريم محمود عبد العزيز، ابنائي الغاليين، لا احب التدخل في شئونكم الخاصة ولكن حين وصل الأمر الى القضاء ومواقع التواصل المختلفة وبات هناك تراشق من هنا وهناك.. وكلام حول زواج من عدمه.. والأمر كله يمس صديقي الغالي محمود عبد العزيز".
وتابع: "فليتكما تنهيان هذا الضجيج المصحوب بشائعات لا يصح ان تمس اسم الغالي محمود، ما رأيكما في ايقاف الأمر كله والجلوس سويا (كل الاطراف) ومعالجة الأمر مهما كان في هدوء وبعيدا عن القيل والقال وانهاء هذه المشكلة.. اتمنى ذلك.. لا تدخل مني وانما هو في محبتكم ومحبة الصديق العزيز محمود عبد العزيز".
وحصل موقع صدى البلد على صورة ضوئية من حكم محكمة الجنايات بإثبات الطلاق للمرة الثانية بين الراحل الفنان محمود عبدالعزيز و المذيعة بوسي شلبي.
وقضت محكمة الأسرة، برفض جميع الدعاوى والبلاغات المقدمة من المذيعة بوسي شلبي ضد الفنان الراحل محمود عبد العزيز، وأكدت صحة وثائق الطلاق التي تمت بعد شهر ونصف فقط من الزواج، حسب بيان لنجله كريم محمود عبد العزيز.
وتقدمت بعده بدعاوى مدنية وبلاغات جنائية، تضمنت ادعاءات بمراجعة الراحل لها بعد الطلاق، وأخرى تزعم تزوير المأذون لوثيقة الطلاق، وفور نظر الجهات القضائية المختصة هذه الدعاوى والبلاغات، وأصدرت أحكامها بحفظ جميع البلاغات ورفض الدعاوى على كافة درجات التقاضي.
وأصدر مكتب أحمد طنطاوي، المحامي بالنقض، بيانا بالنيابة عن ورثة الفنان الراحل، جاء فيه: إن ما تردد من مزاعم عن استمرار العلاقة الزوجية حتى وفاة الفنان لا أساس له من الصحة، مؤكدين أن الطلاق وقع رسميا عام 1998، وأن ما تبع ذلك كان مجرد علاقة عمل مهنية، حيث تولّت السيدة المذكورة إدارة بعض الأمور التنظيمية الخاصة بالراحل في المناسبات والمهرجانات.
وأوضح البيان أن الورثة التزموا الصمت احترامًا للقضاء المصري، حتى صدرت الأحكام النهائية، مؤكدين رفضهم الزج باسم وتاريخ الفنان الكبير في أي مزاعم غير صحيحة.
وأشار إلى أنه تم تكليف المستشار القانوني للورثة باتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة لحفظ الحقوق وعدم السماح بأي تجاوزات مستقبلية.