أربعة جرحى إثر انهيار مبنى في العاصمة الكينية نيروبي
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
انهار مبنى كان من المقرر هدمه في العاصمة الكينية نيروبي اليوم الثلاثاء.
وقالت السلطات إن أربعة أشخاص نقلوا إلى المستشفى، أصيب ثلاثة منهم بجروح خطيرة، بينما أصيب شخص واحد بجروح طفيفة.
وقال المسؤولون إنه تم إخلاء المبنى مؤخرًا وصدر الأمر بهدمه لأنه قريب جدًا من النهر.
وشهدت كينيا أمطاراً وفيضانات غير مسبوقة في الآونة الأخيرة، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 238 شخصاً، ونزوح أكثر من 40 ألف أسرة، بحسب وزارة الداخلية الكينية، مما دفع الحكومة إلى إصدار أوامر للناس بالانتقال إلى مناطق مرتفعة.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الفلسطينيون يحيون الذكرى 76 للنكبة وهم يعيشون كارثة أوسع في غزة صحيفة "لوباريسيان": كواليس شجار "هز الجدران" بين كيليان مبابي وناصر الخليفي الاتحاد الأوروبي يوافق على ميثاق جديد للهجرة على أمل دحر شعبية اليمين المتطرف المتزايدة انهيار فيضانات - سيول حادث كينيا جرحىالمصدر: euronews
كلمات دلالية: فلسطين حركة حماس غزة إسرائيل شرطة روسيا فلسطين حركة حماس غزة إسرائيل شرطة روسيا انهيار فيضانات سيول حادث كينيا جرحى حركة حماس غزة فلسطين إسرائيل شرطة روسيا فرنسا طوفان الأقصى فلاديمير بوتين المملكة المتحدة احتجاجات السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
معارض أوغندي بارز يتهم سلطات كينيا بالتواطؤ في اختطافه
رفع المعارض الأوغندي البارز كيزا بيسيجي، ومساعده السياسي حاج عبيد لوتالي، دعوى قضائية جديدة أمام المحكمة العليا في كينيا، يتهمان فيها السلطات بالتواطؤ في عملية "اختطاف وترحيل قسري" إلى أوغندا جرت في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي، من دون الالتزام بالإجراءات القانونية المنصوص عليها في قانون تسليم المطلوبين بين دول الكومنولث.
وبحسب نص الدعوى، دخل بيسيجي ولوتالي الأراضي الكينية عبر مطار جومو كينياتا الدولي للمشاركة في فعالية ثقافية بدعوة من السياسية المعارضة مارثا كاروا، قبل أن يتعرضا لما وصفاه "بالاعتقال العنيف" على يد عناصر مسلحة ترتدي زيا مدنيا، ادّعت أنها تتبع الشرطة الكينية، ثم اقتيدا إلى الحدود الأوغندية في قافلة من السيارات، ليتبين لاحقا أن العناصر الأمنية كانت أوغندية.
ويؤكد المدعيان أنهما اقتيدا إلى ثكنة عسكرية في كمبالا، حيث مُنع عنهما التواصل مع المحامين أو ذويهم، من دون توضيح أسباب الاعتقال، في خرق واضح للدستور الكيني وانتهاك لحقوقهما القانونية المكفولة بموجبه.
ويطالب بيسيجي ولوتالي المحكمة العليا بإصدار أحكام تؤكد عدم قانونية الترحيل، وتحمل الجهات الأمنية مسؤولية التجاوزات والانتهاكات القانونية التي مسّت حقوقهما الدستورية داخل الأراضي الكينية.
وتأتي هذه الدعوى عقب أخرى مماثلة رفعها المعارضان أمام محكمة شرق أفريقيا في مدينة أروشا، حيث اتهم بيسيجي السلطات الكينية "بالمساعدة في تنفيذ عملية اختطاف خارج الحدود"، في مخالفة صريحة لمعاهدة شرق أفريقيا ودستور كينيا.
يُذكر أن بيسيجي، وهو مرشح رئاسي ومعارض بارز للرئيس يوري موسيفيني، يواجه حاليا اتهامات تشمل حيازة أسلحة غير مرخصة، والتآمر لقلب نظام الحكم، وارتكاب خيانة عظمى، وهي تهم يرى مؤيدوه أنها ذات دوافع سياسية.