وليد فواز: المسرح «جيم» الممثل.. واستخدمت 3 أبعاد في حق عرب وجودر
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
قال الفنان وليد فواز، إنّ اختلاف أدائه في دور الشر في مسلسلي «حق عرب» و«جودر» يرجع في الأساس إلى كونه ممثل مسرح، مردفًا: «جيلي دائمًا ما يقول إن المسرح هو جيم الممثل، إذ يجعل نفسك طويلا ودائًما في لياقة تمثيلية واضحة، حتى وإن كنت على دكة الاحتياط».
وليد فواز في حق عرب وجودروأضاف «فواز»، خلال استضافته ببرنامج «التاسعة»، المذاع على القناة الأولى، ويقدمه الإعلامي يوسف الحسيني، أن المسرح علمه كيفية صنع شخصية، واستخدم ثلاثة أبعاد للشخصية في مسلسل «حق عرب» و«جودر»، فهناك البعد الخارجي والبعد النفسي والبعد الاجتماعي.
وأوضح أن البعد الاجتماعي يتمثل في التحضير للشخصية ووضع الممثل نفسه في الشخصية التي يؤديها، واللاشعور المسماة بـ «المنح الربانية»، والبعد الخارجي يتمثل في طريقة ارتداء الممثل للملابس التي تؤديها الشخصية حسب طبيعتها، وهذا قرار الممثل مع المخرج ومصممي الأزياء، بينما البعد النفسي المجال لا يتسع لشرحها لكن تتمثل في خبرة السنوات.
ووجه التحية للفنان نور الشريف، قائلا: «ربا فينا كلنا مدرسة الوعي، والقراءة والفهم لأن بهما ستعرف تعبر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما رمضان المتحدة دراما المتحدة حق عرب
إقرأ أيضاً:
«اتقوا الله».. وليد صلاح الدين يرد على اتهامات تفويت الزمالك لمباراة بيراميدز
رد وليد صلاح الدين، نجم الأهلي السابق، على ما يردده البعض بشأن تفويت نادي الزمالك لمباراته أمام بيراميدز، مؤكداً أن تلك الاتهامات لا أساس لها من الصحة.
وقال صلاح الدين، خلال مداخلة عبر إذاعة «أون سبورت إف إم»:«الكلام عن أن الزمالك فوّت المباراة لبيراميدز غير صحيح تماماً. الفريق بدأ اللقاء بشكل سيئ، لكن الأداء تحسن بشكل ملحوظ في الشوط الثاني».
وأضاف:«لا أحد يقبل على نفسه أن يتعاطف مع فريق على حساب آخر، لأن هذه أرزاق ومصائر فرق ولاعبين. التعاطف في مثل هذه الحالات يضر فريقًا آخر لا ذنب له».
وتابع:«لا يوجد لاعب سيتخلى عن الفوز في مباراة بدافع العاطفة، فالفوز يعني مكافأة وحوافز، واللاعب في النهاية محترف».
وحول الانتقادات التي طالت حارس الزمالك محمد عواد، قال:«من غير المنطقي أن يتعمد لاعب الإساءة لنفسه أو لفريقه. عواد حارس مرمى كبير وسبق له تمثيل منتخب مصر، ولا يمكن أن يتعمد ارتكاب الأخطاء».
واختتم صلاح الدين تصريحاته قائلاً:«أقول للجميع، اتقوا الله، ولا تنسبوا للناس أمورًا لا تحدث، ولا تطلقوا أحكامًا دون دليل».