اقتصادي يمني: كميات النفط المخزنة في صافر ستحدث كارثة عالمية حال أي تسريب
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن اقتصادي يمني كميات النفط المخزنة في صافر ستحدث كارثة عالمية حال أي تسريب، أوضح الاقتصادي اليمني د. عبد السلام الأثوري، الأخطار المترتبة على العالم حال حدوث تسريب بناقلة النفط العائمة صافر .وأضاف الأثوري، .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اقتصادي يمني: كميات النفط المخزنة في صافر ستحدث كارثة عالمية حال أي تسريب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أوضح الاقتصادي اليمني د. عبد السلام الأثوري، الأخطار المترتبة على العالم حال حدوث تسريب بناقلة النفط العائمة «صافر».
وأضاف الأثوري، بمداخلة لقناة الحدث، أن الكميات المخزنة في الناقلة صافر، ستحدث كارثة عالمية حال حدوث أي تسريب، والتكلفة ستكون ضخمة جدًا.
وتابع الاقتصادي اليمني، أن الكميات المخزنة في الناقلة صافر تصل إلى 120 ألف طن من النفط، وحال تسربها يحتاج علاج تداعياتها 20 مليار دولار خلال 30 عامًا.
وأردف، أن الأمور لا زالت غامضة وحتى الناقلة التي تم إحضارها بجهود أممية لم تعد وجهتها معروفة بينما هناك معلومات تشير إلى أن تلك الناقلة ستظل باقية في ذات الموقع، بينما الأضمن أن يتم وضع آلية لنقل تلك الكميات وبيعها.
الاقتصادي اليمني د. عبد السلام الأثوري: الكميات المخزنة في "صافر" ستحدث كارثة عالمية حال حدوث أي تسريب والتكلفة ستكون ضخمة جدًا #اليمن #الحدث pic.twitter.com/HO29ZlYQk6
— ا لـحـدث (@AlHadath) July 22, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تسريب النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاقتصادی الیمنی
إقرأ أيضاً:
حجز كميات كبيرة من الدلاح الخامج بالعيون
زنقة 20 | علي التومي
في سياق الجهود المتواصلة لمحاربة ترويج المنتجات الفاسدة وحماية صحة المستهلك، تواصل سلطات العيون، بتنسيق مع مختلف المصالح المختصة، حملاتها الميدانية لتعقب بائعي فاكهة الدلاح غير الصالح للاستهلاك.
وقد أسفرت الحملة الأولى بسوق الجملة، عن حجز كميات كبيرة من الدلاح الفاسد، تبيّن بعد المعاينة الميدانية أنها لا تستوفي الشروط الصحية والقانونية المعتمدة، ليتم إتلافها على الفور بالمطرح البلدي المراقب، وتحت إشراف لجنة متعددة الأطراف تضم مصلحة حفظ الصحة، والشرطة الإدارية، والبيئة، والبيطرة، والمكتب الوطني للسلامة الصحية (ONSSA)، إلى جانب السلطات المحلية والأمن الوطني والقوات المساعدة.
وتواصل اللجان المختصة عمليات البحث والتعقب، لرصد باقي نقاط البيع المشبوهة وتتبع مسالك توزيع هذا المنتوج الفاسد، في إطار مقاربة صارمة تقوم على الردع والرقابة المشددة، حفاظًا على سلامة الساكنة وضمانًا لجودة المعروضات، خصوصًا مع ارتفاع درجات الحرارة وتزايد استهلاك الفواكه الصيفية.