هشام ماجد: "دنيا سمير غانم كانت مشاركة في أشغال شقة"
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
حقق مسلسل "أشغال شقة" بطولة هشام ماجد وأسماء جلال نجاحًا كبيرًا، حيث عرض ضمن السباق الرمضاني لهذا العام، وتميز بجمهورية واسعة يتضمن فئات متنوعة سواء أطفال أو كبار، كما فاجأ بطل المسلسل بأن دنيا سمير غانم كانت من المفترض أن تشارك في العمل.
أوضح الفنان هشام ماجد خلال لقائه مع الإعلامية إنجي علي في برنامج "أسرار النجوم" المذاع عبر نجوم إف إم أن دنيا سمير غانم كانت من المفترض أن تشارك في مسلسل أشغال شقة، قائلًا: " كان نفسي جدًا دنيا سمير غانم تبقى موجودة، وفعلا كانت موجودة في حلقة لكن الموضوع لم يتم لسبب مش لازم نقوله دلوقتي ".
واستكمل "ماجد" حديثه: "ساعات تطلب من حد يشارك في العمل وميبقاش عايز، وساعات يبقى عنده حاجات تانية، أو عمل الدور قبل كده، وكل واحد من حقه يرفض مفيش مشكلة".
أما عن تحضير جزء ثانٍ للمسلسل قال هشام ماجد: "احتمال كبير، في كلام على الموضوع لكن مفيش قرار حتى الآن".
وشارك هشام ماجد في فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة"، والذي عُرض في عيد الفطر، وكان من بطولته مع هنا الزاهد، ومحمد ثروت وطه دسوقي، غادة أبراهيم، والطفل جان رامز، ومن إخراج أحمد الجندي وتأليف شريف نجيب وإنتاج أحمد السبكي.
وخلال لقاء سابق له في برنامج "تفاعلكم"، الذي تقدمه الإعلامية سارة الدندراوي على قناة العربية، رد هشام ماجد على الاتهامات التي وجهت لفيلمه الجديد "فاصل من اللحظات اللذيذة"، أنه مقتبس من الفيلم الاميركي الشهير "باربي".
وقال هشام ماجد إن الناس ربطت بين فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة" وباربي بسبب فستان هنا الزاهد والذى ظهرت به في برومو الفيلم ويشبه إلى حد كبير فستان باربي.
وتابع هشام: "فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة استغرق عامًا كاملًا فى التصوير، وتم كتابة السيناريو الخاص به منذ عامين ونصف قبل باربي بفترة طويلة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هشام ماجد هشام ماجد أشغال شقة أبطال أشغال شقة مسلسل أشغال شقة فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فاصل من اللحظات اللذیذة دنیا سمیر غانم هشام ماجد أشغال شقة
إقرأ أيضاً:
تقدم أشغال ميناء الداخلة الأطلسي.. مشروع استراتيجي يعزز مكانة الأقاليم الجنوبية
زنقة 20 ا الرباط
تتواصل بوتيرة متقدمة أشغال بناء ميناء الداخلة الأطلسي، المشروع البحري الضخم الذي يعكس الرؤية الاستراتيجية للمغرب لتعزيز مكانة أقاليمه الجنوبية كمحور اقتصادي إفريقي واعد، ومركز لوجستي متكامل يربط المملكة بعمقها القاري.
الميناء، الذي يتم إنجازه على بعد نحو 40 كيلومترًا شمال مدينة الداخلة، بلغ مراحل متقدمة من الأشغال، حيث تجاوزت نسبة التقدم 40 في المائة إلى حدود منتصف سنة 2025، مع الانتهاء من أجزاء هامة من منشآت الحماية البحرية وأعمال الردم وتجهيز الأرصفة المخصصة للتجارة والصيد.
ويمثل هذا المشروع واحدًا من أبرز مكونات النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، بميزانية تفوق 12 مليار درهم، ويضم مناطق صناعية ولوجستيكية، وساحات للمناولة وتصدير المنتجات البحرية والفلاحية، بالإضافة إلى بنية تحتية قادرة على استقبال سفن الشحن الكبيرة.
وينتظر أن يلعب الميناء دورًا محوريًا في هيكلة النشاط الاقتصادي بجهة الداخلة وادي الذهب، من خلال خلق فرص شغل مباشرة وغير مباشرة، واستقطاب استثمارات وطنية ودولية، وتنمية الصادرات المغربية نحو أسواق غرب إفريقيا.
ويُراهن المغرب من خلال هذا الورش الاستراتيجي على تقوية تموقعه البحري، وتحسين قدراته التنافسية في مجال النقل والتجارة البحرية، مع فتح آفاق جديدة أمام دينامية التنمية بالأقاليم الجنوبية، وفق تصور تنموي مندمج ومتوازن يربط بين البنية التحتية والاستثمار والإشعاع الإقليمي والدولي.