مخاطر تعرض المياه المعبأة للحرارة المرتفعة
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
#سواليف
يمكن أن يؤدي شرب #المياه_المعبأة المعرضة لدرجات #حرارة مرتفعة إلى مخاطر صحية مخفية لا يدركها الكثير منا.
وتحذر سارة لوسون، خبيرة سلامة الأغذية: “لا تشرب المياه المعبأة التي تركت في #الشمس أو في بيئة حارة، مثل السيارة. يمكن أن تتسبب #الحرارة في تسرب مواد كيميائية ضارة من البلاستيك إلى الماء.
وأوضح الخبراء أنه عندما تسخن المياه المعبأة، يمكن للمواد الكيميائية من #البلاستيك (مثل BPA والفثالات) أن تصل إلى الماء، وقد تجعلك تشعر بالإعياء وتسبب مشاكل صحية إذا شربتها.
مقالات ذات صلة علامات على جسمك تدل على ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم 2024/06/20وإذا كنت تشرب المياه المعبأة الدافئة، التي تحتوي على مواد كيميائية ضارة، فقد تواجه ما يلي:
مشاكل في المعدة: قد تشعر بالغثيان أو آلام في المعدة. #الصداع. #الدوخة. مشاكل الهرمونات: يمكن لبعض المواد الكيميائية إحداث خلل بالهرمونات، ما يسبب #مشاكل_صحية أكثر خطورة مع مرور الوقت.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المياه المعبأة حرارة الشمس الحرارة البلاستيك الصداع الدوخة مشاكل صحية المیاه المعبأة
إقرأ أيضاً:
زلزال باليونان تشعر به مصر وتركيا ولا أضرار
ضرب زلزال جزيرة كريت اليونانية في وقت مبكر من صباح اليوم الأربعاء، وشعرت به أيضا مناطق في مصر وتركيا دون تسجيل أنباء عن ضحايا أو أضرار.
وحسب مركز أبحاث علوم الأرض الألماني، فقد بلغت شدة زلزال كريت 6.3 درجات على مقياس ريختر وكان مركزه على عمق 83 كيلومترا، قبالة سواحل جزيرتي كريت وسانتوريني.
أما هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، فقالت إن مركز الزلزال كان على عمق 78 كيلومترا تحت سطح الأرض، وعلى بعد نحو 15 كيلومترا جنوب مدينة فراي.
في غضون ذلك، أفاد سكان في مصر بشعورهم بهزة أرضية بعد منتصف الليلة الماضية، لكن المعهد المصري للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية قال إن أجهزته لم ترصد أي توابع لزلزال البحر المتوسط، كما لم تسجل أي إصابات أو أضرار في الممتلكات.
وحسب المعهد فقد بلغت شدة الزلزال 6.4 درجات وكان على بعد 431 كيلومترا قبالة السواحل الشمالية لمصر.
وتشير وكالة الصحافة الفرنسية إلى أن منطقة سانتوريني، الجزيرة الواقعة في بحر إيجه التي تعتبر وجهة سياحية رئيسية في اليونان، شهدت نشاطا زلزاليا استثنائيا في شهري يناير/ كانون الثاني وفبراير/ شباط الماضيين، إذ تعرضت لآلاف الهزّات الأرضية، مما أجبر قسما من السكان على الفرار.
إعلانوتقع اليونان على صدوع جيولوجية عدة في جنوب شرق البحر الأبيض المتوسط، وتشهد نشاطا زلزاليا كثيفا.
ويعود آخر زلزال كبير في اليونان إلى أكتوبر/تشرين الأول 2020 وقد ضرب يومها جزيرة ساموس، الواقعة في بحر إيجه، بين اليونان وتركيا، وبلغت قوته 7 درجات على مقياس ريختر، وقد أدى إلى مقتل شخصين في جزيرة ساموس وأكثر من 100 شخص في مدينة إزمير الساحلية التركية.