منوعات، نهيلة بنزينة حكاية أول لاعبة كرة قدم نسائية ترتدي الزي الإسلامي في الملاعب،أصبحت اللاعبة المغربية نهيلة بنزينة حديث العالم، على خلفية ظهورها الأخير ضمن صفوف .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نهيلة بنزينة.. حكاية أول لاعبة كرة قدم نسائية ترتدي الزي الإسلامي في الملاعب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

نهيلة بنزينة.. حكاية أول لاعبة كرة قدم نسائية ترتدي...

أصبحت اللاعبة المغربية «نهيلة بنزينة» حديث العالم، على خلفية ظهورها الأخير ضمن صفوف المنتخب المغربي لكرة القدم النسائية ضمن بطولة كأس العالم للسيدات مرتدية الحجاب، لتكون بذلك أول لاعبة كرة قدم في تاريخ تلعب بالزي الإسلامي.

هذا ولم يحالف نهيلة بنزينة الحظ لتشارك في المباراة الافتتاحية لمنتخب بلادها أمام نظيره الألماني التي خسرها منتخب المغرب ٦ – ٠، لكن جاءت مشاركته الأولى أمام المنتخب الكوري الجنوبي والتي انتهت لصالح المنتخب المغربي ١-٠.

وقد بدأت المدافعة المغربية نهيلة بنزينة اللعب مع المنتخب المغربي الوطني للنساء منذ عام 2018، وخلال تلك الفترة شاركت في أكثر من 10 مباريات، فضلا عن مشاركتها مع المنتخب المغربي لأقل من ١٧ سنة، وكذلك منتخب أقل من ٢٠ سنة.

وسبق للمغربية نهيلة بنزينة صاحبة الـ ٢٥ عاما، المشاركة في دوري أبطال أفريقيا للسيدات في 2021، وقدمت أداء متميزا لفت الانتباه إليها، وكذلك سبق أن شاركت في دوري اتحاد شمال أفريقيا.

يشار إلى أنه لم يكن متاحا من قبل ارتداء السيدات للزي الإسلامي، إذ يعود الفضل في ذلك إلى اللاعبة الكندية أسمهان منصور، بالتحديد في عام ٢٠٠٧ حيث كانت تلعب لفريق محلي يمثل العاصمة الكندية أوتاوا، وفي إحدى المباريات قررت المشاركة مرتدية الحجاب إلا أنها فوجئت بحكم المباراة يرفض مشاركتها بدافع ارتدائها زي مخالف لقرارات الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، ومن ثم جاء قرار فريقها بالانسحاب من البطولة برمتها تأييدا لقرار رفيقتهم في الفريق.

هذا ولم يقف الزمن عن هذا الحد، إذ عمدت «أسمهان منصور» بجانب الاتحاد الكندي لكرة القدم، إلى تقديم طعن ضد قرار الفيفا، والذي بدوره دافع عن قراره بسببين كالآتي: «الأول أن الحجاب قد يؤدي إلى وقوع إصابات، أما الأمر الثاني فهو أنه يرى أن الحجاب ينتهك القاعدة الخاصة بأن تكون المعدات والملابس خالية من أي تعبير سياسي أو ديني».

أخيرا، وعلى إثر معركة طويلة استمرت قرابة الـ7 سنوات جاء قرار الفيفا في عام ٢٠١٤ برفع الحظر على ارتداء السيدات للحجاب في المباريات بداعي «أسباب صحية وأمنية»، وذلك بعد احتجاج العديد من الناشطين والرياضيين والمسؤولين الحكوميين ومسؤولي اللعبة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نهيلة بنزينة.. حكاية أول لاعبة كرة قدم نسائية ترتدي الزي الإسلامي في الملاعب وتم نقلها من مساحة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المنتخب المغربی نهیلة بنزینة

إقرأ أيضاً:

حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية

صراحة نيوز ـ د. سمر أبوصالح

حين أقول إن جامعة عمّان الأهلية ليست مجرد مكان عمل بالنسبة لي، فأنا لا أبالغ، إنها نبض القلب، وذاكرة الروح، ومنارة بدأت منها رحلتي، وما زلت أواصل فيها طريق الشغف والانتماء.
بدأت حكايتي معها عام 2004، حين قررت أن أبدأ مشواري الأكاديمي من خلال برنامج التجسير، وكان هذا القرار هو مفترق الطريق الأجمل في حياتي. درست بكل إصرار، وتخرجت بتفوق، ولم يمر سوى أسبوع حتى وجدت نفسي أعود إلى الجامعة، لكن هذه المرة كعضو هيئة ادارية مساعد بحث و تدريس ، شعرت حينها أنني لم أنتمِ فقط لمكان، بل لعائلة كبيرة آمنت بي قبل أن أُثبت نفسي.
ومنذ ذلك اليوم، أصبحت الجامعة لي أكثر من مجرد مؤسسة، أصبحت حضنًا حقيقيًا احتواني في كل مراحل حياتي. أكملت دراساتي العليا بدعم ومحبة لا حدود لهما، تزوجت، وأنجبت، وكبر أولادي وأنا ما زلت في قلب الجامعة، أتنفس من هوائها، وأزهر من دفئها.
توليت العديد من المهام الإدارية، وسعيت بكل حب وصدق لأبقي كليتي، وقسمي، وجامعتي، في أجمل صورة وأبهى حضور. لأنني أؤمن أن من يُحب، يُخلص، ومن يُخلص، يُبدع، ومن يُبدع، يصنع الفرق.
دوامي في الجامعة ليس التزامًا وظيفيًا فحسب، بل هو دوام غرام، بل هيامٌ حقيقي. لدرجة أن كثيرين يظنون أنني لا أستطيع مغادرة الجامعة إلى أي مكان آخر لأنني “مبتعثه”. لكن الحقيقة التي أفخر بها: أنا لست مبتعثه، ولم تمولني أي جهة، بل أكملت دراستي من مالي الخاص، وبإرادة شخصية مني ، فقط لأنني أحببت، وآمنت، وقررت أن أكون.
ومن شدة إيماني برسالة الجامعة، وثقتي بأنها تعمل للرقي العلمي والأخلاقي للطالب والدكتور معًا، لم أتردد لحظة في أن أُسجّل ابنتي فيها، وقد تخرّجت منها بفخر. واليوم، أقولها بصوت عالٍ:
ممنوع على أي أحد من أحفاد العائلة التسجيل خارج جامعة عمّان الأهلية، إلا إذا كان ذلك لدراسة الطب البشري أو تخصصات اللغات.
وأضيف بكل فخر: ستة من أحفاد العائلة الآن مسجلون في الجامعة، بتخصصات مختلفة، لأن هذا الصرح أصبح جزءًا من هويتنا العائلية وامتدادًا لإيماننا العميق بجودة التعليم فيه.
رسالتي للأجيال القادمة: ازرعوا الحب فيما تفعلون. فالنجاح لا يُصنع من الأداء فقط، بل من الشغف، والوفاء، والإيمان. المكان الذي تمنحونه قلوبكم، يمنحكم أكثر مما تتخيلون. وأنا، وُلدت أكاديميًا من رحم هذه الجامعة، وسأظل مدينة لها بكل خطوة في مسيرتي.
شكري الخالص لإدارة جامعة عمّان الأهلية، قيادة وأساتذة وزملاء، لأنهم لم يكونوا فقط شركاء مهنة، بل رفاق درب، وأسرة مؤمنة بالإنسان قبل الألقاب.
كل زاوية في الجامعة تحمل ذكرى، كل قاعة درست أو درّست فيها، كل صباح شاركت فيه طلابي شغفي بالعلم، كل ركن وقفت فيه أتنفس الانتماء الحقيقي… هذه الجامعة تسكنني، بكل تفاصيلها، وكل حكاياتها.
وقد أختصر كل هذا وأقول: جامعة عمّان الأهلية ليست في سيرتي الذاتية فقط…
بل محفورة في قلبي، وساكنة في وجداني، وستبقى دائمًا قصتي الأجمل.
وستبقى روح الدكتور أحمد الحوراني رحمه الله وقلبه ونبضه فينا مهما حيينا.

مقالات مشابهة

  • «نسائية دبي» و«الاستشاري» يناقشان دعم استقرار المجتمع
  • تمارا نادر لاعبة سلة الأهلي: نستحق التتويج بكل البطولات
  • نادين السلعاوي لاعبة الأهلي: الفوز بدوري السوبر تتويج لموسم صعب
  • حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية
  • حكاية عشق لا تنتهي… مع عمّان الأهلية
  • تعيين شركة سامسونج لتوفير حلول شاشات LED المتقدمة في استاد الملك فهد بالرياض
  • «أسطورة البرازيل» تتراجع عن «الاعتزال الدولي»
  • الضعف لم يعد مقبولًا.. كيم كارداشيان ترتدي روب المحاماة في مسلسل “All’s Fair”:
  • ألكاراز إلى ربع نهائي روما بصعوبة!
  • سنوات دون تنفيذ.. هجوم برلماني ضد الشباب والرياضة بسبب الملاعب