جين عضو فريق BTS يحمل الشعلة في أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أصبح جين عضو فريق BTS الذي يتم تسريحه من الجيش الكوري الجنوبي، من ضمن الحاملين لشعلة أولمبياد باريس 2024.
فحسب ما نشر موقع geo.tv تم اختيار جين عضو فريق bts كحامل شعلة في الألعاب الأولمبية الصيفية القادمة، كما ذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية، وذكر تقرير الوكالة أن جين سيسافر إلى باريس للمشاركة في تتابع الشعلة.
تم تكليف حاملي الشعلة الأولمبية بحمل الشعلة الأولمبية والبارالمبية في جميع أنحاء فرنسا قبل حفل الافتتاح الأولمبي ، المقرر عقده في 27 يوليو 2024. وفقا لموقع الألعاب الأولمبية الرسمي ، ستضم ألعاب هذا العام 10000 من حاملي الشعلة الأولمبية ، مع احتفالات تقام في أكثر من 400 بلدة ومدينة في جميع أنحاء فرنسا ومناطقها الخمس الخارجية (غيانا الفرنسية وجزيرة ريونيون وبولينيزيا الفرنسية وجوادلوب ومارتينيك).
ويعمل حاملو الشعلة بجد مع تتابع الشعلة منذ 8 مايو وسيواصلون أداء واجبهم حتى 26 يوليو 2024 ، قبل العودة لمدة أربعة أيام (25-28 أغسطس) قبل حفل افتتاح الألعاب البارالمبية.
يذكر أن جين أكمل رسميا خدمته العسكرية الإلزامية في 12 يونيو 2024 ، ليصبح أول عضو في المجموعة يقوم بذلك.
بعد يوم واحد من خروجه ، أعد حوالي 1000 معجب له حفل صغير يعتبر كجزء من احتفالات مهرجانات الفرقة للاحتفال بالذكرى السنوية الـ 11 للمجموعة.
ويقال أيضا أن جين سيظهر في عرض متنوع لـ mbc و إنه يعمل على موسيقى جديدة أيضا.
main 2024-07-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى في تاريخها.. مصر تصنع أجزاء من مقاتلات رافال الفرنسية
أعلنت الهيئة العربية للتصنيع، اليوم الإثنين، خلال مشاركتها في فعاليات معرض مصر الدولي للصناعات الدفاعية "إيديكس 2025"، عن بدء تصنيع أجزاء من طائرة "رافال" الفرنسية داخل مصانعها للمرة الأولى.
ويمثل هذا التطور إنجازا استراتيجيا جديدا لمصر في مجال الصناعات الجوية، بعد اعتماد شركة "داسو" الفرنسية رسميا مصانع الهيئة كسلسلة إمداد عالمية لتصنيع أجزاء طائرات متعددة، وهو ما يعكس الثقة الدولية في الجودة والتكنولوجيا المصرية.
توطين تكنولوجيا الصناعات الدفاعيةوأكدت الهيئة العربية للتصنيع، أن هذا التعاون يفتح الباب أمام توسع أكبر في مجال تصنيع مكونات الطائرات وتوطين تكنولوجيا الصناعات الدفاعية المتقدمة داخل مصر، بما يدعم خطط الدولة للتحول إلى مركز إقليمي للصناعات العسكرية.