نهاية مسلسل النيجيري أوسيمين.. انتقل إلى غلطة سراي التركي
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أعلن نادي غلطة سراي التركي رسميا الاثنين، التعاقد مع الهداف النيجيري فيكتور أوسيمين على سبيل الإعارة، قادما من نابولي الإيطالي.
وبعد مسلسل مثير دام لنحو أسبوع، اتجهت أسهم أوسيمين نحو الانتقال إلى تشيلسي الإنجليزي، ثم الأهلي السعودي، قبل أن تفشل الصفقتين بشكل درامي.
وتزامن فشل انتقال أوسيمين (25 عاما) إلى تشيلسي والأهلي، مع إعلان نادي نابولي استبعاده من قائمة الفريق في الدوري الإيطالي هذا الموسم بسبب توتر علاقته مع الإدارة.
وبقي أمام أوسيمين خيار إما البقاء مستبعدا من قائمة نابولي إلى موعد الانتقالات الشتوية، أو الانتقال إلى أحد الدوريات التي لا تزال نافذة الانتقالات مشرعة فيها، وهو ما تم بالفعل.
وخاض أوسيمين 133 مع نابولي أحرز خلالها 76 هدفا، وساهم بعودة نادي الجنوب إلى منصات التتويج بعد غياب دام عقود، عبر إحراز لقب الدوري.
ومع منتخب نيجيريا، سجل أوسيمين 21 هدفا خلال 35 مباراة خاضها مع "النسور".
The masquerade is about to start. You are all invited. pic.twitter.com/j4yV8Suzeh
— Galatasaray EN (@Galatasaray) September 2, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية غلطة سراي تشيلسي نيجيريا تشيلسي نيجيريا غلطة سراي اوسيمين رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الجيش النيجيري يعلن مقتل 95 مسلحا شمال غربي البلاد
أعلن الجيش النيجيري، الثلاثاء، تنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق في ولاية النيجر شمال غربي البلاد، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 95 من أفراد جماعات مسلحة تُعرف رسميا بوصف "قطاع طرق"، وذلك في إطار إحباط هجوم كان قيد التحضير، بحسب تقرير أعده خبراء أمميون واطّلعت عليه وكالة الصحافة الفرنسية.
وشاركت في العملية وحدات برية وسلاح الجو، حيث نُفذت غارات جوية أعقبتها اشتباكات عنيفة باستخدام المدفعية، واستهدفت منطقتي وراري وراقادا، وفقًا للتقرير ذاته.
وتعاني ولايات شمال غربي نيجيريا منذ سنوات من انتشار جماعات مسلحة تمارس أنشطة تشمل الابتزاز والسطو وتهريب الأسلحة واختطاف المدنيين مقابل فدية، في ظل محدودية حضور الدولة في المناطق الريفية.
وتشير مصادر محلية إلى أن هذه الجماعات نشأت إثر نزاعات حول المراعي وسرقة الماشية، قبل أن تتطور إلى تشكيلات شبه عسكرية تتخذ من غابات زمفارا وكاتسينا وكادونا والنيجر مراكز لها.
في حين أكد الجيش، الأربعاء، "تحييد عدد من الإرهابيين"، فإنه امتنع عن تقديم حصيلة دقيقة للخسائر، مكتفيا بالإشارة إلى مقتل أحد أفراده.
ونقل مصدر استخباري أن هذا التحفظ يأتي ضمن سياسة جديدة تهدف إلى الحد من تدفق المعلومات الميدانية إلى الجماعات المسلحة، ما قد يساعدها على تعديل خططها وتحركاتها.
ويرى محللون أمنيون أن بعض هذه العصابات المسلحة نسقت عملياتها مع تنظيمات جهادية تنشط في شمال شرقي البلاد، أبرزها جماعة بوكو حرام وتنظيم الدولة الإسلامية في غرب أفريقيا، مما يعمّق التحديات الأمنية ويزيد من تعقيد المشهد، رغم تحسن التنسيق في الآونة الأخيرة بين القوات الجوية والبرية.
وقد أثار تصاعد استخدام الضربات الجوية انتقادات من منظمات حقوقية، على خلفية تقارير تفيد بسقوط مئات الضحايا المدنيين خلال السنوات الماضية، وهو ما يُعد عاملا إضافيا يزيد من صعوبة جهود التهدئة وإعادة الاستقرار إلى المناطق المتأثرة بالصراع.
إعلان