ماذا يحدث للجسم عند تناول حبة البركة يوميا؟
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
حبة البركة من أكثر الأعشاب المعروفة بقدرتها على تحسين الصحة بشكل كبير وحماية الإنسان من الامراض المختلفه وتعزيز المناعة.
وفقا لموقع "WebMD" نعرض لكم أهم فوائد حبة البركة الصحية.
فوائد حبة البركة:
مضادة للالتهابات: تعمل على تقليل الالتهابات في الجسم مما يخفف من أعراض أمراض مثل التهاب المفاصل والربو.
مضادة للأكسدة: تحارب حبة البركة الجذور الحرة التي تسبب تلف الخلايا، مما يساعد في الوقاية من بعض أنواع السرطان وأمراض القلب.
مضادة للبكتيريا والفطريات: تساعد حبةالبركة في محاربة العدوى البكتيرية والفطرية المسببة للأمراض المختلفة
تحسين الجهاز الهضمي: تساعد حبةالبركة في تخفيف عسر الهضم والإمساك.
صحة الجهاز المناعي: تساعد في تقوية جهاز المناعة ومحاربة العدوى.
ضغط الدم: تساعد حبة البركة في خفض ضغط الدم المرتفع.
السيطرة على سكر الدم: تساعد مكونات حبة البركة في خفض مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري.
فقدان الوزن: تساعد حبة البركة في زيادة حرق السعرات الحرارية وتعزيز عملية التمثيل الغذائي
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حبة البركة الجهاز الهضمي الجسم الجهاز المناعي انواع السرطان تحسين الصحة تقليل الألتهابات تحسين الجهاز الهضمي خفض ضغط الدم حبة البرکة
إقرأ أيضاً:
دراسات تكشف التوقيت المثالي لتناول أدوية الضغط
أميرة خالد
يُعد توقيت تناول الأدوية من العوامل التي قد يغفل عنها كثيرون، رغم تأثيره المحتمل على فعالية العلاج، خصوصًا في ما يتعلق بصحة القلب والأوعية الدموية.
وبينما يتبع أغلب المرضى روتينًا صباحيًا لتناول أدويتهم، تشير دراسات حديثة إلى أن الجرعات المسائية قد تحمل فوائد إضافية، خاصة في الوقاية من الأزمات القلبية والسكتات الدماغية.
ودراسة نُشرت في مجلة The Lancet عام 2022 وشملت أكثر من 21 ألف مشارك، لم تجد فرقًا جوهريًا بين تناول أدوية ضغط الدم صباحًا أو مساءً، من حيث تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
وفي المقابل، وجدت دراسة أخرى أجريت في إسبانيا عام 2019 أن تناول أدوية الضغط قبل النوم ساعد في ضبط ضغط الدم الليلي، مما قلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
وهذه الفائدة كانت أوضح لدى من يعانون من ما يُعرف بـ”عدم انخفاض ضغط الدم الليلي”، وهي حالة يتواصل فيها ارتفاع الضغط حتى أثناء النوم.
ورغم النتائج المشجعة، يحذر الأطباء من تعميم التوصيات، إذ يعتمد توقيت الدواء الأمثل على عدة عوامل، أبرزها:
نوع الدواء: بعض الأدوية مثل مدرات البول قد تسبب كثرة التبول ليلًا، ما يؤثر على جودة النوم.
نمط ضغط الدم الليلي: من الأفضل إجراء مراقبة لضغط الدم على مدار 24 ساعة لتحديد ما إذا كان هناك ارتفاع ليلي في الضغط.
التزام المريض: الجرعات المسائية قد لا تناسب من يواجه صعوبة في الالتزام بها أو ينسى تناولها في المساء.
عدد الأدوية: في بعض الحالات، يُنصح بتقسيم الجرعات بين الصباح والمساء لضمان فعالية مستمرة.
ونصحت الدراسة بضرورة استشارة الطبيب قبل تعديل توقيت تناول أدوية الضغط، إذ تعتمد السيطرة على ضغط الدم على توازن دقيق بين الدواء، والنظام الغذائي، والنوم، ومستوى التوتر.
وإذا لم يتحسن ضغط الدم رغم الالتزام بالعلاج، فقد يكون من المفيد مناقشة إمكانية تناول الجرعات في المساء، خاصة للمرضى المصابين بأمراض
مزمنة مثل السكري أو الكلى.