بعد تصدرها التريند... تعرف على القصة الكاملة حول حقيقة وفاة ليل تاي وشقيقتها؟
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
يبدو معظمنا من أجل التريند أصابوا بهووس جنوني، أصبحنا ننشر الادعاءات ونفزع الآخرين من أجل الشهرة أيضًا، فماذا عن تلك الأخطاء التي نرتكبها؟ فانتشر خلال الساعات الماضية أنباء تخص وفاة البلوجر ليل تاي وشقيقتها بطريقة غامضة، فقد تسبب هذا الخبر جدلًا واسعًا بين رواد السويشيال ميديا وتم تداوله بشكل أكبر في المواقع العربية والعالمية وتصدر التريند.
وتستعرض الفجر الفني القصة الكاملة لشائعة وفاة البلوجر الكندية ليل تاي، خلال هذا التقرير.
شائعة وفاة ليل تاي
أصيب رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالحزن والهلع عقب خبر يفيد بوفاة البلوجر ليل تاي الشهيرة، بعد نشر بيان يعلن وفاتها عبر حسابها الرسمي على "إنستجرام" قائلًا: "تركتنا جميعًا في حالة صدمة".
وأشار البيان إلى أن هناك ظروف غامضة أحاطت بوفاة "تاي" رفقة شقيقها، مشيرًا إلى أن ملابسات الوفاة لا تزال قيد التحقيق، وأنها ستظل للأبد في قلوب محبيها، وستترك فراغًا لا يمكن تعويضه.
وفاة البلوجر ليل تاي حقيقة ام تريند؟
وكشفت ليل تاي أن حسابها على إنستجرام تم اختراقه وخبر وفاتها هي وشقيقها غير حقيقي، قائلة:" أريد أن أوضح أننا أنا وأخي بخير وعلى قيد الحياة، لكنني حزينة جدا، وأجد صعوبة في العثور على الكلمات المناسبة لأقولها".
وفي نفس الوقت، خرجت تاي عن صمتها لتؤكد أنها على قيد الحياة، على الرغم من أنها ذكرت ببيانها علمها بأن حسابها قد تعرض للاختراق، وأنها تلقت مكالمات هاتفية بشأن خبر وفاتها.
مَن هي ليل تاي Lil Tay؟
تعتبر ليل تاي، هي أصغر رابر وبلوجر شهيرة، وهي كندية الأصل، تعيش في الولايات المتحدة الأمريكية، وتحديدًا في ولاية لوس أنجلوس، بدأت شهرتها على مواقع التواصل الاجتماعي في العام 2018.
اشتهرت ليل بنشر مقاطع فيديو ساخرة لنفسها، وهي تحمل أكوامًا من النقود على موقع يوتيوب، ذلك وهي ما زالت في سن التاسعة عام 2018.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تريند جوجل الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
تحولت لجريمة.. القصة الكاملة لـ خناقة طلاب الأزهر في أطفيح
شهدت مدينة أطفيح جنوب محافظة الجيزة مشاجرة بين طلاب معهدين أزهريين وإصابة 2 منهم بجروح قطعية عقب نهاية الامتحان بسبب تبادل الشتم والسب بين الطلاب.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي منشورات تروي تفاصيل التعدي على طالبين في معهد أزهري بقرية البرمبل تحت عنوان "امتحان الدم" بهاشتاج يحمل اسم "حق عمر وعبد الله لازم يرجع" وهاشتاج آخر باسم "حق طلاب معهد الكريمات" وتضمن المنشور أن طلاب معهد الكريمات الأزهري بسبب عدم كفاءة المعهد وعدم جاهزيته تم نقل الامتحانات إلى معهد بقرية البرمبل المجاورة وفي اليوم الأخير لامتحانات الصف السادس الابتدائي عقب خروج الطالبين المجني عليهما القادمين من الكريمات من معهد البرمبل تعرضا لاعتداء عنيف من الطلاب أصحاب المعهد الذي يؤدون فيه الامتحان وتبادل الطرفين التراشق بالحجارة.
استكملت المنشورات أن الخلاف الذي كان متقارب بسبب نشوبه بين أطفال صغار السن يتبادلون الضرب بالحجارة تحول إلى معركة بعدما تدخل فيها شاب بالغ اعتدى على الطالبين من ضيوف المعهد بالضرب بسلاح أبيض "كتر" ما أدى لإصابتهما بجروح قطعية أحدهما بالبطن والثاني بالكتف وطالبوا بمحاسبة المتهم.
من جانبها كشفت تحريات الأجهزة الأمنية بالجيزة الملابسات الكاملة للحادث حيث تبين أن الطفلين المجني عليهما عقب خروجهما من الامتحان تلفظا ببعض الألفاظ على سبيل المزاح واعتبرها الطلبة أصحاب القرية سب وإهانة لهم فتشاجروا معهم وتم القاء القبض على طرفي المشاجرة.