بطريقة سهلة وبسيطة.. خطوات عمل كيكة الشوكولاتة بطعم القهوة
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
كيكة الشوكولاتة.. تعتبر كيكة الشوكولاته من الحلويات المفضلة لدي الكثير من الناس وخاصة لدى محبي القهوة، فتتساءل الكثير من السيدات عن طريقة تحضير كيكة الشوكولاته بالقهوة بطريقة سهلة وبسيطة.
كيكة الشوكولاتة بطعم القهوة بطريقة سهلة وبسيطةيوفر «الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص طريقة تحضير كيكة الشوكولاتة بطعم القهوة بطريقة سهلة وبسيطة، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم.
كوب ونصف كوب دقيق
3 ملاعق كبيرة كاكاو خام
2 بيضة
1 ملعقة كبيرة بيكنج بودر
1 كيس فانيليا
1 ملعقة صغيرة قهوة سريعة الذوبان
1/2 كوب زيت
1 كوب حليب
1 كوب كريم شانتيه (أو كريمة خفق)
1/2 كوب صوص شوكولاتة
سخني الفرن على درجة حرارة 180 مئوية.
في وعاء عميق، ضعي البيض، والسكر، والحليب، والزبادي، والفانيليا، واخفقي بإستخدام المضرب الكهربائي على سرعة متوسطة حتى تتجانس المكونات تماماً.
أضيفي الطحين تدريجياً مع الخفق المستمر حتى يتماسك القوام، ثم أضيفي البيكنج باودر واخفقي جيداً.
حضري صينية فرن، وادهنيها بالزبدة ثم اسكبي بها خليط الكيك.
أدخلي الصينية إلى الفرن واتركيها حتى ينضج الكيك.
أخرجي الصينية من الفرن، وأسكبي عليها القهوة وزيّنيها بالشوكولاتة وقدميها.
اقرأ أيضاًطريقة تحضير كيكة الليمون
طريقة تحضير كيك «المج»
سهلة وبسيطة.. طريقة تحضير ساندويتشات شاورما الفراخ بالمنزل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كيكة الشوكولاتة كيكة الشوكولاته كيكة الشوكولاتة الهشة طریقة تحضیر کیکة
إقرأ أيضاً:
العدوى تبدأ من هنا.. لماذا يفشل معظمنا في غسل يديه بطريقة صحيحة؟
رغم إدراك معظم الناس لأهمية غسل اليدين في الوقاية من الأمراض المعدية، فإن ممارسات غير صحيحة وشائعة لا تزال تُقوّض هذه الوسيلة الفعالة، مما يفتح المجال لانتشار الفيروسات والجراثيم دون قصد.
وبحسب تقرير نشرته وكالة “فوكس نيوز”، فإن أربعة أخطاء متكررة في غسل اليدين تحوّل هذه العادة الصحية إلى سلوك غير فعال، وربما ضار، ما لم تُمارَس بالشكل الصحيح.
الاعتماد على المعقمات الكحولية بدلًا من الماء والصابون: يشيع الاعتقاد بأن معقمات اليدين الكحولية تغني عن الغسل التقليدي، غير أن هذه المواد تعجز عن قتل بعض الفيروسات مثل “نوروفيروس”– أحد الأسباب الرئيسية للإسهال الحاد في العالم– الذي يتمتع بقدرة عالية على مقاومة الكحول، لكنه ينهار أمام الغسل الجيد بالماء والصابون، وتشير دراسة نُشرت في دورية Clinical Infectious Diseases إلى أن المعقمات لا تؤثر فعليًا على الفيروسات غير المغلفة، ما يجعل الغسل اليدوي هو الخيار الأمثل في معظم الحالات.
الاكتفاء بالعطس في الكوع دون غسل اليدين: رغم أن العطس أو السعال في ثنية المرفق يحد من تطاير الرذاذ، إلا أن الجراثيم لا تزال تلتصق باليدين أو الأسطح المحيطة عند ملامسة الوجه أو الأدوات الشخصية لاحقًا، وتشير أبحاث من جامعة كولومبيا إلى أن الإنسان يلمس وجهه بمعدل 23 مرة في الساعة، 44% منها تشمل الفم أو الأنف أو العينين، ما يجعل اليدين ناقلًا رئيسيًا للعدوى.
غسل اليدين فقط في “مواسم المرض”: يربط الكثيرون بين غسل اليدين وفصل الشتاء، حيث تكثر الإنفلونزا ونزلات البرد، ويتجاهلون ضرورة الحفاظ على هذه العادة طوال العام. في المقابل، تحذر منظمة الصحة العالمية من أن أمراضًا خطيرة مثل السالمونيلا والتهاب الكبد A لا تتبع نمطًا موسميًا، ويمكن أن تنتقل بسهولة عبر الأيدي الملوثة في أي وقت.
إهمال الغسل بعد أنشطة يومية غير واضحة الخطر: كثيرون لا يغسلون أيديهم بعد التسوق أو زيارة المستشفيات أو تناول الطعام في المطاعم، رغم أن هذه الأماكن قد تكون بؤرًا خفية للعدوى، وتُظهر بيانات من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) أن 70% من الناس لا يغسلون أيديهم بعد استخدام وسائل النقل العامة أو زيارة المرافق الصحية.
توصيات علمية: الغسل الفعال ينقذ الأرواح
يوصي الخبراء بغسل اليدين بالماء الدافئ والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، مع التركيز على جميع الأجزاء، بما في ذلك ظهر اليد، وبين الأصابع، وتحت الأظافر، وهي مناطق عادةً ما يتم تجاهلها.
وتوضح دراسة أجرتها جامعة ميتشيغن أن الالتزام الكامل بهذه الطريقة يقلل من احتمال الإصابة بالعدوى بنسبة تصل إلى 50%.
كما تؤكد منظمة اليونيسف أن تحسين سلوكيات غسل اليدين يمكن أن ينقذ حياة أكثر من مليون طفل سنويًا حول العالم، إذ تُعد الأيدي الملوثة سببًا رئيسيًا لوفيات الأطفال المرتبطة بالإسهال والالتهابات التنفسية.