المركز الإقليمي للطاقة المتجددة: تغيير أنظمة الري يسهم في تخفيف الأعباء (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
قال الدكتور ماجد كرم الدين، المدير الفني للمركز الإقليمي للطاقة المتجددة، إن تغيير أنظمة الري التقليدية لتعمل بالطاقة الشمسية سيسهم في تخفيف الأعباء من على الدولة.
أخبار متعلقة
وزير الزراعة: التوسع في النماذج الإرشادية لزراعة القمح والذرة وفول الصويا وتطبيق النظم الحديثة في الري بالتعاون مع «الفاو»
نموذج إرشادي لنظم الري الحديث بالطاقه الشمسية بمدينة كوم أمبو بأسوان
محافظ المنوفية: تمويل 183 مشروع ضمن مبادرة أنظمة الرى الحديث
وأضاف خلال لقائه ببرنامج «المصري أفندي»، المذاع على قناة «المحور»: «هناك دول كثيرة من دول الجوار تطبق نظام الطاقة الشمسية ومنها تونس والمغرب».
وتابع الدكتور ماجد كرم الدين: «تونس لديهم برنامج للترويج للطاقة الشمسية، وقاموا بعمل صندوق للانتقال للطاقة المستقبلية ويضخوا الكثير من الأموال لهذا الصندوق».
الدكتور ماجد كرم الدين المدير الفني للمركز الإقليمي للطاقة المتجددة الطاقة المتجددة أنظمة الري الطاقة الشمسيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الطاقة المتجددة أنظمة الري الطاقة الشمسية زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
محمد الحمادي يترأس مركز أطلنطا
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت شركة الإمارات للطاقة النووية، اختيار محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية، ومجموعة شركاتها، رئيساً لمركز أطلنطا التابع للمنظمة الدولية للمشغلين النوويين في الولايات المتحدة الأميركية، ليصبح بذلك أول عربي، وأول آسيوي يتولى هذا المنصب.
ويبرز اختيار الحمادي لمنصب الرئيس من قبل مركز أطلنطا، الاعتراف الدولي بمساهمات شركة الإمارات للطاقة النووية في تعزيز التميز التشغيلي على المستوى العالمي، والتزامها بأعلى المعايير الدولية للجودة والسلامة في قطاع الطاقة النووية السلمية، حيث قام الحمادي بدور قيادي فاعل في المنظمة الدولية للمشغلين النوويين لأكثر من عقد من الزمن، حين انضم إلى مجلس إدارة مركز أطلنطا في أغسطس 2015، وتولّيه رئاسة المنظمة الدولية نفسها خلال الفترة من 2022 إلى 2024.
وقال محمد الحمادي: إن «هذا التكليف يعكس مستوى التقدم الذي وصلت إليه الخبرات الإماراتية في قطاع الطاقة النووية السلمية، والذي يأتي بفضل توجيهات القيادة الرشيدة ودعمها المتواصل.
ونؤكد في هذا الإطار على مواصلة دعم جميع الأعضاء في إطار مساعينا المستمرة نحو تحقيق التميز التشغيلي في قطاع الطاقة النووية. لقد كانت رسالة المنظمة الدولية للمشغلين النوويين المتمثلة في تعزيز السلامة والموثوقية، هي المحور الأساسي لاستراتيجيتنا التشغيلية في شركة الإمارات للطاقة النووية، ونواصل الالتزام بالمساهمة في تعزيز خبرات مركز أطلنطا والمنظمة الدولية للمشغلين النوويين، للارتقاء بالتميز التشغيلي لمحطات الطاقة النووية السلمية على مستوى العالم».